المصدر -
لم تتوقع لانا الصمادي أن تنتزع المركز الأول في مسابقة الطهي، وغمرتها الفرحة الكبرى فور إعلان الفائزين بعد منافسة استمرت لأكثر من ساعتين، وقالت: "الفرحة كبيرة ولم أصدق أنني انتزعت المركز الأول؛ بسبب المنافسة القوية بين المتسابقين، حيث أعتبر نفسي الأقل خبرة بينهم، وتعرضت للارتباك عدة مرات؛ لأنني بصراحة لم اعتد على مثل هذه الأجواء والحضور الجماهيري وكاميرات التصوير"، وتابعت: "حينما كنت أتعرض للربكة أثناء المنافسة أشاهد أولادي الذين كانوا يجلسون في مقاعد الجماهير، ويزداد حماسي من أجل تحقيق الانتصار.. وهذا سر الفوز والانتصار". وتواصل الصمادي حديثها: "في البداية احترت في الوجبة التي سأقوم بطبخها، ولكن بعد تفكير عميق قررت أن أطبخ ثلاثة أصناف؛ وهي التمن والكبية والرغفان، وكان رهاني الأكبر على التمن؛ الذي أجيد طبخه منذ سنوات طويلة وتلقيت إشادات واسعة من الجماهير بعد أن قاموا بتذوقه بعد نهاية المنافسة".
وعن رأيها حول المسابقة بشكل عام قالت: "رائعة بكل تفاصيلها منذ تم طرحها عبر حساب الموسم، خاصة طريقة التسجيل السهلة، والشروط التي أعلنت والتي أتاحت للكثير بالتسجيل، وكذلك التنظيم المميز حول توفير كل ما يحتاجه الشيف من إمكانيات وطاولات وأغراض طهي". مشيرة إلى أن موسم حائل نجح بهذه الفكرة الجميلة التي تحسب لهم، وتفوق بامتياز كبير.
وكان موسم حائل قد نظم مسابقة موسم حائل للطهي ضمن فعالياته المتنوعة؛ التي يقدمها لزواره في منتزه المغواة.
حيث قسمت على فئتين؛ الأولى مخصصة للمطبخ العالمي، والثانية للمطبخ المحلي، ويقدم خلالها كل طاهٍ طبقاً رئيسياً وطبقَ مقبلات وطبقاً للحلويات، خلال مدة تبلغ ساعتين ونصف.
وعن رأيها حول المسابقة بشكل عام قالت: "رائعة بكل تفاصيلها منذ تم طرحها عبر حساب الموسم، خاصة طريقة التسجيل السهلة، والشروط التي أعلنت والتي أتاحت للكثير بالتسجيل، وكذلك التنظيم المميز حول توفير كل ما يحتاجه الشيف من إمكانيات وطاولات وأغراض طهي". مشيرة إلى أن موسم حائل نجح بهذه الفكرة الجميلة التي تحسب لهم، وتفوق بامتياز كبير.
وكان موسم حائل قد نظم مسابقة موسم حائل للطهي ضمن فعالياته المتنوعة؛ التي يقدمها لزواره في منتزه المغواة.
حيث قسمت على فئتين؛ الأولى مخصصة للمطبخ العالمي، والثانية للمطبخ المحلي، ويقدم خلالها كل طاهٍ طبقاً رئيسياً وطبقَ مقبلات وطبقاً للحلويات، خلال مدة تبلغ ساعتين ونصف.