المصدر - افتتح صاحبُ السموِّ الأمير فيصل بن عبد العزيز بن عياف أمين منطقة الرياض - اليوم - 17 حديقة توزَّعت في 13 حيًّا بمختلف أنحاء مدينة الرياض؛ استكمالاً لمراحل خطة الأمانة حول زيادة عدد الحدائق العامة في الرياض، وإيمانًا بدورها في تحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030، والرفع بمستوى جودة الحياة وتحسين المشاهد الحضرية وتطوير البنى التحتية والفراغ العام.
وشملت الأحياء: الرائد، أشبيليا، الخليج، قرطبة، الدار البيضاء، الضباب، الفلاح، المونسية، النخيل، النرجس، اليرموك، حطين، لبن، بمساحة إجمالية تتجاوز 194 ألف متر مربع .
وتسعى أمانة منطقة الرياض من خلال زيادة عدد الحدائق إلى تعزيز مفهوم الحديقة كمكان مناسب لأطياف المجتمع كافة، يستوعب تنظيم الفعاليات الصغيرة داخلها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، بالإضافة إلى رفع نسبة المسطحات الخضراء وتنمية الغطاء النباتي، التي ستسهم في رفع تصنيف مدينة الرياض في هذا المجال .
وتهدف الأمانة من خلال هذه المبادرة إلى زيادة وانتشار الحدائق داخل أحياء العاصمة، حيث يسهم قربها للمجتمع في زيادة المشاركة المجتمعية؛ كونها المكان الأمثل للفعاليات الصغيرة، بالإضافة إلى رفع نسبة المسطحات الخضراء بالأحياء تماشياً مع مبادرة "الرياض الخضراء"التي تجاوزت مساحتها في الحدائق المطلقة 66 ألف متر مربع، وكذلك الاهتمام بمظاهر الأنسنة واستغلال الفراغ العام داخل الأحياء .
كما تم تجهيز الحدائق بألعاب نوعية للأطفال تتوافق مع جميع الفئات العمرية لهم، وتم تهيئتها بمظلات تحميهم من أشعة الشمس المباشرة، وكذلك تمكِّن من استخدامها في جميع الأوقات، فضلاً عن المحافظة عليها، وتجاوز إجمالي مساحات الألعاب 12 ألف متر مربع، كما ضمَّت ممرات للمشاة بمسافة 71875 متراً مربعاً، وأكثر من 1200 شجرة، يقابلها أكثر من 1300 موقف .
يذكر أن حفل الافتتاح تضمَّن عدداً من الفعاليات المصاحبة التي من شأنها التعريف بمبادرة الأمانة فيما يتعلق بالحدائق، إضافة إلى أنه سيتبع هذا الافتتاح عدة افتتاحات أخرى لحدائق جديدة في المدينة، لتسهم أمانة الرياض بذلك في توفير أماكن عصرية تتواءم مع متطلبات المجتمع وتطلعاته .
وشملت الأحياء: الرائد، أشبيليا، الخليج، قرطبة، الدار البيضاء، الضباب، الفلاح، المونسية، النخيل، النرجس، اليرموك، حطين، لبن، بمساحة إجمالية تتجاوز 194 ألف متر مربع .
وتسعى أمانة منطقة الرياض من خلال زيادة عدد الحدائق إلى تعزيز مفهوم الحديقة كمكان مناسب لأطياف المجتمع كافة، يستوعب تنظيم الفعاليات الصغيرة داخلها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، بالإضافة إلى رفع نسبة المسطحات الخضراء وتنمية الغطاء النباتي، التي ستسهم في رفع تصنيف مدينة الرياض في هذا المجال .
وتهدف الأمانة من خلال هذه المبادرة إلى زيادة وانتشار الحدائق داخل أحياء العاصمة، حيث يسهم قربها للمجتمع في زيادة المشاركة المجتمعية؛ كونها المكان الأمثل للفعاليات الصغيرة، بالإضافة إلى رفع نسبة المسطحات الخضراء بالأحياء تماشياً مع مبادرة "الرياض الخضراء"التي تجاوزت مساحتها في الحدائق المطلقة 66 ألف متر مربع، وكذلك الاهتمام بمظاهر الأنسنة واستغلال الفراغ العام داخل الأحياء .
كما تم تجهيز الحدائق بألعاب نوعية للأطفال تتوافق مع جميع الفئات العمرية لهم، وتم تهيئتها بمظلات تحميهم من أشعة الشمس المباشرة، وكذلك تمكِّن من استخدامها في جميع الأوقات، فضلاً عن المحافظة عليها، وتجاوز إجمالي مساحات الألعاب 12 ألف متر مربع، كما ضمَّت ممرات للمشاة بمسافة 71875 متراً مربعاً، وأكثر من 1200 شجرة، يقابلها أكثر من 1300 موقف .
يذكر أن حفل الافتتاح تضمَّن عدداً من الفعاليات المصاحبة التي من شأنها التعريف بمبادرة الأمانة فيما يتعلق بالحدائق، إضافة إلى أنه سيتبع هذا الافتتاح عدة افتتاحات أخرى لحدائق جديدة في المدينة، لتسهم أمانة الرياض بذلك في توفير أماكن عصرية تتواءم مع متطلبات المجتمع وتطلعاته .
