إنفاذًا لتوجيهات خادمِ الحرمين الشريفين..
المصدر - إنفاذًا لتوجيهات خادمِ الحرمين الشريفين الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- بعلاج عدد من الجرحى الصوماليين الذين أصيبوا نتيجة التفجير الإرهابي الذي استهدف مؤخراً فندقاً في العاصمة الصومالية مقديشو،فقد وصلت اليوم إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض طائرة تنقل 6 مصابين صوماليين؛ لتلقي العلاج في مستشفيات المملكة.
وكان في استقبال المصابين الصوماليين لدى وصولهم مدينة الرياض ممثلون عن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ووزارة الصحة، وسفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى المملكة سالم معو حاجي، حيث تم نقل المصابين فور وصولهم عبر سيارات إسعاف مجهزة إلى عدة مستشفيات كلٌّ حسب حالته.
ورفعَ معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملكِ سلمانَ للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة الشكرَ لخادمِ الحرمين الشريفين الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على توجيهه الكريم الذي يعدُّ امتدادًا لليد الحانية من لدنه -رعاه الله- التي تشمل تقديم الخدمة والمساعدة لجميع المنكوبين من الشعوب العربية والإسلامية والصديقة، سائلاً اللهَ تعالى أن يطيلَ في عمره وأن يجعلَ ما قدَّمه في ميزان حسناته.
وأبدى السفير الصومالي شكرَه لخادمِ الحرمين الشريفين على استجابته العاجلة وغير المستغربة، وتقديره للعمل الاحترافي والمنظَّم بنقل المصابين، مشيرًا إلى أن ذلك يجسِّد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
من جهتهم، عبَّر المصابون عن شكرهم الجزيل للقيادة الرشيدة - حفظها الله- على تكفلها بعلاجهم، ولما وجدوه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة منذ وصولهم أرض المملكة، سائلين اللهَ تعالى أن يحفظَ خادمَ الحرمين الشريفين، ويجزيَه خيرَ الجزاء.
وكان في استقبال المصابين الصوماليين لدى وصولهم مدينة الرياض ممثلون عن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ووزارة الصحة، وسفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى المملكة سالم معو حاجي، حيث تم نقل المصابين فور وصولهم عبر سيارات إسعاف مجهزة إلى عدة مستشفيات كلٌّ حسب حالته.
ورفعَ معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملكِ سلمانَ للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة الشكرَ لخادمِ الحرمين الشريفين الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على توجيهه الكريم الذي يعدُّ امتدادًا لليد الحانية من لدنه -رعاه الله- التي تشمل تقديم الخدمة والمساعدة لجميع المنكوبين من الشعوب العربية والإسلامية والصديقة، سائلاً اللهَ تعالى أن يطيلَ في عمره وأن يجعلَ ما قدَّمه في ميزان حسناته.
وأبدى السفير الصومالي شكرَه لخادمِ الحرمين الشريفين على استجابته العاجلة وغير المستغربة، وتقديره للعمل الاحترافي والمنظَّم بنقل المصابين، مشيرًا إلى أن ذلك يجسِّد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
من جهتهم، عبَّر المصابون عن شكرهم الجزيل للقيادة الرشيدة - حفظها الله- على تكفلها بعلاجهم، ولما وجدوه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة منذ وصولهم أرض المملكة، سائلين اللهَ تعالى أن يحفظَ خادمَ الحرمين الشريفين، ويجزيَه خيرَ الجزاء.