المصدر - نيويورك - وكالات استنكر أعضاء مجلس الأمن الدولي بشدة، الهجمات الإرهابية بالطائرات المسيرة التي شنتها ميليشيا الحوثي الإرهابية على ميناء الضبة النفطي بمحافظة حضرموت، الجمعة الماضي.
والذي كانت ترسو به آنذاك ناقلة نفط، واعتبر أعضاء المجلس في بيان صحافي نشرته بعثة أيرلندا بالأمم المتحدة عبر حسابها على «تويتر»، هذه الهجمات تهديداً خطيراً لعملية السلام واستقرار اليمن، والأمن البحري بما في ذلك الحقوق والحريات الملاحية المنصوص عليها في القانون الدولي.
وشدد أعضاء المجلس، على أن أي تصعيد لن يؤدي إلا إلى تفاقم معاناة الشعب اليمني، داعين ميليشيا الحوثي الإرهابية إلى الوقف الفوري لمثل هذه الهجمات، واحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، وإعطاء الأولوية للشعب اليمني والانخراط بشكل بناء في الجهود لتجديد الهدنة.
وجدد أعضاء مجلس الأمن، دعمهم للمبعوث الخاص للأمم المتحدة هانس غروندبرغ، في جهوده نحو تسوية سياسية تفاوضية وشاملة بقيادة يمنية على أساس المراجع المتفق عليها. وكان المبعوث الخاص، قد أدان في بيان السبت الماضي، الهجوم الذي تبنته ميليشيا الحوثي الإرهابية، ووصفه بالتصعيد العسكري المقلق للغاية.
يأتي هذا بينما دعا مجلس الوزراء اليمني في اجتماع عقده بالعاصمة المؤقتة عدن، الأربعاء، شركاء اليمن في مكافحة الإرهاب ودول العالم والمجتمع الدولي، إلى تصنيف ميليشيا الحوثي منظمة إرهابية وحظر الاتصالات معها، وتجفيف منابع تمويلها.
كما استمع مجلس الوزراء إلى تقارير حول تداعيات الهجوم الإرهابي الحوثي على ميناءي الضبة النفطي في حضرموت وميناء رضوم البترولي في شبوة، واستمرار تهديدات الميليشيا الحوثية الإرهابية، وخيارات التعامل معها لحماية مصالح الشعب اليمني، وإمدادات الطاقة العالمية، وحركه الملاحة الدولية. وأقر مجلس الوزراء اليمني، عدداً من القرارات والإجراءات الهادفة لردع التهديدات الإرهابية للحوثيين، وما يتطلبه ذلك من رفع الجاهزية والاستعداد لكل الاحتمالات، بالتنسيق مع دول تحالف دعم الشرعية.
والذي كانت ترسو به آنذاك ناقلة نفط، واعتبر أعضاء المجلس في بيان صحافي نشرته بعثة أيرلندا بالأمم المتحدة عبر حسابها على «تويتر»، هذه الهجمات تهديداً خطيراً لعملية السلام واستقرار اليمن، والأمن البحري بما في ذلك الحقوق والحريات الملاحية المنصوص عليها في القانون الدولي.
وشدد أعضاء المجلس، على أن أي تصعيد لن يؤدي إلا إلى تفاقم معاناة الشعب اليمني، داعين ميليشيا الحوثي الإرهابية إلى الوقف الفوري لمثل هذه الهجمات، واحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، وإعطاء الأولوية للشعب اليمني والانخراط بشكل بناء في الجهود لتجديد الهدنة.
وجدد أعضاء مجلس الأمن، دعمهم للمبعوث الخاص للأمم المتحدة هانس غروندبرغ، في جهوده نحو تسوية سياسية تفاوضية وشاملة بقيادة يمنية على أساس المراجع المتفق عليها. وكان المبعوث الخاص، قد أدان في بيان السبت الماضي، الهجوم الذي تبنته ميليشيا الحوثي الإرهابية، ووصفه بالتصعيد العسكري المقلق للغاية.
يأتي هذا بينما دعا مجلس الوزراء اليمني في اجتماع عقده بالعاصمة المؤقتة عدن، الأربعاء، شركاء اليمن في مكافحة الإرهاب ودول العالم والمجتمع الدولي، إلى تصنيف ميليشيا الحوثي منظمة إرهابية وحظر الاتصالات معها، وتجفيف منابع تمويلها.
كما استمع مجلس الوزراء إلى تقارير حول تداعيات الهجوم الإرهابي الحوثي على ميناءي الضبة النفطي في حضرموت وميناء رضوم البترولي في شبوة، واستمرار تهديدات الميليشيا الحوثية الإرهابية، وخيارات التعامل معها لحماية مصالح الشعب اليمني، وإمدادات الطاقة العالمية، وحركه الملاحة الدولية. وأقر مجلس الوزراء اليمني، عدداً من القرارات والإجراءات الهادفة لردع التهديدات الإرهابية للحوثيين، وما يتطلبه ذلك من رفع الجاهزية والاستعداد لكل الاحتمالات، بالتنسيق مع دول تحالف دعم الشرعية.
