المصدر -
جذب جناح أصحاب الحرف والمهن بمحافظة جزر فرسان ، زوار معرض " فرسان .. الطبيعة والإنسان "، الذي ينظمه المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بشاطئ الغدير ، ويقام ضمن فعاليات الاحتفاء بانضمام محمية جزر فرسان لبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي (MAB) التابع لليونسكو، ونال الكثير من الاستحسان والإشادة.
ومثل الجناح فرصة للحرفيين لعرض أبرز الحرف والمهن التي أتقنها أهالي فرسان قديماً ولا زالوا يتوارثونها حتى وقتنا الحاضر، والأساليب التي من خلالها المحافظة على البيئة وعدم التسبب بالضرر للكائنات الفطرية البحرية والبرية ، مما أسهم في تقديم نموذج مثالي للتناغم بين الإنسان والطبيعة من خلال استخدامهم الرشيد والمستدام لموارد محيطهم الحيوي.
ويجئ في مقدمة تلك الحرف والمهن مهنة الغوص لاستخراج اللؤلؤ والتي حرص الغواصون فيها على استخدام الأدوات الطبيعية والتي لا تشكل ضرراً على الكائنات البحرية كاستخدام الخوص.
وضم المعرض بين جنباته ركناً خاصاً بصناعة شباك الصيد والذي يبرز الحرص على صناعة شباك الصيد حسب المعايير المعتمدة عالمياً، والبعد عن شباك الصيد متعددة الطبقات، وجميع أنواع شباك صيد الأسماك المصنوعة من مادة النايلون، مع استخدام القراقير لسعة فتحاتها أقل من «2» بوصة، وعلى ألا تكون مصنوعة من مادة البلاستيك، وكذلك استخدام شباك الجر السطحي، مما أسهم في تسجيل محمية فرسان ضمن برنامج الإنسان والمحيط.
كما تضمن المعرض ركنا خاصاً بتدوير المخلفات البحرية واستثمارها في صنع المجسمات التي تبرز هوية بيئة فرسان البحرية، بالإضافة إلى ركن النحت الذي يحكي من خلاله تراث وثقافة أهالي محافظة جزر فرسان من خلال المنحوتات التي تم استعراضها فيه، كاستعراض الزخارف الفرسانية، ومنحوتات سمك القرش والطيور*المهاجرة
ومثل الجناح فرصة للحرفيين لعرض أبرز الحرف والمهن التي أتقنها أهالي فرسان قديماً ولا زالوا يتوارثونها حتى وقتنا الحاضر، والأساليب التي من خلالها المحافظة على البيئة وعدم التسبب بالضرر للكائنات الفطرية البحرية والبرية ، مما أسهم في تقديم نموذج مثالي للتناغم بين الإنسان والطبيعة من خلال استخدامهم الرشيد والمستدام لموارد محيطهم الحيوي.
ويجئ في مقدمة تلك الحرف والمهن مهنة الغوص لاستخراج اللؤلؤ والتي حرص الغواصون فيها على استخدام الأدوات الطبيعية والتي لا تشكل ضرراً على الكائنات البحرية كاستخدام الخوص.
وضم المعرض بين جنباته ركناً خاصاً بصناعة شباك الصيد والذي يبرز الحرص على صناعة شباك الصيد حسب المعايير المعتمدة عالمياً، والبعد عن شباك الصيد متعددة الطبقات، وجميع أنواع شباك صيد الأسماك المصنوعة من مادة النايلون، مع استخدام القراقير لسعة فتحاتها أقل من «2» بوصة، وعلى ألا تكون مصنوعة من مادة البلاستيك، وكذلك استخدام شباك الجر السطحي، مما أسهم في تسجيل محمية فرسان ضمن برنامج الإنسان والمحيط.
كما تضمن المعرض ركنا خاصاً بتدوير المخلفات البحرية واستثمارها في صنع المجسمات التي تبرز هوية بيئة فرسان البحرية، بالإضافة إلى ركن النحت الذي يحكي من خلاله تراث وثقافة أهالي محافظة جزر فرسان من خلال المنحوتات التي تم استعراضها فيه، كاستعراض الزخارف الفرسانية، ومنحوتات سمك القرش والطيور*المهاجرة