المصدر -
أقيمت ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرضُ الرياض الدولي للكتاب، ندوةً*بعنون " كتاب الرياض " تناولت سيرة علَّامة الجزيرة حمد الجاسر، أحد أبرز المؤرخين السعوديين ورواد الأدب والثقافة .
وأوضحَ مدير الندوة الأديب والمثقف حمد القاضي، خ أن تناول سيرة العلامة الجاسر بمثابة التكريم والتعريف بالجوانب الشخصية في حياته، والحديث عن عصاميته، وأهم التحديات التي واجهته حتى أصبح أحد الأيقونات الأدبية والثقافية.
وتحدَّث نجل العلامة معن الجاسر، عن حياة والده الخاصة، وسرد بعض الحكايات التي دارت في منزله وبينه وبين أسرته ومع ذوي قرابته وأصدقائهم، واهتماماته بالأخبار، والجرائد، والتلفاز، كما تحدث عن شخصية والده الاجتماعية المتواضعة وعزيمته ونشاطه وحسه الوطني، إلى جانب حرصه على اللغة العربية، مشيراً إلى أن مركز الجاسر الثقافي بدأ جمع خطابات الجاسر وتصنيفها استعدادًا لطبعها ونشرها.
من جانبها، سردت ابنة الراحل "مي" تفاصيل خاصة عن مكتبة الجاسر وما حوته من ملفات وخطابات تواصل فيها مع أمراء وحكام المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ومع كبار الأدباء السعوديين والعرب، وشرحَت أسلوب الراحل الخطابي الغالب في مراسلاته.
وأوضحَ مدير الندوة الأديب والمثقف حمد القاضي، خ أن تناول سيرة العلامة الجاسر بمثابة التكريم والتعريف بالجوانب الشخصية في حياته، والحديث عن عصاميته، وأهم التحديات التي واجهته حتى أصبح أحد الأيقونات الأدبية والثقافية.
وتحدَّث نجل العلامة معن الجاسر، عن حياة والده الخاصة، وسرد بعض الحكايات التي دارت في منزله وبينه وبين أسرته ومع ذوي قرابته وأصدقائهم، واهتماماته بالأخبار، والجرائد، والتلفاز، كما تحدث عن شخصية والده الاجتماعية المتواضعة وعزيمته ونشاطه وحسه الوطني، إلى جانب حرصه على اللغة العربية، مشيراً إلى أن مركز الجاسر الثقافي بدأ جمع خطابات الجاسر وتصنيفها استعدادًا لطبعها ونشرها.
من جانبها، سردت ابنة الراحل "مي" تفاصيل خاصة عن مكتبة الجاسر وما حوته من ملفات وخطابات تواصل فيها مع أمراء وحكام المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ومع كبار الأدباء السعوديين والعرب، وشرحَت أسلوب الراحل الخطابي الغالب في مراسلاته.