المصدر -
تحديد وسد الفجوات التعليمية في المجتمعات النائية والمستضعفة من خلال بناء المدارس وبناء قدرات المعلمين وتمكينهم وتسهيل الوصول للخدمة والموارد التعليمية وتطوير جودة التعليم لتحسين المستوي التعليمي للأطفال..
أهم أهداف مشاريع مؤسسة "القلب الكبير" بالتعاون مع مؤسسة "مصر الخير" والمجتمع المدني في قطاع التعليم.
ويعد إنشاء مدرسة "النور للتعليم الأساسي" بقرية الزيات بمحافظة مطروح باكورة التعاون بين "مصر الخير" ومؤسسة "القلب الكبير" الإماراتية تحت إشراف هيئة الأبنية التعليمية، لتوفير الفرص التعليمية للأطفال بالمناطق النائية والمستضعفة.
وقال الدكتور صابر حسن، رئيس قطاع التعليم بمؤسسة مصر الخير: إن مدرسة "النور" للتعليم الأساسي بقرية الزيات بمحافظة مطروح تعد باكورة التعاون مع مؤسسة "القلب الكبير" الإماراتية التي تتولى عمليات تمويل إنشاء المدرسة بالكامل.
وأضاف: نحن نعتز بالتعاون مع مؤسسة القلب الكبير ونسعى لشراكة استراتيجية معها لدعم العملية التعليمية ونتطلع لمزيد من التعاون لخدمة عدد أكبر من المناطق النائية والمستضعفة من خلال خدمات التعليم.
مؤسسة القلب الكبير
تأسست مؤسسة القلب الكبير في عام 2015 بتوجيهات من قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة. تم إنشاء المؤسسة بهدف حشد الجهود الإنسانية، من أجل مساعدة الأطفال والمستضعفين والمحتاجين وعائلاتهم في العالم. تمكنت المؤسسة منذ تأسيسها وحتى الآن من دعم ومساندة أكثر من 4مليون مستفيد في أكثر من 25 دولة، من خلال جملة من المشاريع والخدمات في قطاع الرعاية الصحية، والتعليم، والاستجابة لحالات الطوارئ وغيرها من القطاعات*الأساسية.
أهم أهداف مشاريع مؤسسة "القلب الكبير" بالتعاون مع مؤسسة "مصر الخير" والمجتمع المدني في قطاع التعليم.
ويعد إنشاء مدرسة "النور للتعليم الأساسي" بقرية الزيات بمحافظة مطروح باكورة التعاون بين "مصر الخير" ومؤسسة "القلب الكبير" الإماراتية تحت إشراف هيئة الأبنية التعليمية، لتوفير الفرص التعليمية للأطفال بالمناطق النائية والمستضعفة.
وقال الدكتور صابر حسن، رئيس قطاع التعليم بمؤسسة مصر الخير: إن مدرسة "النور" للتعليم الأساسي بقرية الزيات بمحافظة مطروح تعد باكورة التعاون مع مؤسسة "القلب الكبير" الإماراتية التي تتولى عمليات تمويل إنشاء المدرسة بالكامل.
وأضاف: نحن نعتز بالتعاون مع مؤسسة القلب الكبير ونسعى لشراكة استراتيجية معها لدعم العملية التعليمية ونتطلع لمزيد من التعاون لخدمة عدد أكبر من المناطق النائية والمستضعفة من خلال خدمات التعليم.
مؤسسة القلب الكبير
تأسست مؤسسة القلب الكبير في عام 2015 بتوجيهات من قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة. تم إنشاء المؤسسة بهدف حشد الجهود الإنسانية، من أجل مساعدة الأطفال والمستضعفين والمحتاجين وعائلاتهم في العالم. تمكنت المؤسسة منذ تأسيسها وحتى الآن من دعم ومساندة أكثر من 4مليون مستفيد في أكثر من 25 دولة، من خلال جملة من المشاريع والخدمات في قطاع الرعاية الصحية، والتعليم، والاستجابة لحالات الطوارئ وغيرها من القطاعات*الأساسية.