المصدر -
سلَّمت المملكة العربية السعودية؛ ممثلةً بالاتحاد السعودي لكرة القدم، ملفها النهائي لاستضافة نهائيات كأس آسيا لكرة القدم للسيدات 2026، وذلك إلى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
وقد رحب ممثل الإتحاد الأسيوي، مدير ملف استضافة كأس آسيا في الإتحاد الآسيوي بالوفد السعودي المكلف بتقديم الملف وذلك في مقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
وقد مثل الوفد السعودي المكلف بتسليم ملف الإستضافة المساعد الأول لمدربة المنتخب السعودي لكرة القدم للسيدات دنى رجب، ولاعبة المنتخب السعودي ونادي الشباب رغد حلمي، بالإضافة الى اللاعبة الشابة ماريا باغفار.
وأكد ياسر بن حسن المسحل، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن المملكة تسعى لاستضافة هذا الحدث القاري الكبير مواكبةً لما تشهده من قفزات تنموية شاملة، لا سيما في عالم الرياضة، حيث تفتح هذه الاستضافة آفاقاً جديدة لكرة القدم النسائية في المملكة والمنطقة، التي حققت تقدماً كبيراً رغم حداثة عهدها، مبيناً أن المملكة تحظى ببنية تحتية رياضية قوية تؤهلها لاستضافة كآس آسيا للسيدات، حيث ترحِّب بالضيوف من أبناء القارة الآسيوية وكل أنحاء العالم.
وأضاف المسحل «استعددنا منذ وقت مبكر لهذه البطولة وفق أعلى مستويات التنظيم، والملف السعودي شامل ومليء بالتفاصيل التي ستثري بطولة كأس آسيا لكرة القدم للسيدات 2026، وواثقون من ارتفاق فرص الفوز بالاستضافة بإذن الله».
وأوضح أن المملكة من خلال استضافة نهائيات كأس آسيا لكرة القدم للسيدات 2026، لا تستهدف فقط نشر اللعبة أو التمثيل المشّرف في البطولات، ولكن تقديم الاتحاد السعودي لنسخة مميزة لكرة القدم النسائية، في حدث عالمي يضع المملكة على خارطة الرياضة العالمية، وينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة لعام 2030.
ويتضمن ملف الاتحاد السعودي لكرة القدم متطلبات البطولة وشروطها ومعاييرها، بالإضافة إلى الفعاليات والأحداث الرياضية الإقليمية والعالمية التي استضافتها المملكة على مدى الأعوام القليلة الماضية وحظيت بإشادات عالمية، ضمن خطة للاتحاد السعودي لكرة القدم يسعى من خلالها إلى استضافة كبرى الأحداث الرياضية القارية والعالمية.
وتتنافس المملكة العربية السعودية لاستضافة البطولة، مع ملفات ستقدمها الأردن وأستراليا وأوزبكستان، ومن المزمع أن يتخذ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قراره والإعلان عن الدولة المستضيف للبطولة في العام المقبل 2023.
وقد رحب ممثل الإتحاد الأسيوي، مدير ملف استضافة كأس آسيا في الإتحاد الآسيوي بالوفد السعودي المكلف بتقديم الملف وذلك في مقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
وقد مثل الوفد السعودي المكلف بتسليم ملف الإستضافة المساعد الأول لمدربة المنتخب السعودي لكرة القدم للسيدات دنى رجب، ولاعبة المنتخب السعودي ونادي الشباب رغد حلمي، بالإضافة الى اللاعبة الشابة ماريا باغفار.
وأكد ياسر بن حسن المسحل، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن المملكة تسعى لاستضافة هذا الحدث القاري الكبير مواكبةً لما تشهده من قفزات تنموية شاملة، لا سيما في عالم الرياضة، حيث تفتح هذه الاستضافة آفاقاً جديدة لكرة القدم النسائية في المملكة والمنطقة، التي حققت تقدماً كبيراً رغم حداثة عهدها، مبيناً أن المملكة تحظى ببنية تحتية رياضية قوية تؤهلها لاستضافة كآس آسيا للسيدات، حيث ترحِّب بالضيوف من أبناء القارة الآسيوية وكل أنحاء العالم.
وأضاف المسحل «استعددنا منذ وقت مبكر لهذه البطولة وفق أعلى مستويات التنظيم، والملف السعودي شامل ومليء بالتفاصيل التي ستثري بطولة كأس آسيا لكرة القدم للسيدات 2026، وواثقون من ارتفاق فرص الفوز بالاستضافة بإذن الله».
وأوضح أن المملكة من خلال استضافة نهائيات كأس آسيا لكرة القدم للسيدات 2026، لا تستهدف فقط نشر اللعبة أو التمثيل المشّرف في البطولات، ولكن تقديم الاتحاد السعودي لنسخة مميزة لكرة القدم النسائية، في حدث عالمي يضع المملكة على خارطة الرياضة العالمية، وينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة لعام 2030.
ويتضمن ملف الاتحاد السعودي لكرة القدم متطلبات البطولة وشروطها ومعاييرها، بالإضافة إلى الفعاليات والأحداث الرياضية الإقليمية والعالمية التي استضافتها المملكة على مدى الأعوام القليلة الماضية وحظيت بإشادات عالمية، ضمن خطة للاتحاد السعودي لكرة القدم يسعى من خلالها إلى استضافة كبرى الأحداث الرياضية القارية والعالمية.
وتتنافس المملكة العربية السعودية لاستضافة البطولة، مع ملفات ستقدمها الأردن وأستراليا وأوزبكستان، ومن المزمع أن يتخذ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قراره والإعلان عن الدولة المستضيف للبطولة في العام المقبل 2023.
