المصدر - 
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في الإمارة بمدينة عرعر اليوم القضاة ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية والمواطنين في جلسته الأسبوعية.
واستعرض سموّه في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات التنموية والخدمية, مؤكدا على جميع المواطنين والمقيمين في المنطقة الابتعاد عن مجاري السيول وبطون الأودية أثناء خروجهم للتنزه أو الرحلات البرية خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأشار إلى دور المركز الوطني للأرصاد في مراقبة الظواهر الجوية وإصدار التوقعات الجوية للحالات المطرية لسلامة الأرواح وحماية الممتلكات، والتنسيق بين القطاعات ذات العلاقة في إصدار التحذيرات والتنبيهات للتقلبات الجوية ونشر الوعي، بشكل منظم ووفق آليات دقيقة وبشمولية، مما يسهم -بإذن الله- في رفع مستوى السلامة في الحالات الجوية غير الملائمة، إضافة لتنشيط السياحة البرية الموسمية.
وحث سموه جميع الإدارات الحكومية على تقديم الخدمات للمواطن والمقيم في المحافظات والمراكز التابعة لها، ووضع الخطط التطويرية لتقديم خدمات أفضل وبمستوى أعلى بما يخدم المواطنين ويحقق احتياجاتهم, مشيرا إلى أن جولاته التفقدية لمحافظة طريف التي تأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة لرصد احتياجات المواطنين ودفع عجلة التنمية لتشمل المحافظات كافة، والتأكد من تطبيق الأنظمة وتقديم الخدمات بالشكل الأمثل والوقوف على شؤون المواطنين وتلمس احتياجاتهم، والاطلاع على سير العمل.
ونوه بما تنعم به هذه البلاد من لحمة وطنية وأمن واستقرار وطمأنينة، انعكست آثارها على المواطن ورفاهيته، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يديم أمنها وعزها واستقرارها.
وأكد سموه، أن أبواب الإمارة مفتوحة للجميع، لتقديم الملاحظات والآراء والشكاوى في كل وقت وفي جميع المحافظات، موضحًا أن كل مواطن في المنطقة محل الاهتمام*والعناية.
واستعرض سموّه في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات التنموية والخدمية, مؤكدا على جميع المواطنين والمقيمين في المنطقة الابتعاد عن مجاري السيول وبطون الأودية أثناء خروجهم للتنزه أو الرحلات البرية خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأشار إلى دور المركز الوطني للأرصاد في مراقبة الظواهر الجوية وإصدار التوقعات الجوية للحالات المطرية لسلامة الأرواح وحماية الممتلكات، والتنسيق بين القطاعات ذات العلاقة في إصدار التحذيرات والتنبيهات للتقلبات الجوية ونشر الوعي، بشكل منظم ووفق آليات دقيقة وبشمولية، مما يسهم -بإذن الله- في رفع مستوى السلامة في الحالات الجوية غير الملائمة، إضافة لتنشيط السياحة البرية الموسمية.
وحث سموه جميع الإدارات الحكومية على تقديم الخدمات للمواطن والمقيم في المحافظات والمراكز التابعة لها، ووضع الخطط التطويرية لتقديم خدمات أفضل وبمستوى أعلى بما يخدم المواطنين ويحقق احتياجاتهم, مشيرا إلى أن جولاته التفقدية لمحافظة طريف التي تأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة لرصد احتياجات المواطنين ودفع عجلة التنمية لتشمل المحافظات كافة، والتأكد من تطبيق الأنظمة وتقديم الخدمات بالشكل الأمثل والوقوف على شؤون المواطنين وتلمس احتياجاتهم، والاطلاع على سير العمل.
ونوه بما تنعم به هذه البلاد من لحمة وطنية وأمن واستقرار وطمأنينة، انعكست آثارها على المواطن ورفاهيته، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يديم أمنها وعزها واستقرارها.
وأكد سموه، أن أبواب الإمارة مفتوحة للجميع، لتقديم الملاحظات والآراء والشكاوى في كل وقت وفي جميع المحافظات، موضحًا أن كل مواطن في المنطقة محل الاهتمام*والعناية.
