المصدر -
ذكر مكتب حاكم ولاية فلوريدا الأمريكية رون دي سانتيس، أن مسئولي الولاية يخططون لمواصلة ترحيل المهاجرين إلى الولايات الشمالية عبر رحلات جوية احتجاجا على سياسات الحدود الفيدرالية، فيما كشفت مراسلات عن أن رحلات النقل قد تٌستأنف بحلول ديسمبر القادم.
وأوضحت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية - عبر موقعها الإلكتروني، اليوم /الاثنين/ - أن ولاية فلوريدا لم تنقل مهاجرين آخرين جواً منذ أن استأجرت طائرتين لنقل 49 شخصا من تكساس إلى جزيرة مارثا فينيارد في ولاية ماساتشوستس الأمريكية في 14 سبتمبر الماضي، في خطوة مفاجئة أثارت الجدل وأدت إلى تحقيقات جنائية ودعاوى القضائية.
وأشارت إلى أن برنامج فلوريدا لترحيل المهاجرين يعد بمثابة الأكثر إثارة للجدل من الناحية السياسية من بين محاولات الجمهوريين لإرسال المهاجرين من المناطق الحدودية إلى ولايات أبعد شمالاً.
وأدان الديمقراطيون وجماعات حقوق المهاجرين رحلات الترحيل ووصفوها بأنها "حيلة سياسية"، فيما قال الجمهوريون ودعاة تشديد الرقابة على الحدود "إن الرحلات الجوية لفتت الانتباه اللازم إلى الضغوط التي تواجهها الولايات الجنوبية جراء تدفق المهاجرين غير المصرح بدخولهم".
وكان حاكم ولاية فلوريدا قد صرح، في وقت سابق، بأن الهدف من تلك الرحلات هو توزيع عبء رعاية المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة بصورة غير قانونية على الأماكن التي يدعم فيها مزيد من المسؤولين سياسات الهجرة لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأظهرت مراسلات نشرتها شركة متعاقدة مع الولاية، وتولت تنظيم رحلات النقل السابقة، أن الرحلات قد تستأنف في وقت لاحق من العام الجاري.. كما أكدت مديرة الاتصالات بمكتب حاكم ولاية فلوريدا تارين فينسكي أن حملة نقل المهاجرين لاتزال قائمة، قائلة: إنه "على الرغم من عمل الجميع على مواجهة تداعيات إعصار إيان الكارثي لايزال برنامج نقل المهاجرين نشطاً"، ولم تعلق فينسكي على الموعد الذي قد تستأنف فيه أي رحلات جوية لترحيل المهاجرين.
وأوضحت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية - عبر موقعها الإلكتروني، اليوم /الاثنين/ - أن ولاية فلوريدا لم تنقل مهاجرين آخرين جواً منذ أن استأجرت طائرتين لنقل 49 شخصا من تكساس إلى جزيرة مارثا فينيارد في ولاية ماساتشوستس الأمريكية في 14 سبتمبر الماضي، في خطوة مفاجئة أثارت الجدل وأدت إلى تحقيقات جنائية ودعاوى القضائية.
وأشارت إلى أن برنامج فلوريدا لترحيل المهاجرين يعد بمثابة الأكثر إثارة للجدل من الناحية السياسية من بين محاولات الجمهوريين لإرسال المهاجرين من المناطق الحدودية إلى ولايات أبعد شمالاً.
وأدان الديمقراطيون وجماعات حقوق المهاجرين رحلات الترحيل ووصفوها بأنها "حيلة سياسية"، فيما قال الجمهوريون ودعاة تشديد الرقابة على الحدود "إن الرحلات الجوية لفتت الانتباه اللازم إلى الضغوط التي تواجهها الولايات الجنوبية جراء تدفق المهاجرين غير المصرح بدخولهم".
وكان حاكم ولاية فلوريدا قد صرح، في وقت سابق، بأن الهدف من تلك الرحلات هو توزيع عبء رعاية المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة بصورة غير قانونية على الأماكن التي يدعم فيها مزيد من المسؤولين سياسات الهجرة لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأظهرت مراسلات نشرتها شركة متعاقدة مع الولاية، وتولت تنظيم رحلات النقل السابقة، أن الرحلات قد تستأنف في وقت لاحق من العام الجاري.. كما أكدت مديرة الاتصالات بمكتب حاكم ولاية فلوريدا تارين فينسكي أن حملة نقل المهاجرين لاتزال قائمة، قائلة: إنه "على الرغم من عمل الجميع على مواجهة تداعيات إعصار إيان الكارثي لايزال برنامج نقل المهاجرين نشطاً"، ولم تعلق فينسكي على الموعد الذي قد تستأنف فيه أي رحلات جوية لترحيل المهاجرين.