المصدر - الافتصادية تفوقت أسهم الشركات العقارية الخليجية على نظيرتها الأوروبية خلال تعاملات العام الجاري بسبب النمو الاقتصادي في المنطقة، وذلك وسط موجة اضطرابات أصابت القطاع جراء رفع البنوك المركزية العالمية أسعار الفائدة.
وحقق مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم الشركات العقارية الخليجية مكاسب بنحو 21 % منذ مطلع العام الجاري، مقارنة بخسائر 58 % لنظيره الأوروبي عن الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، وفق تقرير نشرته صحيفة "الاقتصادية" السعودية، اليوم الثلاثاء.
وسجل مؤشر "ستاندرد آند بورز للعقار" الخاص بالسعودية، والذي يتتبع أداء شركات مختارة ضمن المؤشر، ومؤهلة للاستثمار الأجنبي، مكاسب دولارية بلغت 9 % منذ بداية العام حتى نهاية سبتمبر، 20ر17% في آخر ثلاثة أشهر.
وتراجع "مؤشر فوتسي لصناديق الريتس السعودية" في الأشهر التسعة من العام 94ر2% غير أن المؤشر الفرعي الخاص بالسعودية - المقوم بالعملة الدولارية - على صعيد مؤشر "فوتسي إبرا ـ ناريت" العقاري العالمي قد حقق مكاسب بمقدار 63ر6% في الأشهر الثلاثة الماضية.
كما انخفض مؤشر إم إس سي أي "الذي يقيس أداء أسهم صناديق الريتس حول العالم" منذ مطلع العام وحتى نهاية سبتمبر بأكثر من 28 %، وفقا للبيانات المالية الخاصة بمنصة "فاكتست".
وأظهر الرصد كذلك أن أسهم صناديق الريتس في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا قد لحقت هي الأخرى بموجة تراجعات صناديق الريتس وذلك بتراجعها 20 % عن الفترة ذاتها.
وحقق مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم الشركات العقارية الخليجية مكاسب بنحو 21 % منذ مطلع العام الجاري، مقارنة بخسائر 58 % لنظيره الأوروبي عن الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، وفق تقرير نشرته صحيفة "الاقتصادية" السعودية، اليوم الثلاثاء.
وسجل مؤشر "ستاندرد آند بورز للعقار" الخاص بالسعودية، والذي يتتبع أداء شركات مختارة ضمن المؤشر، ومؤهلة للاستثمار الأجنبي، مكاسب دولارية بلغت 9 % منذ بداية العام حتى نهاية سبتمبر، 20ر17% في آخر ثلاثة أشهر.
وتراجع "مؤشر فوتسي لصناديق الريتس السعودية" في الأشهر التسعة من العام 94ر2% غير أن المؤشر الفرعي الخاص بالسعودية - المقوم بالعملة الدولارية - على صعيد مؤشر "فوتسي إبرا ـ ناريت" العقاري العالمي قد حقق مكاسب بمقدار 63ر6% في الأشهر الثلاثة الماضية.
كما انخفض مؤشر إم إس سي أي "الذي يقيس أداء أسهم صناديق الريتس حول العالم" منذ مطلع العام وحتى نهاية سبتمبر بأكثر من 28 %، وفقا للبيانات المالية الخاصة بمنصة "فاكتست".
وأظهر الرصد كذلك أن أسهم صناديق الريتس في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا قد لحقت هي الأخرى بموجة تراجعات صناديق الريتس وذلك بتراجعها 20 % عن الفترة ذاتها.