المصدر - حالة من الفرح والسرور يعيشها زوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السابعة التي تقام تحت شعار "همة طويق" في الصياهد الجنوبية شمال العاصمة، لاسيما تلك الفرحة التي يظهرها الأطفال الحاضرين برفقة أسرهم خلال زيارتهم لمختلف الفعاليات في الميدان والمواقع بأرض المهرجان.
وتعرف الأطفال عبر هذه الفعاليات على حياة وتاريخ أجدادهم من خلال فعاليات وأنشطة مختلفة وهادفة أعدّت لهم من إدارة المهرجان؛ بهدف نقل هذا الموروث لهم، وإنشاء جيل المستقبل الذي سيتابع ما قدمه الأجداد من تاريخ وتراث يحافظون عليه، وتعريفهم بهذا الموروث والحفاظ عليهم خلال مجموعة من الفعاليات التي خصصتها للأطفال كركوب الإبل وشد الحبل.
ويحرص غالبية الزوار على تعريف أبنائهم بكل ما يتعلق بالتاريخ وطرق عيش الأجداد المختلفة التي كانوا يتبعونها وعلاقة الإبل بحياتهم، حيث يشكل مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل فرصة حقيقية تعرّف الأجيال القادمة بتاريخ الأجداد وحياتهم في الجزيرة العربية، والاطلاع على ثقافة أصبحت اليوم معلمًا تاريخيًا وتاريخًا يُدرَّس.
ويشهد مهرجان الإبل حضورًا لافتًا للكثير من الأسر، بالتزامن مع إجازة نهاية كل أسبوع طوال أيام المهرجان، وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي حرصت إدارة المهرجان على توفيرها للزوار.
وتعرف الأطفال عبر هذه الفعاليات على حياة وتاريخ أجدادهم من خلال فعاليات وأنشطة مختلفة وهادفة أعدّت لهم من إدارة المهرجان؛ بهدف نقل هذا الموروث لهم، وإنشاء جيل المستقبل الذي سيتابع ما قدمه الأجداد من تاريخ وتراث يحافظون عليه، وتعريفهم بهذا الموروث والحفاظ عليهم خلال مجموعة من الفعاليات التي خصصتها للأطفال كركوب الإبل وشد الحبل.
ويحرص غالبية الزوار على تعريف أبنائهم بكل ما يتعلق بالتاريخ وطرق عيش الأجداد المختلفة التي كانوا يتبعونها وعلاقة الإبل بحياتهم، حيث يشكل مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل فرصة حقيقية تعرّف الأجيال القادمة بتاريخ الأجداد وحياتهم في الجزيرة العربية، والاطلاع على ثقافة أصبحت اليوم معلمًا تاريخيًا وتاريخًا يُدرَّس.
ويشهد مهرجان الإبل حضورًا لافتًا للكثير من الأسر، بالتزامن مع إجازة نهاية كل أسبوع طوال أيام المهرجان، وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي حرصت إدارة المهرجان على توفيرها للزوار.