المصدر - د ب ا أعلن الفيفا رسميا ان كأس العالم لا يزال يحظى بنفس القدر من الشعبية الكبيرة حول العالم، وهو ما تظهره الأرقام الأولية لمستوى متابعة المباراة الافتتاحية لقطر ٢٠٢٢™، إذ يتبيّن أن هناك زيادة في عدد المشاهدين مقارنة بنفس المباراة التي استضافتها روسيا قبل أربع سنوات.
وذكر الفيفا ان المباراة الافتتاحية التي جمعت بين منتخبنا الوطني والإكوادور تابعها متوسط عدد مشاهدين في الإكوادور بلغ 3.3 مليون شخص، ووصل في الذروة إلى 3.6 مليون شخص. ويمثل هذا زيادة بنسبة 109% في نسبة المشاهدة للمباراة الأولى للبطولة في البلاد مقارنة بأعلى نسبة مشاهدة في آخر نسختين من كأس العالم.
أما في البرازيل فقد استقطبت المباراة حصة مشاهدين (وهي نسبة الأشخاص الذين شاهدوا المباراة) تبلغ 50% عبر شبكة TV Globo. وقد بلغ متوسط عدد مشاهدي المباراة 24.36 مليون، أي أعلى بنسبة 6% من المباراة الافتتاحية لكأس العالم 2018 التي جمعت بين روسيا والمملكة العربية السعودية وتم بثّها عبر نفس الشبكة (22.86 مليون متفرّج).
في هذه الأثناء، وفي كولومبيا، بلغ متوسط عدد المشاهدين 5.5 مليون شخص (بلغت الذروة 6.3 مليون شخص) على شبكة Caracol TV وهو أعلى معدل متابعة للمباراة الافتتاحية من أي من النسخ الست الأخيرة وبلغت نسبتها 62.7%.
أما في أوروبا، فقد كانت نسبة المشاهدة أعلى من المباراة الافتتاحية في روسيا. ففي المملكة المتحدة على سبيل المثال، استقطبت تغطية قناة BBC1 للمباراة متوسط مشاهدين بلغ 6.25 مليون شخص، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 57.5% مقارنة بالمباراة الافتتاحية للنسخة الماضية من البطولة، وحصة مشاهدين تبلغ 47.1%.
وفي فرنسا، التي قامت فيها قناة TF1 ببث المباراة، كان عدد المشاهدين، البالغ 5.05 مليون، أعلى بنسبة 30% من المباراة الافتتاحية لنسخة 2018 (3.83 مليون مشاهد). أما التغطية المباشرة لحفل الافتتاح، فقد تابعها متوسط عدد مشاهدين يبلغ 4.18 مليون شخص، وهو ما تجاوز عدد مشاهدين مباراة ركبي دولية بين منتخبي فرنسا واليابان كانت تُبثّ في نفس التوقيت.
في إيطاليا، استقطبت المباراة الافتتاحية أعلى مستوى متابعة عبر التلفزيون في ذلك اليوم، بمتوسط بلغ 4.66 مليون مشاهد (وحصة مشاهدين 29.5%)، وهو ما يمثل زيادة كبيرة مقارنة بنسخة 2018 عندما تابع 3.59 مليون شخص المباراة الافتتاحية. أما في إسبانيا، فقد كانت نسبة المشاهدين 13% أعلى مما كان عليه الأمر قبل أربع سنوات.
أما بثّ مباراة هولندا والسنغال يوم الاثنين بتاريخ 21 نوفمبر، فقد استقطب حصة مشاهدين تبلغ 74.5% عبر شبكة البث الهولندية NPO1، إذ بلغ عدد المشاهدين 4.16 مليون شخص، وهو أعلى مستوى متابعة من أي برنامج لشهر نوفمبر/تشرين الثاني، والأعلى خلال ذلك اليوم.
بينما حظيت قناة TF1 في فرنسا بأكبر نسبة مشاهدة في العام، 12.53 مليون شخص، وبلغت ذروة المشاهدين 14 مليون شخص، وحصة مشاهدين 48.1%، وذلك لمتابعة أبطال العالم يستهلون حملتهم للدفاع عن لقبهم في المباراة التي انتهت بالفوز 4-1 أمام أستراليا.
وذكر الفيفا ان المباراة الافتتاحية التي جمعت بين منتخبنا الوطني والإكوادور تابعها متوسط عدد مشاهدين في الإكوادور بلغ 3.3 مليون شخص، ووصل في الذروة إلى 3.6 مليون شخص. ويمثل هذا زيادة بنسبة 109% في نسبة المشاهدة للمباراة الأولى للبطولة في البلاد مقارنة بأعلى نسبة مشاهدة في آخر نسختين من كأس العالم.
أما في البرازيل فقد استقطبت المباراة حصة مشاهدين (وهي نسبة الأشخاص الذين شاهدوا المباراة) تبلغ 50% عبر شبكة TV Globo. وقد بلغ متوسط عدد مشاهدي المباراة 24.36 مليون، أي أعلى بنسبة 6% من المباراة الافتتاحية لكأس العالم 2018 التي جمعت بين روسيا والمملكة العربية السعودية وتم بثّها عبر نفس الشبكة (22.86 مليون متفرّج).
في هذه الأثناء، وفي كولومبيا، بلغ متوسط عدد المشاهدين 5.5 مليون شخص (بلغت الذروة 6.3 مليون شخص) على شبكة Caracol TV وهو أعلى معدل متابعة للمباراة الافتتاحية من أي من النسخ الست الأخيرة وبلغت نسبتها 62.7%.
أما في أوروبا، فقد كانت نسبة المشاهدة أعلى من المباراة الافتتاحية في روسيا. ففي المملكة المتحدة على سبيل المثال، استقطبت تغطية قناة BBC1 للمباراة متوسط مشاهدين بلغ 6.25 مليون شخص، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 57.5% مقارنة بالمباراة الافتتاحية للنسخة الماضية من البطولة، وحصة مشاهدين تبلغ 47.1%.
وفي فرنسا، التي قامت فيها قناة TF1 ببث المباراة، كان عدد المشاهدين، البالغ 5.05 مليون، أعلى بنسبة 30% من المباراة الافتتاحية لنسخة 2018 (3.83 مليون مشاهد). أما التغطية المباشرة لحفل الافتتاح، فقد تابعها متوسط عدد مشاهدين يبلغ 4.18 مليون شخص، وهو ما تجاوز عدد مشاهدين مباراة ركبي دولية بين منتخبي فرنسا واليابان كانت تُبثّ في نفس التوقيت.
في إيطاليا، استقطبت المباراة الافتتاحية أعلى مستوى متابعة عبر التلفزيون في ذلك اليوم، بمتوسط بلغ 4.66 مليون مشاهد (وحصة مشاهدين 29.5%)، وهو ما يمثل زيادة كبيرة مقارنة بنسخة 2018 عندما تابع 3.59 مليون شخص المباراة الافتتاحية. أما في إسبانيا، فقد كانت نسبة المشاهدين 13% أعلى مما كان عليه الأمر قبل أربع سنوات.
أما بثّ مباراة هولندا والسنغال يوم الاثنين بتاريخ 21 نوفمبر، فقد استقطب حصة مشاهدين تبلغ 74.5% عبر شبكة البث الهولندية NPO1، إذ بلغ عدد المشاهدين 4.16 مليون شخص، وهو أعلى مستوى متابعة من أي برنامج لشهر نوفمبر/تشرين الثاني، والأعلى خلال ذلك اليوم.
بينما حظيت قناة TF1 في فرنسا بأكبر نسبة مشاهدة في العام، 12.53 مليون شخص، وبلغت ذروة المشاهدين 14 مليون شخص، وحصة مشاهدين 48.1%، وذلك لمتابعة أبطال العالم يستهلون حملتهم للدفاع عن لقبهم في المباراة التي انتهت بالفوز 4-1 أمام أستراليا.