برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف ال سعود أمير منطقة الجوف
المصدر - متابعات / لافي هليل
نقلاً عن "واس"برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، تنظم هيئة التراث غدًا، ملتقى "موقع نحت الجمل وأهميته الثقافية من منظور عالمي" في جامعة الجوف، بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور جاسر بن سليمان الحربش، ورئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالله الشايع، وعدد من المختصين والباحثين في الشأن التراثي والثقافي على المستويين المحلي والدولي .
ويتضمن الملتقى عدداً من جلسات النقاش، والندوات العلمية، التي يشارك فيها عدد من المختصين في التراث الثقافي والفنون الصخرية من مختلف دول العالم، إلى جانب زيارات ميدانية لعدد من الموقع الأثرية والتراثية بالمنطقة .
ويأتي الملتقى تزامناً مع نتائج الدراسات العلمية التي أعدتها هيئة التراث بالشراكة مع الباحثين والمختصين من جامعة الملك سعود، والمركز الفرنسي للأبحاث، وجامعة برلين الحرة، وجامعة أكسفورد، وغيرها من البعثات العلمية الدولية لموقع "نحت الجمل" بمنطقة الجوف، التي عُثر خلالها على العديد من المنحوتات الصخرية التي تصور الإبل بحجمها الطبيعي، ويعد الموقع من أقدم مواقع الفنون الصخرية بالمملكة التي اعتمدت على النحت ثنائي الأبعاد مما يدل على مدرسة فنية متقدمة في مجال الفن الصخري.
وتضمنت الدراسة العلمية المنشورة عن الموقع تقييم مستوى المهارة والمعرفة التقنية والجهد المجتمعي، الذي وصفته بأنه لم يسبق له مثيل في الشرق الأدنى، وأشارت النتائج العلمية إلى أن الموقع يعود لفترة العصر الحجري الحديث ما بين 5200 - 5600 سنة قبل الميلاد .
نقلاً عن "واس"برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، تنظم هيئة التراث غدًا، ملتقى "موقع نحت الجمل وأهميته الثقافية من منظور عالمي" في جامعة الجوف، بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور جاسر بن سليمان الحربش، ورئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالله الشايع، وعدد من المختصين والباحثين في الشأن التراثي والثقافي على المستويين المحلي والدولي .
ويتضمن الملتقى عدداً من جلسات النقاش، والندوات العلمية، التي يشارك فيها عدد من المختصين في التراث الثقافي والفنون الصخرية من مختلف دول العالم، إلى جانب زيارات ميدانية لعدد من الموقع الأثرية والتراثية بالمنطقة .
ويأتي الملتقى تزامناً مع نتائج الدراسات العلمية التي أعدتها هيئة التراث بالشراكة مع الباحثين والمختصين من جامعة الملك سعود، والمركز الفرنسي للأبحاث، وجامعة برلين الحرة، وجامعة أكسفورد، وغيرها من البعثات العلمية الدولية لموقع "نحت الجمل" بمنطقة الجوف، التي عُثر خلالها على العديد من المنحوتات الصخرية التي تصور الإبل بحجمها الطبيعي، ويعد الموقع من أقدم مواقع الفنون الصخرية بالمملكة التي اعتمدت على النحت ثنائي الأبعاد مما يدل على مدرسة فنية متقدمة في مجال الفن الصخري.
وتضمنت الدراسة العلمية المنشورة عن الموقع تقييم مستوى المهارة والمعرفة التقنية والجهد المجتمعي، الذي وصفته بأنه لم يسبق له مثيل في الشرق الأدنى، وأشارت النتائج العلمية إلى أن الموقع يعود لفترة العصر الحجري الحديث ما بين 5200 - 5600 سنة قبل الميلاد .