المصدر -
شاركت جامعة بيشة، مُمثلة في كلية الحاسبات وتقنية المعلومات، في أعمال النسخة الثانية من المنتدى الدولي للأمن السيبراني، الذي دشّنه أمس نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، وتنظمه الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، تحت شعار "إعادة التفكير في الترتيبات السيبرانية العالمية"، ويستمر يومين بمشاركة 120 متحدثاً دولياً رفيع المستوى من أكثر من 100 دولة.
وأوضح سعادة عميد كلية الحاسبات وتقنية المعلومات د. فهد القرني أن المنتدى، الذي يهدف إلى دعم المناقشات وأوجه التعاون حول موضوعات الأمن السيبراني العالمي، يمثل فرصة حقيقية ومميزة لصناعة وتعزيز الشراكات وتبادل الخبرات والرؤى الجديدة، مشيراً إلى أن جامعة بيشة حريصة على المشاركة في مثل هذه الفعاليات المهمة؛ وذلك في إطار سعيها لمواكبة أحدث المستجدات في مجال الأمن السيبراني وتطبيقاته، والتطور المتسارع في توظيف إمكانات التقنية عالمياً، خاصة أن الجامعة تولي برامج وتخصصات الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي أهمية كبرى؛ تحقيقاً لإستراتيجيتها، ومواكبةً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى اهتمام المملكة البالغ بهذا المجال، والمنجزات التي حققتها خلال السنوات الأخيرة، وتصدرها مؤشرات عالمية للأمن السيبراني، منوهًا بما يحفل به المنتدى من جلسات مهمة وفعاليات متخصصة؛ حيث يشهد على مدى يومي انعقاده أكثر من 30 جلسة حوارية، كما يعد منصة تفاعلية عالمية لكل المعنيين والمختصين بمجال الأمن السيبراني من ممثلي القطاعات الحكومية والخاصة، والمنظمات غير الربحية، والأوساط التعليمية والأكاديمية حول العالم.
وأوضح سعادة عميد كلية الحاسبات وتقنية المعلومات د. فهد القرني أن المنتدى، الذي يهدف إلى دعم المناقشات وأوجه التعاون حول موضوعات الأمن السيبراني العالمي، يمثل فرصة حقيقية ومميزة لصناعة وتعزيز الشراكات وتبادل الخبرات والرؤى الجديدة، مشيراً إلى أن جامعة بيشة حريصة على المشاركة في مثل هذه الفعاليات المهمة؛ وذلك في إطار سعيها لمواكبة أحدث المستجدات في مجال الأمن السيبراني وتطبيقاته، والتطور المتسارع في توظيف إمكانات التقنية عالمياً، خاصة أن الجامعة تولي برامج وتخصصات الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي أهمية كبرى؛ تحقيقاً لإستراتيجيتها، ومواكبةً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى اهتمام المملكة البالغ بهذا المجال، والمنجزات التي حققتها خلال السنوات الأخيرة، وتصدرها مؤشرات عالمية للأمن السيبراني، منوهًا بما يحفل به المنتدى من جلسات مهمة وفعاليات متخصصة؛ حيث يشهد على مدى يومي انعقاده أكثر من 30 جلسة حوارية، كما يعد منصة تفاعلية عالمية لكل المعنيين والمختصين بمجال الأمن السيبراني من ممثلي القطاعات الحكومية والخاصة، والمنظمات غير الربحية، والأوساط التعليمية والأكاديمية حول العالم.
