المصدر - (كشفت أمانة المنطقة الشرقية، عن أبرز مشاريع تطوير البنى التحتية للسلامة المرورية، ضمن الخطط والإستراتيجيات المرتبطة بالسلامة المرورية في شبكات الطرق، وذلك تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030؛ لتنمية المدن، وما يتعلق بخطط السلامة المرورية لشبكات الطرق، تماشيا وما تشهده مدن المملكة من نمو وتطور بكافة مجالاتها .
وأوضحت الأمانة بأنه تم اعتماد ٢١٥ مشروعا، على مراحل مختلفة؛ ضمن الاستراتيجية الشاملة للنقل، والتي تغطى الثلاث العقود القادمة، حتى عام 2044م، تم خلالها بناء منظومة رقمية لنموذج النقل والمرور والذى من خلاله يتم التنبؤ بالطلب المستقبلي للنقل، لتنفيذ العديد من المشاريع، من أهمها مشاريع وسائل السلامة المرورية لرفع كفاءة شبكة الطرق حول المرافق العامة، إضافة لمشاريع منظومة النقل العام بالحافلات، والذى سيسهم في تعزيز وتوفير وسائل السلامة للركاب، وذلك بتطوير خدمات نقل آمنة ومستدامة لتسهل عملية التنقل مما يساعد بالتقليل من الازدحام المروري وتحقيق أهداف جودة الحياة.
وسجلت معدلات النمو في الحركة المرورية بشبكة الطرق بالمنطقة الشرقية، وما قامت به الأمانة من أعمال تطويرية من خلال وضع الإستراتيجيات والدراسات لتطوير منظومة النقل وما يتضمنها من خطط للسلامة المرورية والنقل العام، والوصول إلى متطلبات السلامة المرورية؛ لتحقيق المستهدفات الوطنية، ومستهدفات لجنة السلامة بالمنطقة، تماشيا ومستهدفات اللجنة الوزارية، من خلال وضع الخطط والحلول الهندسية لمعالجة النقاط الحرجة وما يرافقها من ارتفاع الحركة المرورية وحركة المشاة .
وعملت الأمانة مع شركاؤها في " الإدارة العامة لمرور المنطقة الشرقية"، و"لجنة السلامة المرورية بالمنطقة"، و"فرع وزارة النقل بالمنطقة الشرقية"؛ على رفع مستويات السلامة المرورية وتحسين الوضع القائم، وذلك من خلال حزمة من المشاريع التي تسهم في رفع كفاءة شبكة الطرق، حيث حققت المنطقة الشرقية - بفضل الله تعالى- مستهدف لمعدل الوفيات حتى عام 2022 بـ(8.9 لكل مائة ألف نسمه) وهو يقل عن المستهدف الوطني للمنطقة (14.27 لكل مائة ألف نسمه)، نتيجة الجهود الحثيثة لهذه الجهات وبمباركة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية -حفظه الله-رئيس لجنة السلامة بالمنطقة، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظه الله-
.
وتسعى أمانة الشرقية إلى المزيد من التعاون مع كافة الجهود التي تبذلها وشركاؤها؛ بهدف توفير السلامة المرورية؛ من خلال إنجاح الخطط والإستراتيجيات، لوصول المنطقة الشرقية إلى مستويات متقدمة من السلامة المرورية بشبكات الطرق.) .
وأوضحت الأمانة بأنه تم اعتماد ٢١٥ مشروعا، على مراحل مختلفة؛ ضمن الاستراتيجية الشاملة للنقل، والتي تغطى الثلاث العقود القادمة، حتى عام 2044م، تم خلالها بناء منظومة رقمية لنموذج النقل والمرور والذى من خلاله يتم التنبؤ بالطلب المستقبلي للنقل، لتنفيذ العديد من المشاريع، من أهمها مشاريع وسائل السلامة المرورية لرفع كفاءة شبكة الطرق حول المرافق العامة، إضافة لمشاريع منظومة النقل العام بالحافلات، والذى سيسهم في تعزيز وتوفير وسائل السلامة للركاب، وذلك بتطوير خدمات نقل آمنة ومستدامة لتسهل عملية التنقل مما يساعد بالتقليل من الازدحام المروري وتحقيق أهداف جودة الحياة.
وسجلت معدلات النمو في الحركة المرورية بشبكة الطرق بالمنطقة الشرقية، وما قامت به الأمانة من أعمال تطويرية من خلال وضع الإستراتيجيات والدراسات لتطوير منظومة النقل وما يتضمنها من خطط للسلامة المرورية والنقل العام، والوصول إلى متطلبات السلامة المرورية؛ لتحقيق المستهدفات الوطنية، ومستهدفات لجنة السلامة بالمنطقة، تماشيا ومستهدفات اللجنة الوزارية، من خلال وضع الخطط والحلول الهندسية لمعالجة النقاط الحرجة وما يرافقها من ارتفاع الحركة المرورية وحركة المشاة .
وعملت الأمانة مع شركاؤها في " الإدارة العامة لمرور المنطقة الشرقية"، و"لجنة السلامة المرورية بالمنطقة"، و"فرع وزارة النقل بالمنطقة الشرقية"؛ على رفع مستويات السلامة المرورية وتحسين الوضع القائم، وذلك من خلال حزمة من المشاريع التي تسهم في رفع كفاءة شبكة الطرق، حيث حققت المنطقة الشرقية - بفضل الله تعالى- مستهدف لمعدل الوفيات حتى عام 2022 بـ(8.9 لكل مائة ألف نسمه) وهو يقل عن المستهدف الوطني للمنطقة (14.27 لكل مائة ألف نسمه)، نتيجة الجهود الحثيثة لهذه الجهات وبمباركة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية -حفظه الله-رئيس لجنة السلامة بالمنطقة، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظه الله-
.
وتسعى أمانة الشرقية إلى المزيد من التعاون مع كافة الجهود التي تبذلها وشركاؤها؛ بهدف توفير السلامة المرورية؛ من خلال إنجاح الخطط والإستراتيجيات، لوصول المنطقة الشرقية إلى مستويات متقدمة من السلامة المرورية بشبكات الطرق.) .