المصدر - نمّت امرأة في فرنسا أنفاً على ذراعها بعد أن فقدت جزءاً كبيراً من أنفها أثناء تلقيها علاجاً لمرض السرطان.
ولكن الآن، وبفضل التقنيات الطبية الحديثة، أصبحت قادرة على الحصول على أنف جديد، وقد صنع خصيصاً لها وهو مصنوع من مادة حيوية مطبوعةٍ بتقنية ثلاثية الأبعاد لاستبدال الغضروف، وتم زرعه في ساعدها. وباستخدام رقعة جلدية من صدغها لتغطية الأنف البديل، نما الأنف على ذراعها لمدة شهرين قبل أن يتم زرعه في وجهها. وفي سبتمبر الماضي، تمكن الجراحون من زرع الأنف في وجهها بنجاح. وقال الأطباء: «نرى أن حالة المريضة جيدة».
ولكن الآن، وبفضل التقنيات الطبية الحديثة، أصبحت قادرة على الحصول على أنف جديد، وقد صنع خصيصاً لها وهو مصنوع من مادة حيوية مطبوعةٍ بتقنية ثلاثية الأبعاد لاستبدال الغضروف، وتم زرعه في ساعدها. وباستخدام رقعة جلدية من صدغها لتغطية الأنف البديل، نما الأنف على ذراعها لمدة شهرين قبل أن يتم زرعه في وجهها. وفي سبتمبر الماضي، تمكن الجراحون من زرع الأنف في وجهها بنجاح. وقال الأطباء: «نرى أن حالة المريضة جيدة».