بمشاركة 194 جمعية تنمية أسرية وأهلية على مستوى المملكة
المصدر -
أطلقت إدارة التمكين المجتمعي بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالشراكة مع جمعية وئام للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية حملة " أسرة مطمئنة " وهي حملة لتوعية وتعزيز أهم احتياجات الأسرة المعاصرة سواء للمواطنين أو المقيمين بمشاركة 194 جمعية تنمية أسرية وأهلية على مستوى المملكة ولمدة ثلاثة أسابيع .
وتهدف هذه المبادرة إلى تحديد أهم القضايا الأسرية والعمل على معالجتها من خلال تفعيل دور منظمات القطاع الغير ربحي ، إضافة إلى أهم القضايا التي تعاني منها الأسر في المجتمع السعودي مثل : التفكك الأسري وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على قيم الأسرة وضعف المهارات الحياتية للأسرة و تأتي القضايا التي تستهدفها الحملة بناءا على مخرجات ورشة العمل التي عقدتها إدارة التمكين المجتمعي بالوزارة بعنوان تحديد الاحتياجات الأسرية و التي شارك بها مجلس شؤون الأسرة و الإدارة العامة للتوجيه و الإرشاد بالوزارة و بعض الجمعيات الأسرية و الأكاديمين و المختصين .
أمين عام جمعية وئام للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية الدكتور محمد بن عبدالرحمن العبدالقادر قال أن من أهم المشكلات التي تواجه المجتمع السعودي مشكلة " التفكك الأسري " الذي نتج عن عدة أسباب من أهمها تأثير وسائل التواصل الاجتماعي التي دخلت كل بيت وأصبحت جزء كبير من حياة الكثير من الأشخاص ، ولكن السؤال كيف نتعامل و نتعاطى مع هذا التأثير ؟ وكيف نوظفها التوظيف السليم والصحيح ؟
وأكد الدكتور العبدالقادر أن من أهداف هذه الحملة تعزيز وتقوية الروابط الأسرية وتمكين الأسرة من مهارات حياتية تساهم في جودة حياتهم ، اضافة إلى رفع مستوى الوعي لدى الأسرة بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي وكيفية التعامل معها .
وأضاف الدكتور العبدالقادر سنتاول في الحملة هذه المشاكل من حيث أهم أسبابها، وآثارها السيئة، و سنطرح بعض الحلول المقترحة، التي نقدمها سواء في الجانب الوقائي والعلاجي، والتي قد تساعد على الحد من هذه المشكلة، وتخفف من آثارها السيئة على المجتمع وأفراده، بمختلف طبقاتهم.
و شكر العبدالقادر إدارة التمكين المجتمعي بالوزارة على إشراك الجمعية في إدارة الحملة و إسنادها لوئام و ثمن دور الجهات المشاركة و الشركاء الاستراتيجيين للحملة بدء من المركز الوطني لتنمية القطاع الغير ربحي و مجلس شؤون الأسرة و الإدارة العامة للإرشاد بالوزارة و للجمعيات الأسرية و التنموية المشاركة في الحملة .
وتهدف هذه المبادرة إلى تحديد أهم القضايا الأسرية والعمل على معالجتها من خلال تفعيل دور منظمات القطاع الغير ربحي ، إضافة إلى أهم القضايا التي تعاني منها الأسر في المجتمع السعودي مثل : التفكك الأسري وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على قيم الأسرة وضعف المهارات الحياتية للأسرة و تأتي القضايا التي تستهدفها الحملة بناءا على مخرجات ورشة العمل التي عقدتها إدارة التمكين المجتمعي بالوزارة بعنوان تحديد الاحتياجات الأسرية و التي شارك بها مجلس شؤون الأسرة و الإدارة العامة للتوجيه و الإرشاد بالوزارة و بعض الجمعيات الأسرية و الأكاديمين و المختصين .
أمين عام جمعية وئام للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية الدكتور محمد بن عبدالرحمن العبدالقادر قال أن من أهم المشكلات التي تواجه المجتمع السعودي مشكلة " التفكك الأسري " الذي نتج عن عدة أسباب من أهمها تأثير وسائل التواصل الاجتماعي التي دخلت كل بيت وأصبحت جزء كبير من حياة الكثير من الأشخاص ، ولكن السؤال كيف نتعامل و نتعاطى مع هذا التأثير ؟ وكيف نوظفها التوظيف السليم والصحيح ؟
وأكد الدكتور العبدالقادر أن من أهداف هذه الحملة تعزيز وتقوية الروابط الأسرية وتمكين الأسرة من مهارات حياتية تساهم في جودة حياتهم ، اضافة إلى رفع مستوى الوعي لدى الأسرة بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي وكيفية التعامل معها .
وأضاف الدكتور العبدالقادر سنتاول في الحملة هذه المشاكل من حيث أهم أسبابها، وآثارها السيئة، و سنطرح بعض الحلول المقترحة، التي نقدمها سواء في الجانب الوقائي والعلاجي، والتي قد تساعد على الحد من هذه المشكلة، وتخفف من آثارها السيئة على المجتمع وأفراده، بمختلف طبقاتهم.
و شكر العبدالقادر إدارة التمكين المجتمعي بالوزارة على إشراك الجمعية في إدارة الحملة و إسنادها لوئام و ثمن دور الجهات المشاركة و الشركاء الاستراتيجيين للحملة بدء من المركز الوطني لتنمية القطاع الغير ربحي و مجلس شؤون الأسرة و الإدارة العامة للإرشاد بالوزارة و للجمعيات الأسرية و التنموية المشاركة في الحملة .