يستمر 4 أيام ويتضمن فرصاً استثمارية وفعاليات للأسرة
المصدر - تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي للقهوة، انطلق في مدينة الظهران بالمنطقة الشرقية، مهرجان القهوة والشوكولاتة، على أرض مركز "الظهران إكسبو"، الذي يستمر على مدى 4 أيام، إذ سيبدأ في استقبال الزوار اعتبارا من تاريخ 6 - 9 أكتوبر 2022 .
ويتميز المهرجان بحضور عدد كبير من المختصين والخبراء، بمشاركة أكثر من 50 جناحا وجهات بارزة في قطاعي القهوة والشوكلاته، لعرض منتجاتها التي تتضمن الأجهزة وأدوات التحضير، والتغليف والتعبئة، إضافة إلى المشروبات الساخنة والباردة، وأركان خاصة بالقهوة المختصة، وأدوات الضيافة والزينة، وكذلك الحلويات الشرقية والغربية، والمحامص والمنتجات الخام .
ويهدف المهرجان إلى جمع عشاق القهوة والشوكولاته تحت سقف واحد، وتعريف الجمهور بأحدث المعدات والمنتجات والخدمات، إضافة إلى استقطاب المستثمرين والموردين والباحثين عن استثمارات جديدة في هذا القطاع .
كما يهدف المهرجان إلى زيادة فرص المبيعات وخلق مناسبة وفعالية ترفيهية مناسبة لكافة أفراد العائلة، وتوفير منصة لإطلاق المنتجات الجديدة، كما سيشكل المهرجان فرصة لتنمية وتطوير الأعمال .
ويمثل مهرجان القهوة والشوكولاتة، بوصلة مهمة للمستثمرين ورواد ورائدات الأعمال والمنتجين في السعودية، ووجهة اقتصادية بارزة من خلال تمكين أجنحة الجهات المشاركة، والشركات المتخصصة، من تسويق منتجاتها وعرضها على الزوار والمهتمين في صناعة القهوة والشوكولاته، وفتح آفاق كبيرة لزيادة المبيعات، وكذلك عقد الشراكات الاستثمارية مع العديد من الجهات ذات العلاقة بهذه الصناعة، فيما سيحتوي المهرجان على العديد من الفعاليات التي تناسب كافة أفراد الأسر بمختلف فئاتهم العمرية .
ويأتي تنظيم المهرجان، تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي للقهوة الذي يوافق مطلع اكتوبر من كل عام، ومواكبة لما وجّه به وزير الثقافة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان بأن يكون عام 2022 هو "عام القهوة السعودية"، باعتبارها رمزا وعنصرا ثقافيا ارتبط بهوية السعودية والسعوديين طوال تاريخهم، وتجسد معاني الكرم والضيافة والاحتفاء لديهم، لينضم المهرجان إلى العديد من الفعاليات التي تبرز العديد من الأفكار الداعمة للتوجيه من خلال المبادرات والحملات التي تكرّس المشاركة المجتمعية .
يذكر أن إقامة مهرجان القهوة والشوكولاته في مركز "الظهران إكسبو" تأتي في وقت شهد القطاع تنامياً كبيراً، إضافة إلى ما حظي به من اهتمام متزايد، وكذلك المكانة الكبيرة والجودة والموثوقية العالية التي احتلّتها القهوة السعودية في ظل تنوع منتجاتها، وارتفاع أعداد مزارع البن في المملكة ودعم المزارعين، في سبيل إبراز مشروب الضيافة الأول للمجتمع السعودي بمختلف شرائحه وأطيافه، وتعريف العالم بهذا المنتج الذي يعبر عن ثراء وتنوع الثقافة السعودية .
ويتميز المهرجان بحضور عدد كبير من المختصين والخبراء، بمشاركة أكثر من 50 جناحا وجهات بارزة في قطاعي القهوة والشوكلاته، لعرض منتجاتها التي تتضمن الأجهزة وأدوات التحضير، والتغليف والتعبئة، إضافة إلى المشروبات الساخنة والباردة، وأركان خاصة بالقهوة المختصة، وأدوات الضيافة والزينة، وكذلك الحلويات الشرقية والغربية، والمحامص والمنتجات الخام .
ويهدف المهرجان إلى جمع عشاق القهوة والشوكولاته تحت سقف واحد، وتعريف الجمهور بأحدث المعدات والمنتجات والخدمات، إضافة إلى استقطاب المستثمرين والموردين والباحثين عن استثمارات جديدة في هذا القطاع .
كما يهدف المهرجان إلى زيادة فرص المبيعات وخلق مناسبة وفعالية ترفيهية مناسبة لكافة أفراد العائلة، وتوفير منصة لإطلاق المنتجات الجديدة، كما سيشكل المهرجان فرصة لتنمية وتطوير الأعمال .
ويمثل مهرجان القهوة والشوكولاتة، بوصلة مهمة للمستثمرين ورواد ورائدات الأعمال والمنتجين في السعودية، ووجهة اقتصادية بارزة من خلال تمكين أجنحة الجهات المشاركة، والشركات المتخصصة، من تسويق منتجاتها وعرضها على الزوار والمهتمين في صناعة القهوة والشوكولاته، وفتح آفاق كبيرة لزيادة المبيعات، وكذلك عقد الشراكات الاستثمارية مع العديد من الجهات ذات العلاقة بهذه الصناعة، فيما سيحتوي المهرجان على العديد من الفعاليات التي تناسب كافة أفراد الأسر بمختلف فئاتهم العمرية .
ويأتي تنظيم المهرجان، تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي للقهوة الذي يوافق مطلع اكتوبر من كل عام، ومواكبة لما وجّه به وزير الثقافة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان بأن يكون عام 2022 هو "عام القهوة السعودية"، باعتبارها رمزا وعنصرا ثقافيا ارتبط بهوية السعودية والسعوديين طوال تاريخهم، وتجسد معاني الكرم والضيافة والاحتفاء لديهم، لينضم المهرجان إلى العديد من الفعاليات التي تبرز العديد من الأفكار الداعمة للتوجيه من خلال المبادرات والحملات التي تكرّس المشاركة المجتمعية .
يذكر أن إقامة مهرجان القهوة والشوكولاته في مركز "الظهران إكسبو" تأتي في وقت شهد القطاع تنامياً كبيراً، إضافة إلى ما حظي به من اهتمام متزايد، وكذلك المكانة الكبيرة والجودة والموثوقية العالية التي احتلّتها القهوة السعودية في ظل تنوع منتجاتها، وارتفاع أعداد مزارع البن في المملكة ودعم المزارعين، في سبيل إبراز مشروب الضيافة الأول للمجتمع السعودي بمختلف شرائحه وأطيافه، وتعريف العالم بهذا المنتج الذي يعبر عن ثراء وتنوع الثقافة السعودية .