المصدر - يحتفل العالم سنوياً باليوم العالمي للقهوة في الأول من شهر أكتوبر الجاري من كل عام، وهي مناسبة تم استحداثها والموافقة عليها من قبل المنظمة الدولية للقهوة في مارس من عام 2014 .
واختير الأول من أكتوبر كمناسبة للاحتفال بمشروب القهوة في جميع دول العالم، وتم إطلاق تلك المناسبة والاحتفال بها للمرة الأولى في مدينة ميلانو الإيطالية عام 2015 الذي شهد استضافتها لمعرض إكسبو .
ويتم استغلال هذا اليوم للتشجيع على التجارة العادلة للقهوة وزيادة الوعي حول مشاكل مزارعي البن في العالم، وتقدم العديد من شركات القهوة أكواباً مجانية ومخفضة من القهوة في هذا اليوم .
وعلى الرغم من أن مشروب القهوة يعد الأكثر شهرة وانتشاراً حول العالم، إلا أن العديد من الدراسات حذرت من أنه قد يصبح للأغنياء فقط بسبب النقص السنوي الملحوظ في محصول البن .
المنظمة الدولية للقهوة
هي منظمة حكومية دولية تأسست في العاصمة البريطانية لندن عام 1963 وتجمع أغلب الدولة المصدرة للقهوة، وكذلك المستوردين الرئيسيين لها .
وتم تأسيس هذه المنظمة كنتيجة للاتفاق الدولي على القهوة عام 1962 ولمدة 5 سنوات في مدينة نيويورك الأمريكية، والذي جرى تمديده عدة مرات أعوام 1968 و1976 و1983 و2007 .
وتتكون المنظمة من 40 دولة مصدرة و6 دول موردة إلى جانب جميع دول الاتحاد الأوروبي كمورد أيضاً، وتضمن تبادل المعلومات وتنسيق السياسات بين أعضائها .
واختير الأول من أكتوبر كمناسبة للاحتفال بمشروب القهوة في جميع دول العالم، وتم إطلاق تلك المناسبة والاحتفال بها للمرة الأولى في مدينة ميلانو الإيطالية عام 2015 الذي شهد استضافتها لمعرض إكسبو .
ويتم استغلال هذا اليوم للتشجيع على التجارة العادلة للقهوة وزيادة الوعي حول مشاكل مزارعي البن في العالم، وتقدم العديد من شركات القهوة أكواباً مجانية ومخفضة من القهوة في هذا اليوم .
وعلى الرغم من أن مشروب القهوة يعد الأكثر شهرة وانتشاراً حول العالم، إلا أن العديد من الدراسات حذرت من أنه قد يصبح للأغنياء فقط بسبب النقص السنوي الملحوظ في محصول البن .
المنظمة الدولية للقهوة
هي منظمة حكومية دولية تأسست في العاصمة البريطانية لندن عام 1963 وتجمع أغلب الدولة المصدرة للقهوة، وكذلك المستوردين الرئيسيين لها .
وتم تأسيس هذه المنظمة كنتيجة للاتفاق الدولي على القهوة عام 1962 ولمدة 5 سنوات في مدينة نيويورك الأمريكية، والذي جرى تمديده عدة مرات أعوام 1968 و1976 و1983 و2007 .
وتتكون المنظمة من 40 دولة مصدرة و6 دول موردة إلى جانب جميع دول الاتحاد الأوروبي كمورد أيضاً، وتضمن تبادل المعلومات وتنسيق السياسات بين أعضائها .
