المصدر - نقلت صحيفة الديار اللبنانية نقلا عن مصادر دبلوماسية أن قطر تحضر لاطلاق مبادرة سياسية للحل في لبنان، منسقة مع السعودية وفرنسا وامريكا مع انتهاء المونديال .
وبحسب الصحيفة اللبنانية؛ فأن المبادرة تهدف وضع مواصفات للرئيس المقبل اكثر منها تسمية شخصية، خلافا لكل ما يجري تداوله من دعم لاسماء، على ان يتقاطع ذلك ويتوج المسعى الذي سيبدأه رئيس مجلس النواب في غضون ايام قليلة .
وفي سياق اخر؛ فقد تم تطرق في قمة بايدن-ماكرون الى ملف لبنان من باب ترسيم الحدود .
وقالت مصادر دبلوماسية رفيعة المستوى لـ «الديار» انه تم التطرق في قمة بايدن-ماكرون الى ملف لبنان من باب الترسيم للحدود البحرية، وهذا يعني انه عندما تضغط واشنطن في ملف معين ، فالامور تندفع نحو حلول موضوعية. انما الجهود الاميركية التي وضعت من اجل الترسيم لم توضع بالوتيرة ذاتها من اجل الاستحقاق الرئاسي اللبناني .
واعتبرت هذه المصادر ان حزب الله عندما يخرج من عقدة فرنجية – باسيل يمكنه حينها الوصول الى انتخاب رئيس للجهورية، لو ان الرغبة الدولية لا تزال بطيئة وباردة تجاه تعبئة الاجواء لانهاء الشغور الرئاسي .
ولفتت المصادر الى ان ميزان القوى البرلماني اللبناني لا يسهّل الطريق امام مرشح من 8 آذار، بل لمرشح توافقي، كما ان فرنسا والسعودية والولايات المتحدة لا تريد تكرار تجربة العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية.
وبحسب الصحيفة اللبنانية؛ فأن المبادرة تهدف وضع مواصفات للرئيس المقبل اكثر منها تسمية شخصية، خلافا لكل ما يجري تداوله من دعم لاسماء، على ان يتقاطع ذلك ويتوج المسعى الذي سيبدأه رئيس مجلس النواب في غضون ايام قليلة .
وفي سياق اخر؛ فقد تم تطرق في قمة بايدن-ماكرون الى ملف لبنان من باب ترسيم الحدود .
وقالت مصادر دبلوماسية رفيعة المستوى لـ «الديار» انه تم التطرق في قمة بايدن-ماكرون الى ملف لبنان من باب الترسيم للحدود البحرية، وهذا يعني انه عندما تضغط واشنطن في ملف معين ، فالامور تندفع نحو حلول موضوعية. انما الجهود الاميركية التي وضعت من اجل الترسيم لم توضع بالوتيرة ذاتها من اجل الاستحقاق الرئاسي اللبناني .
واعتبرت هذه المصادر ان حزب الله عندما يخرج من عقدة فرنجية – باسيل يمكنه حينها الوصول الى انتخاب رئيس للجهورية، لو ان الرغبة الدولية لا تزال بطيئة وباردة تجاه تعبئة الاجواء لانهاء الشغور الرئاسي .
ولفتت المصادر الى ان ميزان القوى البرلماني اللبناني لا يسهّل الطريق امام مرشح من 8 آذار، بل لمرشح توافقي، كما ان فرنسا والسعودية والولايات المتحدة لا تريد تكرار تجربة العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية.