المصدر - أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي اليوم، مبادرة "إعادة تأهيل البؤر الملوثة"، ضمن مبادرات المركز الطموحة لإعادة الأوساط البيئية لحالتها الأولى.
وتهدف المبادرة إلى ضمان استخدام المقاييس البيئية المتوافقة مع نظام البيئة والاتفاقيات الدولية، إضافة إلى معالجة البؤر الملوثة بما يحافظ على سلامة البيئة ويعزز من استخدامها وحصرها، والعمل على معالجتها وإعادة تأهيلها.
وأوضح المتحدث الرسمي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عبدالله الصايل، أن المبادرة توفر دراسات بحلول متنوعة لتأهيل البؤر الملوثة، وتوفر آلية لمتابعة أعمال تنفيذ إعادة التأهيل مع الجهات ذات العلاقة، حيث تتضمن المبادرة القيام بمسح ميداني لـ 700 بؤرة ملوثة ناتجة عن الأنشطة الصناعية ومرادم النفايات، مشيرًا إلى أن أبرز إنجازات المبادرة تتمثل في مسح 143 بؤرة ملوثة، وإعداد دراسة ميدانية لـ 41 بؤرة ملوثة، وإتمام دراسة مستوى التلوث بمنطقة شمال جدة، والانتهاء من دراسة إعادة التأهيل المستدام لبحيرات "السلام والشباب وبحيرة الأربعين".
وتهدف المبادرة إلى ضمان استخدام المقاييس البيئية المتوافقة مع نظام البيئة والاتفاقيات الدولية، إضافة إلى معالجة البؤر الملوثة بما يحافظ على سلامة البيئة ويعزز من استخدامها وحصرها، والعمل على معالجتها وإعادة تأهيلها.
وأوضح المتحدث الرسمي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عبدالله الصايل، أن المبادرة توفر دراسات بحلول متنوعة لتأهيل البؤر الملوثة، وتوفر آلية لمتابعة أعمال تنفيذ إعادة التأهيل مع الجهات ذات العلاقة، حيث تتضمن المبادرة القيام بمسح ميداني لـ 700 بؤرة ملوثة ناتجة عن الأنشطة الصناعية ومرادم النفايات، مشيرًا إلى أن أبرز إنجازات المبادرة تتمثل في مسح 143 بؤرة ملوثة، وإعداد دراسة ميدانية لـ 41 بؤرة ملوثة، وإتمام دراسة مستوى التلوث بمنطقة شمال جدة، والانتهاء من دراسة إعادة التأهيل المستدام لبحيرات "السلام والشباب وبحيرة الأربعين".