المصدر - د ب أ أظهر تقرير للمفوضية الأوروبية، الإثنين، أن موسم حرائق الغابات للعام 2021 في أوروبا يعد ثاني أسوأ موسم منذ بدء تسجيل هذه الحوادث في العام 2006.
وأعلنت المفوضية في بروكسل اليوم، أن أكثر من 5500 كيلومتر مربع من الأراضي في الاتحاد الأوروبي احترقت، أي ما يعادل أكثر من ضعف مساحة لوكسمبورغ.
وقالت المفوضة الأوروبية للأبحاث، ماريا جابرييل، "قد يكون هذا العام أكثر تدميرا، فبعد عامي 2021 و 2017، قد نشهد مجددا أحد أكثر مواسم حرائق الغابات المأساوية التي يتم تسجيلها على الإطلاق في العام 2022.
ونوهت جابرييل إلى أن مزيجا من الجفاف وموجات الحر، أدى إلى ضغوط غير مسبوقة على الغطاء النباتي والغابات.
وأكدت أن الاتجاه المقلق في السنوات الأخيرة، والذي يعد تغير المناخ أحد أبرز أسبابه الرئيسية، لايزال مستمرا.
يشار أن أوروبا شهدت أسوأ صيف، حيث تعرضت لجفاف ترافقه موجة حر وحرائق تسببت في وفيات وتدمير محاصيل في عدة دول أوروبية.
وأعلنت المفوضية في بروكسل اليوم، أن أكثر من 5500 كيلومتر مربع من الأراضي في الاتحاد الأوروبي احترقت، أي ما يعادل أكثر من ضعف مساحة لوكسمبورغ.
وقالت المفوضة الأوروبية للأبحاث، ماريا جابرييل، "قد يكون هذا العام أكثر تدميرا، فبعد عامي 2021 و 2017، قد نشهد مجددا أحد أكثر مواسم حرائق الغابات المأساوية التي يتم تسجيلها على الإطلاق في العام 2022.
ونوهت جابرييل إلى أن مزيجا من الجفاف وموجات الحر، أدى إلى ضغوط غير مسبوقة على الغطاء النباتي والغابات.
وأكدت أن الاتجاه المقلق في السنوات الأخيرة، والذي يعد تغير المناخ أحد أبرز أسبابه الرئيسية، لايزال مستمرا.
يشار أن أوروبا شهدت أسوأ صيف، حيث تعرضت لجفاف ترافقه موجة حر وحرائق تسببت في وفيات وتدمير محاصيل في عدة دول أوروبية.