المصدر - وكالات تم الإعلان أمس عن نجاح الوساطة السعودية الإماراتية في إتمام صفقة تبادل السجناء بين واشنطن وموسكو بإطلاق سراح لاعبة كرة السلة الأميركية بريتني غراينر مقابل الروسي فيكتور بوت الملقب بـ”تاجر الموت” .
و”تاجر الموت” اعتقل عام 2008 خلال عملية أميركية في تايلاند، وهو مدان بـ “الاتجار بالأسلحة” حيث اتهم بأنه اغتنم الفوضى المنتشرة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991 ليشتري كميات من الأسلحة بأسعار متدنية من قواعد عسكرية غابت عنها السيطرة .
ولد فيكتور بوت، بحسب تقرير للأمم المتحدة، في دوشانبي عاصمة طاجيكستان، الجمهورية السوفيتية السابقة. درس في المعهد العسكري للغات الأجنبية في موسكو قبل الانضمام إلى سلاح الجو .
ومتهم بأنه اغتنم الفوضى المنتشرة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991 ليشتري كميات من الأسلحة بأسعار متدنية من قواعد عسكرية غابت عنها السيطرة في حين هناك ضباط يبحثون عن سبل للإثراء أو لمجرد تأمين معيشتهم .
ووصل به الأمر إلى تشكيل أسطوله الخاص من طائرات الشحن لتسليم حمولاته عبر العالم .
وكان الصحافي الأميركي دوغلاس فرح الذي أصدر مع ستيفن براون الكتاب التحقيقي “تاجر الموت” عام 2008، وصف فيكتور بوت بأنه “ضابط سوفيتي أحسن اغتنام الفرصة السانحة نتيجة ثلاثة عوامل أعقبت انهيار الاتحاد السوفيتي: طائرات متروكة على المدارج بين موسكو وكييف، ومخزونات هائلة من الأسلحة بحراسة جنود لم يكن أحد يدفع لهم أجورهم، وفورة الطلب على الأسلحة” .
وكان بوت الذي حكم عليه عام 2012 بالسجن 25 عاما، موضع مفاوضات منذ سنوات بين موسكو وواشنطن .
وصرح عند إعلان الحكم “لست مذنبا، لم يكن يوما بنيتي قتل أي كان، لم يكن يوما بنيتي بيع هذه الأسلحة لأي كان، الله يعلم الحقيقة” .
و”تاجر الموت” اعتقل عام 2008 خلال عملية أميركية في تايلاند، وهو مدان بـ “الاتجار بالأسلحة” حيث اتهم بأنه اغتنم الفوضى المنتشرة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991 ليشتري كميات من الأسلحة بأسعار متدنية من قواعد عسكرية غابت عنها السيطرة .
ولد فيكتور بوت، بحسب تقرير للأمم المتحدة، في دوشانبي عاصمة طاجيكستان، الجمهورية السوفيتية السابقة. درس في المعهد العسكري للغات الأجنبية في موسكو قبل الانضمام إلى سلاح الجو .
ومتهم بأنه اغتنم الفوضى المنتشرة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991 ليشتري كميات من الأسلحة بأسعار متدنية من قواعد عسكرية غابت عنها السيطرة في حين هناك ضباط يبحثون عن سبل للإثراء أو لمجرد تأمين معيشتهم .
ووصل به الأمر إلى تشكيل أسطوله الخاص من طائرات الشحن لتسليم حمولاته عبر العالم .
وكان الصحافي الأميركي دوغلاس فرح الذي أصدر مع ستيفن براون الكتاب التحقيقي “تاجر الموت” عام 2008، وصف فيكتور بوت بأنه “ضابط سوفيتي أحسن اغتنام الفرصة السانحة نتيجة ثلاثة عوامل أعقبت انهيار الاتحاد السوفيتي: طائرات متروكة على المدارج بين موسكو وكييف، ومخزونات هائلة من الأسلحة بحراسة جنود لم يكن أحد يدفع لهم أجورهم، وفورة الطلب على الأسلحة” .
وكان بوت الذي حكم عليه عام 2012 بالسجن 25 عاما، موضع مفاوضات منذ سنوات بين موسكو وواشنطن .
وصرح عند إعلان الحكم “لست مذنبا، لم يكن يوما بنيتي قتل أي كان، لم يكن يوما بنيتي بيع هذه الأسلحة لأي كان، الله يعلم الحقيقة” .