المصدر -
تشرف مجلس إدارة صحيفة "صدى تبوك" وبعد موافقة صاحب السمو الملكي الأمير "تركي بن محمد بن ناصر بن عبدالعزيز" بمنحه العضوية الشرفية لسموه.
وجاء ذلك القرار في إطار حرص صحيفة صدى تبوك الاستفادة من جهود سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر الإعلامية والتطوعية في عدة مجالات مختلفة.
ويعد سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر من أصحاب الكفاءات الإعلامية حيث حصل على بكالوريوس الإعلام ومن ثم حصل على الماجستير بإدارة الأعمال من جامعة سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وعمل في القطاع الحكومي حيث عين أخصائي علاقات دولية بوزارة التجارة والصناعة، ثم مديراً لإدارة العلاقات الدولية عام 2002.
كما شارك الأمير تركي بن محمد بن ناصر في أجتماعات منظمة هيئة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) لمدة 13 عاماً وحتى الآن، وشارك في أجتماعات المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين لمدة 13 عاماً وحتى الآن، وفي أجتماعات منظمة الخليج للأستشارات الصناعية لمدة 5سنوات.
وشارك في أعمال الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، وفي أعمال المفاوضات الخليجية الأوربية، وفي أعمال اللجنة الأقتصادية لغرب آسيا (الأسكوا)، وفي أعمال المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وفي أعمال هيئة التجارة الخارجية اليابانية (الجترو) وغيرها من الكثير في المحافل العربية والخليجية والدولية التي لا حصر لها.
وأهم ما يميز الأمير تركي بن محمد هو خدمة المجتمع، حيث يساهم دائماً في دعم توجهات العمل الخير والجمعيات الخيرية مادياً ومعنوياً، وفي دعم توظيف عدد كبير من الشباب السعودي ووضع حجر الأساس لهم في صناعة المستقبل.
ومن جانبه قال رئيس مجلس إدارة صحيفة صدى تبوك " ماهر حماد الوابصي " أن سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر، هو وجهة إعلامية وخدمية مشرفة لنا وللوطن، ويشرفنا أن يوافق على قبوله العضوية الشرفية والمساهمة في تطور المجال الإعلامي في المملكة والمساهمة في بناء أسس الإعلام وفق رؤية 2030 والعمل على بناء منظومة من العمل غير التقليدي لتبادل المعلومات واحترام حق الرأي العام في الحصول على المعلومات من مصادرها ما يجعلها تناسب سرعة العصر وشفافية الدولة ونزاهة توجهها وانفتاحها على العالم.
كما أوضح المدير العام لصحيفة صدى تبوك ونائب رئيس التحرير الأستاذ عبدالله الفرحان أنه لشرفاً كبير أن يكون من بيننا سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر وأن نستفاد من خبراته الإعلامية والخدمية والأدبية المثمرة، فسمو الأمير تركي بن محمد هو شخصية محبة للشعر والثقافة والتاريخ ويتميز بالتواضع والأريحية وحب الناس والرغبة الدائمة لفعل الخير، مؤكداً أن سمو الأمير يسعى ليكون إعلامنا المحلي مصدراً رئيسياً ليغذي الصحافة والإعلام العالمي بالمعلومات عن المملكة، وهذا لن يأتي إلا بوجود صحافة تبرز إنجازات الملكة ومشاركاتها بما يتواءم مع رؤية المملكة 2030 .
ومن جهنه قال الأمير تركي بن محمد بن ناصر : "أتمنى التوفيق والنجاح لصحيفة صدى تبوك ولكافة أعضائها ومنسوبيها وإعلاميها ، واتمنى لكم كامل النجاح والسؤدد ".
.
تشرف مجلس إدارة صحيفة "صدى تبوك" وبعد موافقة صاحب السمو الملكي الأمير "تركي بن محمد بن ناصر بن عبدالعزيز" بمنحه العضوية الشرفية لسموه.
وجاء ذلك القرار في إطار حرص صحيفة صدى تبوك الاستفادة من جهود سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر الإعلامية والتطوعية في عدة مجالات مختلفة.
ويعد سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر من أصحاب الكفاءات الإعلامية حيث حصل على بكالوريوس الإعلام ومن ثم حصل على الماجستير بإدارة الأعمال من جامعة سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وعمل في القطاع الحكومي حيث عين أخصائي علاقات دولية بوزارة التجارة والصناعة، ثم مديراً لإدارة العلاقات الدولية عام 2002.
كما شارك الأمير تركي بن محمد بن ناصر في أجتماعات منظمة هيئة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) لمدة 13 عاماً وحتى الآن، وشارك في أجتماعات المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين لمدة 13 عاماً وحتى الآن، وفي أجتماعات منظمة الخليج للأستشارات الصناعية لمدة 5سنوات.
وشارك في أعمال الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، وفي أعمال المفاوضات الخليجية الأوربية، وفي أعمال اللجنة الأقتصادية لغرب آسيا (الأسكوا)، وفي أعمال المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وفي أعمال هيئة التجارة الخارجية اليابانية (الجترو) وغيرها من الكثير في المحافل العربية والخليجية والدولية التي لا حصر لها.
وأهم ما يميز الأمير تركي بن محمد هو خدمة المجتمع، حيث يساهم دائماً في دعم توجهات العمل الخير والجمعيات الخيرية مادياً ومعنوياً، وفي دعم توظيف عدد كبير من الشباب السعودي ووضع حجر الأساس لهم في صناعة المستقبل.
ومن جانبه قال رئيس مجلس إدارة صحيفة صدى تبوك " ماهر حماد الوابصي " أن سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر، هو وجهة إعلامية وخدمية مشرفة لنا وللوطن، ويشرفنا أن يوافق على قبوله العضوية الشرفية والمساهمة في تطور المجال الإعلامي في المملكة والمساهمة في بناء أسس الإعلام وفق رؤية 2030 والعمل على بناء منظومة من العمل غير التقليدي لتبادل المعلومات واحترام حق الرأي العام في الحصول على المعلومات من مصادرها ما يجعلها تناسب سرعة العصر وشفافية الدولة ونزاهة توجهها وانفتاحها على العالم.
كما أوضح المدير العام لصحيفة صدى تبوك ونائب رئيس التحرير الأستاذ عبدالله الفرحان أنه لشرفاً كبير أن يكون من بيننا سمو الأمير تركي بن محمد بن ناصر وأن نستفاد من خبراته الإعلامية والخدمية والأدبية المثمرة، فسمو الأمير تركي بن محمد هو شخصية محبة للشعر والثقافة والتاريخ ويتميز بالتواضع والأريحية وحب الناس والرغبة الدائمة لفعل الخير، مؤكداً أن سمو الأمير يسعى ليكون إعلامنا المحلي مصدراً رئيسياً ليغذي الصحافة والإعلام العالمي بالمعلومات عن المملكة، وهذا لن يأتي إلا بوجود صحافة تبرز إنجازات الملكة ومشاركاتها بما يتواءم مع رؤية المملكة 2030 .
ومن جهنه قال الأمير تركي بن محمد بن ناصر : "أتمنى التوفيق والنجاح لصحيفة صدى تبوك ولكافة أعضائها ومنسوبيها وإعلاميها ، واتمنى لكم كامل النجاح والسؤدد ".
.
