المصدر - أقام متحف العقيق التراثي بمدينة الباحة مساء اليوم الخميس حفلا بمناسبة اليوم الوطني الـ 92 للمملكة، بحضور اعلاميين وشعراء، في منزل الأستاذة صالحة عبدالله بسيس ،بحضور إعلاميين وشعراء،
وأكدت الأستاذة / صالحه عبدالله بسيس ، صاحبة المتحف أن اليوم الوطني للمملكة يمثل مناسبة يعتز بها كل سعودي، لأنها تعكس ذكرى ملحمة توحيد الأرض والإنسان تحت راية “لا إله إلا الله محمد رسول الله” على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – قبل اثنين وتسعين عاماً
وحول هذه الذكرى، أضافت الأستاذه صالحة : ” ذكرى توحيد جسدت تاريخ أمة تحولت من الركود إلى النشاط.. ومن الفتنة إلى الألفة.. ومن نزاعات العصبية والفوضى إلى الإيمان والنظام.. ومن الفاقة إلى اليسر.. ذكرى اليوم الذي مهد الطريق لملوك أوفوا بما عاهدوا الله عليه.. أفنوا جهودهم في خدمة الوطن والمواطن.. وصولاً إلى مملكة الحزم والعزم بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين- حفظهما الله -، لتشهد مملكتنا اليوم عهداً زاهراً ميموناً انتقلت فيه في فترة وجيزة، إلى مصاف الدول المتقدمة.. بإرادة صلبة، وعزم لا يكل ولا يمل.. يسير بالوطن نحو مستقبل واعد بخطى واثقة بعون من الله وتوفيقه.. ذكرى تدفع رؤية طموحة يقودها سيدي سمو ولي العهد.. رؤية لا ترضى بغير عنان السماء سقفا”.
وفي ختام كلمتها، قالت : “لا يسعني إلا أن أعبر عن الفخر والاعتزاز بمشاركتنا اليوم سويا في الاحتفاء بيومنا الوطني الغالي رافعا أكف الضراعة إلى المولى عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وازدهارها، وأن يحفظ قيادتنا الغالية ذخرا للوطن ولأمتينا العربية والإسلامية والأمن والسلم الدوليين.
وأكدت الأستاذة / صالحه عبدالله بسيس ، صاحبة المتحف أن اليوم الوطني للمملكة يمثل مناسبة يعتز بها كل سعودي، لأنها تعكس ذكرى ملحمة توحيد الأرض والإنسان تحت راية “لا إله إلا الله محمد رسول الله” على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – قبل اثنين وتسعين عاماً
وحول هذه الذكرى، أضافت الأستاذه صالحة : ” ذكرى توحيد جسدت تاريخ أمة تحولت من الركود إلى النشاط.. ومن الفتنة إلى الألفة.. ومن نزاعات العصبية والفوضى إلى الإيمان والنظام.. ومن الفاقة إلى اليسر.. ذكرى اليوم الذي مهد الطريق لملوك أوفوا بما عاهدوا الله عليه.. أفنوا جهودهم في خدمة الوطن والمواطن.. وصولاً إلى مملكة الحزم والعزم بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين- حفظهما الله -، لتشهد مملكتنا اليوم عهداً زاهراً ميموناً انتقلت فيه في فترة وجيزة، إلى مصاف الدول المتقدمة.. بإرادة صلبة، وعزم لا يكل ولا يمل.. يسير بالوطن نحو مستقبل واعد بخطى واثقة بعون من الله وتوفيقه.. ذكرى تدفع رؤية طموحة يقودها سيدي سمو ولي العهد.. رؤية لا ترضى بغير عنان السماء سقفا”.
وفي ختام كلمتها، قالت : “لا يسعني إلا أن أعبر عن الفخر والاعتزاز بمشاركتنا اليوم سويا في الاحتفاء بيومنا الوطني الغالي رافعا أكف الضراعة إلى المولى عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وازدهارها، وأن يحفظ قيادتنا الغالية ذخرا للوطن ولأمتينا العربية والإسلامية والأمن والسلم الدوليين.