المصدر - منذ حوالي ثلاثين يوماً من منافسات كاس العالم ٢٠٢٢ بدولة قطر والتي انطلقت يوم ٢٠ نوفمبر/ تشرين الثاني يختتم هذا اليوم ١٨ سبتمبر عند الساعة السادسة مساءً بإستاد لوسيل ( نهائي الحلم ) بين منتخبي ( الارجنتين وفرنسا ) والتي يقودها الحكم البولندي سيمون مارتشينياك
المنتخبان لهما صولات وجولات في كاس العالم ، إذ أن آخر بطولة من كاس العالم بروسيا ٢٠١٨ كانت من نصيب المنتخب الفرنسي الذي يؤكد وللمرة الثانية بأنه قادر على تحقيق اللقب بنجومه البارزين أمثال كيليان مبابي عندما يقابل المنتخب الارجنتيني بنجمه الأسطوري ميسي فكليهما يبحثان عن اللقب وتختلف التوقعات بين جماهير وعشاق المنتخبين لمن سيؤول هذا اللقب وهي النسخة الأكثر جمالا بالتنظيم الرائع الذي قدمته دولة قطر لتعكس جهدها الخرافي في إقامة المنشآت الرياضية والبنية التحتية لأماكن تواجد جماهير المنتخبات المشاركة من فنادق ومنتجعات وأسواق يجد فيها المشجع راحته النفسية وكيف يقضي جُل وقته فالشكر كل الشكر لدولة قطر الشقيقة قيادة وشعباً على جهودهم الرائعة ولمملكة الإنسانية التي فتحت ذراعيها لتقديم الدعم والمساندة لإنجاح هذه التظاهرة العالمية وذلك بتوجيهات سمو سيدي ولي العهد حفظه الله بتسخير كل إمكانات المملكة العربية السعودية لخدمة دولة قطر الشقيق ليسدل الستار النهائي لهذه البطولة العالمية الأجمل والأكمل والأمثل لأنها لم تعد مهرجانا كرويا كما درجت العادة ، بل تحوّل إلى مهرجانٍ كروي ثقافي تراثي .
المنتخبان لهما صولات وجولات في كاس العالم ، إذ أن آخر بطولة من كاس العالم بروسيا ٢٠١٨ كانت من نصيب المنتخب الفرنسي الذي يؤكد وللمرة الثانية بأنه قادر على تحقيق اللقب بنجومه البارزين أمثال كيليان مبابي عندما يقابل المنتخب الارجنتيني بنجمه الأسطوري ميسي فكليهما يبحثان عن اللقب وتختلف التوقعات بين جماهير وعشاق المنتخبين لمن سيؤول هذا اللقب وهي النسخة الأكثر جمالا بالتنظيم الرائع الذي قدمته دولة قطر لتعكس جهدها الخرافي في إقامة المنشآت الرياضية والبنية التحتية لأماكن تواجد جماهير المنتخبات المشاركة من فنادق ومنتجعات وأسواق يجد فيها المشجع راحته النفسية وكيف يقضي جُل وقته فالشكر كل الشكر لدولة قطر الشقيقة قيادة وشعباً على جهودهم الرائعة ولمملكة الإنسانية التي فتحت ذراعيها لتقديم الدعم والمساندة لإنجاح هذه التظاهرة العالمية وذلك بتوجيهات سمو سيدي ولي العهد حفظه الله بتسخير كل إمكانات المملكة العربية السعودية لخدمة دولة قطر الشقيق ليسدل الستار النهائي لهذه البطولة العالمية الأجمل والأكمل والأمثل لأنها لم تعد مهرجانا كرويا كما درجت العادة ، بل تحوّل إلى مهرجانٍ كروي ثقافي تراثي .