المصدر - وكالات تشهد العديد من المناطق في العالم هذه الفترة كوارث طبيعية، وأخرى بشرية، خلفت عشرات القتلى، وخسائر مادية كبيرة، ففي الهند انهار جسر يرجع إلى فترة الحكم البريطاني للهند، في مدينة موربي، بولاية جوجارات غربى الهند، بعد أسبوع على تجديده، مما تسبب في مقتل 68 شخصاً على الأقل، ولا تزال عمليات البحث جارية عن 100 شخص آخرين سقطوا في النهر.
وأفادت تقارير بأن الجسر المعلق انهار، وكان فوقه نحو 500 شخص تجمعوا لأداء طقوس مرتبطة بمهرجان «شات بوجا» أو ما يعرف بمهرجان «طقوس الشكر والعرفان للشمس»، وذكرت التقارير أن هناك مخاوف من سقوط نحو 100 شخص في مياه نهر ماتشو، وأظهرت مقاطع فيديو العديد من الأشخاص في المياه وهم يحاولون تجنب الغرق، والوصول إلى ضفتي النهر في الظلام.
وذكر مسؤولون محليون أن العديد من الضحايا من النساء والأطفال، وأنه تم إنقاذ 70 شخصاً، وتم نقلهم إلى المستشفيات.
أما في الفلبين فأمر الرئيس فيرديناند ماركوس الابن المسؤولين بالإعلان عن حالة الكوارث في الأقاليم الأسوأ تضرراً، بسبب عاصفة «نالجاي» الاستوائية، التي أودت بحياة 48 شخصاً على الأقل، وتشريد عشرات الآلاف من السكان.
وذكر مكتب الأرصاد الجوية أن العاصفة الاستوائية المعروفة محلياً باسم «باينج» ضعفت أكثر، بعد خروجها من جزيرة «لوزون»، الأحد، وهي الآن مصحوبة برياح، بلغت أقصى سرعة لها 85 كيلو متراً في الساعة (53 ميلاً في الساعة) وزوابع سرعتها 105 كيلو مترات، في الساعة، حسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أما في كوريا الجنوبية فتعهد الرئيس يون سوك يول بإجراء تحقيق «معمق» بشأن تدافع، أسفر عن مقتل 153 شخصاً على الأقل مساء السبت في العاصمة سيئول، حيث احتشد عشرات الآلاف، ومعظمهم صغار في السن، في شوارع ضيقة للاحتفال بعيد هالوين، للمرة الأولى بعد جائحة كوفيد 19.
وأعرب سوك يول عن أسفه «لمأساة وكارثة ما كان يجب أن تحدث»، معلناً الحداد الوطني، ووعد بأن حكومته ستجري تحقيقاً «معمقاً» لتحديد أسباب الفاجعة، وهي من أخطر الكوارث في تاريخ كوريا الجنوبية، والتأكد من أنها «لن تتكرر».
وأفادت تقارير بأن الجسر المعلق انهار، وكان فوقه نحو 500 شخص تجمعوا لأداء طقوس مرتبطة بمهرجان «شات بوجا» أو ما يعرف بمهرجان «طقوس الشكر والعرفان للشمس»، وذكرت التقارير أن هناك مخاوف من سقوط نحو 100 شخص في مياه نهر ماتشو، وأظهرت مقاطع فيديو العديد من الأشخاص في المياه وهم يحاولون تجنب الغرق، والوصول إلى ضفتي النهر في الظلام.
وذكر مسؤولون محليون أن العديد من الضحايا من النساء والأطفال، وأنه تم إنقاذ 70 شخصاً، وتم نقلهم إلى المستشفيات.
أما في الفلبين فأمر الرئيس فيرديناند ماركوس الابن المسؤولين بالإعلان عن حالة الكوارث في الأقاليم الأسوأ تضرراً، بسبب عاصفة «نالجاي» الاستوائية، التي أودت بحياة 48 شخصاً على الأقل، وتشريد عشرات الآلاف من السكان.
وذكر مكتب الأرصاد الجوية أن العاصفة الاستوائية المعروفة محلياً باسم «باينج» ضعفت أكثر، بعد خروجها من جزيرة «لوزون»، الأحد، وهي الآن مصحوبة برياح، بلغت أقصى سرعة لها 85 كيلو متراً في الساعة (53 ميلاً في الساعة) وزوابع سرعتها 105 كيلو مترات، في الساعة، حسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أما في كوريا الجنوبية فتعهد الرئيس يون سوك يول بإجراء تحقيق «معمق» بشأن تدافع، أسفر عن مقتل 153 شخصاً على الأقل مساء السبت في العاصمة سيئول، حيث احتشد عشرات الآلاف، ومعظمهم صغار في السن، في شوارع ضيقة للاحتفال بعيد هالوين، للمرة الأولى بعد جائحة كوفيد 19.
وأعرب سوك يول عن أسفه «لمأساة وكارثة ما كان يجب أن تحدث»، معلناً الحداد الوطني، ووعد بأن حكومته ستجري تحقيقاً «معمقاً» لتحديد أسباب الفاجعة، وهي من أخطر الكوارث في تاريخ كوريا الجنوبية، والتأكد من أنها «لن تتكرر».