المصدر - أعلن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان إن بلاده ستنفذ "مشروعات في قطاع توليد الكهرباء والنقل والتوزيع قد تصل إلى تريليون ريال، مشيرا إلى أن بلاده في طور تنفيذ برامج إنتاج غاز موزعة على مناطق في المملكة".
وأضاف الوزير خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقد في الرياض، اليوم الأربعاء، حول الاستراتيجية الوطنية للصناعة، عقب الحوار ضمن فعالية "وطن يصنع"، والتي يجري فيها تسليط الضوء على الاستراتيجية الوطنية للصناعة التي أطلقها ولي العهد أمس.
وأوضح الوزير الفارق بين التوطين والمحتوى المحلي، قائلًا، إن "المحتوى المحلي" كلمة حق يراد بها باطل، لأن التوطين يعني الدخول إلى أصناف المواد الداخلة في التصنيع، أما "المحتوى المحلي"، مجرد تجميع للمنتج وإشباع حالة من الزهو الزائف.
وكان وزير الطاقة السعودي قال في وقت سابق اليوم "لقد أضعنا 40 سنة كان باستطاعتنا أن نكون خلالها مثل الهند والصين في مجال الصناعة، ولكننا قررنا ألا نضيع وقتاً آخر بهذه الاستراتيجية الجديدة للصناعة".
وأضاف" أننا ننتج 38 مليون طن من المواد البتروكيماوية لكننا لا نستفيد إلا من 6 ملايين طن للصناعات التحويلية".
وتركز الاستراتيجية الوطنية للصناعة في السعودية، والتي أطلقها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، على 12 قطاعًا فرعيًا لتنويع الاقتصاد الصناعي في المملكة.
وحددت الاستراتيجية أكثر من 800 فرصة استثمارية بقيمة تريليون ريال، لتشكل فصلًا جديدًا من النمو المستدام للقطاع،وتستهدف تحقيق عوائد اقتصادية طموحة للمملكة بحلول العام 2030.
وأضاف الوزير خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقد في الرياض، اليوم الأربعاء، حول الاستراتيجية الوطنية للصناعة، عقب الحوار ضمن فعالية "وطن يصنع"، والتي يجري فيها تسليط الضوء على الاستراتيجية الوطنية للصناعة التي أطلقها ولي العهد أمس.
وأوضح الوزير الفارق بين التوطين والمحتوى المحلي، قائلًا، إن "المحتوى المحلي" كلمة حق يراد بها باطل، لأن التوطين يعني الدخول إلى أصناف المواد الداخلة في التصنيع، أما "المحتوى المحلي"، مجرد تجميع للمنتج وإشباع حالة من الزهو الزائف.
وكان وزير الطاقة السعودي قال في وقت سابق اليوم "لقد أضعنا 40 سنة كان باستطاعتنا أن نكون خلالها مثل الهند والصين في مجال الصناعة، ولكننا قررنا ألا نضيع وقتاً آخر بهذه الاستراتيجية الجديدة للصناعة".
وأضاف" أننا ننتج 38 مليون طن من المواد البتروكيماوية لكننا لا نستفيد إلا من 6 ملايين طن للصناعات التحويلية".
وتركز الاستراتيجية الوطنية للصناعة في السعودية، والتي أطلقها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، على 12 قطاعًا فرعيًا لتنويع الاقتصاد الصناعي في المملكة.
وحددت الاستراتيجية أكثر من 800 فرصة استثمارية بقيمة تريليون ريال، لتشكل فصلًا جديدًا من النمو المستدام للقطاع،وتستهدف تحقيق عوائد اقتصادية طموحة للمملكة بحلول العام 2030.