المصدر - حيث تم تنظيم المؤتمر البيئي الثاني بجامعة الفيوم وذلك اليوم الثلاثاء الوافق ١٣ ديسمبر ٢٠٢٢، والذي نظمة قطاع خدمة المجتمع والبيئة بكلية التربية بعنوان "التغيرات المناخية ومنظومة التعليم رؤية مستقبلية" وذلك تحت رعاية ا.د ياسر حتاتة رئيس جامعة الفيوم وأ.د عاصم العيسوي نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وبرئاسة أ.د آمال جمعة عبد الفتاح عميدة كلية التربية بجامعة الفيوم وبحضور السفير مصطفي الشربيني سفير ميثاق المناخ الاوربي ضيف شرف المؤتمر وقد القي محاضرة عن اهمية الاخراط لكافة فئات المجتمع لمواجهة التغيراتالمناخية، كما حضر الدكتور محمد عبد الفتاح رئيس الاتحاد العربي للتدريب وتم تكريمهم بدرع الكلية ويأتي المؤتمر البيئي الثاني بالكلية ضمن الدعم العلمي والبحثي لقضية التغيرات المناخية لاسيما في أعقاب انتهاء المؤتمر الدولي الذي نظمته مصر ودعت فيه العالم كله للإنعقاد بمدينة شرم الشيخ من أجل قضية المناخ العالمية وذلك إيمانا من رئيس الجمهورية الرئيس / عبد الفتاح السيسي بالتضامن مع قضايا العالم ومشكلاته والسعي نحو إيجاد أفضل الحلول لها والعبور إلى عالم أكثر إستقرارا ونماءا.
حيث يأتي المؤتمر استجابة لمواجهة التغيرات المناخية التي يمر بها العالم بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري ، وأيضا يمثل المؤتمر تنفيذا لتوصيات مؤتمر المناخ COP27 والذى عقد فى مدينة شرم الشيخ الشهر الماضي والاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية ٢٠٥٠
ويهدف المؤتمر الي تنمية الوعى بمواجهة التغيرات المناخية ، والتعرف على دور التكنولوجيا والأساليب الحديثة فى مواجهة التغيرات المناخية ، وأيضا الآثار النفسية والاجتماعية للتغيرات المناخية وتقديم الحلو لمواجهتها.
ويتناول المؤتمر عدة محاور أهمها : الوعى بالتغيرات المناخية ، والمناهج والتغيرات المناخية ، التغيرات المناخية وتكنولوجيا التعليم ، والإدارة التربوية فى ظل التغيرات المناخية ، والبيئة المدرسية فى ظل التغيرات المناخية ، والآثار النفسية والاجتماعية للتغيرات المناخية ، وأخيرا الكفايات التدريسية المطلوبة فى ظل التغيرات المناخية.
وناقش المؤتمر ٤٤ ورقة عمل بحثية ، تدور حول محاور المؤتمر، حيث شارك فى إعدادها أعضاء هيئة تدريس وباحثين من كليات ومراكز مختلفة من جامعة الفيوم ، ومن جامعات مصرية مختلفة .
حيث يأتي المؤتمر استجابة لمواجهة التغيرات المناخية التي يمر بها العالم بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري ، وأيضا يمثل المؤتمر تنفيذا لتوصيات مؤتمر المناخ COP27 والذى عقد فى مدينة شرم الشيخ الشهر الماضي والاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية ٢٠٥٠
ويهدف المؤتمر الي تنمية الوعى بمواجهة التغيرات المناخية ، والتعرف على دور التكنولوجيا والأساليب الحديثة فى مواجهة التغيرات المناخية ، وأيضا الآثار النفسية والاجتماعية للتغيرات المناخية وتقديم الحلو لمواجهتها.
ويتناول المؤتمر عدة محاور أهمها : الوعى بالتغيرات المناخية ، والمناهج والتغيرات المناخية ، التغيرات المناخية وتكنولوجيا التعليم ، والإدارة التربوية فى ظل التغيرات المناخية ، والبيئة المدرسية فى ظل التغيرات المناخية ، والآثار النفسية والاجتماعية للتغيرات المناخية ، وأخيرا الكفايات التدريسية المطلوبة فى ظل التغيرات المناخية.
وناقش المؤتمر ٤٤ ورقة عمل بحثية ، تدور حول محاور المؤتمر، حيث شارك فى إعدادها أعضاء هيئة تدريس وباحثين من كليات ومراكز مختلفة من جامعة الفيوم ، ومن جامعات مصرية مختلفة .