المصدر - قتل 18 شخصا بينهم ضابطا شرطة في أعمال عنف طائفية بين مربي ماشية ومزارعين في ولاية بينو بوسط نيجيريا، كما أعلن مسؤولون الخميس.
واندلعت أعمال العنف في وقت مبكر من الأربعاء. وقال بول هيمبا المستشار الأمني لحاكم ولاية بينو إن رعاة الماشية اقتحموا قرية غبيجي الزراعية في منطقة أوكوم وأطلقوا النار عشوائيا.
والنزاعات بين مربي الماشية والمزارعين حول حقوق الأرض والرعي والمياه شائعة في المناطق الوسطى والشمالية الغربية من نيجيريا.
وقال هيمبا "حسب آخر تقرير تلقيته قتل 18 شخصا في الهجوم هم شرطيان و16 قرويا". وأصيب آخرون بجروح ونقلوا إلى المستشفى.
وذكر مفوض شرطة ولاية بينو والي عباس إن ذلك كان انتقاما لمقتل خمسة من مربي الماشية الفولاني.
وقال المسؤول إن "الأزمة بدأت الثلاثاء عندما تعرض خمسة من الرعاة الفولاني لهجوم وقتلوا في ثلاث حوادث منفصلة وسرقت أبقارهم".
وأعلن عباس أن عدد القتلى أقل من عشرة بينهم شرطي وسكان ورعاة.
وأضاف أن "الشرطي أصيب برصاصة طائشة وتوفي أثناء نقله الى المستشفى".
وتتخذ الخلافات بين المجموعات السكانية أحيانًا أبعادًا عرقية ودينية في نيجيريا.
وتطال مناطق شمال غرب ووسط نيجيريا أيضا أعمال عنف تمارسها عصابات إجرامية معروفة محليًا باسم "قطاع الطرق" وتهاجم القرى حيث تقتل السكان وتحرق المنازل بعد نهبها وتقوم بعمليات خطف للحصول على فدية.
واندلعت أعمال العنف في وقت مبكر من الأربعاء. وقال بول هيمبا المستشار الأمني لحاكم ولاية بينو إن رعاة الماشية اقتحموا قرية غبيجي الزراعية في منطقة أوكوم وأطلقوا النار عشوائيا.
والنزاعات بين مربي الماشية والمزارعين حول حقوق الأرض والرعي والمياه شائعة في المناطق الوسطى والشمالية الغربية من نيجيريا.
وقال هيمبا "حسب آخر تقرير تلقيته قتل 18 شخصا في الهجوم هم شرطيان و16 قرويا". وأصيب آخرون بجروح ونقلوا إلى المستشفى.
وذكر مفوض شرطة ولاية بينو والي عباس إن ذلك كان انتقاما لمقتل خمسة من مربي الماشية الفولاني.
وقال المسؤول إن "الأزمة بدأت الثلاثاء عندما تعرض خمسة من الرعاة الفولاني لهجوم وقتلوا في ثلاث حوادث منفصلة وسرقت أبقارهم".
وأعلن عباس أن عدد القتلى أقل من عشرة بينهم شرطي وسكان ورعاة.
وأضاف أن "الشرطي أصيب برصاصة طائشة وتوفي أثناء نقله الى المستشفى".
وتتخذ الخلافات بين المجموعات السكانية أحيانًا أبعادًا عرقية ودينية في نيجيريا.
وتطال مناطق شمال غرب ووسط نيجيريا أيضا أعمال عنف تمارسها عصابات إجرامية معروفة محليًا باسم "قطاع الطرق" وتهاجم القرى حيث تقتل السكان وتحرق المنازل بعد نهبها وتقوم بعمليات خطف للحصول على فدية.