المصدر - كتب الاعلامي القدير الاستاذ علي الجبيلي خاطرة وشكر لقيادتنا على ماتوليه من خدمات في جازان قائلاً
ليس اسعد على قلب المرء أكثر من أن يرى ويشاهد مخرجات التنمية العمرانية والإقتصادية والبشرية في كل مدن وقرى بلادنا على السواء …ابرز مثال على ذلك لدينا نحن ابناء المنطقة حين نشاهد الخدمات التعليميه والتنموية من مدارس وخزانات مياه وخطوط كهرباء وابراج اتصالات وخدمات بلديه من طرق ونظافة وتشجير تنتشر حتى في عمق الحد الجنوبي في قراه وهجره من ساحل الموسم على البحر الأحمر مرورا بقرى الطوال والخوبه وجبال العارضه وفيفاوبني مالك وقممها الشامخات والي اودية دفأ وجبال آل تليد وفي مختلف محافظاتها وخدمها وقراها الأخرى في مشهد حضاري خيالي لا تجده الا في النادر من الدول دليل على حرص قيادتنا ودولتنا خدمة هذا الشعب وكذلك المقيم فوق كل ارض وتحت كل سماء صحيح لقطة المدرسة هذه في الجهو بمركز الشقيري في ضمد ولكنها نموذج حي لمشاريع مماثله ومتطوره في كل مدن وقرى هذه المنطقة وحتى في قرى وجزر فرسان في وسط البحر الأحمر انها والله نعم عظيمة تستحق الحمد والشكر لله تعالى والدعوة بالتوفيق وطول العمر لقادتنا النبلاء الشرفاء الذين احبو شعبهم المبارك واخلصو في خدمته فبادلهم حبا بحب وولاءا بولاء ….
ليس اسعد على قلب المرء أكثر من أن يرى ويشاهد مخرجات التنمية العمرانية والإقتصادية والبشرية في كل مدن وقرى بلادنا على السواء …ابرز مثال على ذلك لدينا نحن ابناء المنطقة حين نشاهد الخدمات التعليميه والتنموية من مدارس وخزانات مياه وخطوط كهرباء وابراج اتصالات وخدمات بلديه من طرق ونظافة وتشجير تنتشر حتى في عمق الحد الجنوبي في قراه وهجره من ساحل الموسم على البحر الأحمر مرورا بقرى الطوال والخوبه وجبال العارضه وفيفاوبني مالك وقممها الشامخات والي اودية دفأ وجبال آل تليد وفي مختلف محافظاتها وخدمها وقراها الأخرى في مشهد حضاري خيالي لا تجده الا في النادر من الدول دليل على حرص قيادتنا ودولتنا خدمة هذا الشعب وكذلك المقيم فوق كل ارض وتحت كل سماء صحيح لقطة المدرسة هذه في الجهو بمركز الشقيري في ضمد ولكنها نموذج حي لمشاريع مماثله ومتطوره في كل مدن وقرى هذه المنطقة وحتى في قرى وجزر فرسان في وسط البحر الأحمر انها والله نعم عظيمة تستحق الحمد والشكر لله تعالى والدعوة بالتوفيق وطول العمر لقادتنا النبلاء الشرفاء الذين احبو شعبهم المبارك واخلصو في خدمته فبادلهم حبا بحب وولاءا بولاء ….