المصدر -
رفع سعادة رئيس جامعة بيشة أ.د محمد بن محسن صفحي - باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات الجامعة وطلبتها - التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - و إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله- وللشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني الـ 92 للمملكة.
وقال الدكتور صفحي، في تصريحٍ بهذه المناسبة: "إنّ اليوم الوطني الـ 92 هو مناسبةٌ غاليةٌ لذكرى عزيزةٍ تتكرر كل عامٍ؛ حيث نستحضر ونستلهم - بفخرٍ وعزةٍ - ما بذله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيّب الله ثراه - ومن كان معه من أبطالٍ أوفياءٍ من تضحياتٍ كبرى لتوحيد هذا الكيان الشامخ تحت رايةٍ التوحيد، والمضي به في طريق البناء والنمو والتطور، وما حققه أبناؤه الملوك البررة من بعده من منجزاتٍ عديدةٍ، وصولاً للعهد الميمون لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله" ، مضيفًا : " إنّ بلادنا المباركة تعيش أزهى عصورها حاليًا، وتشهد نهضةً تنمويةً شاملةً، وإنجازاتٍ كبيرةً – بفضل الله – ثم بحكمة القيادة الرشيدة، وما أحدثته رؤية المملكة 2030 من تطويرٍ شاملٍ في جميع المجالات، إضافة إلى إطلاق المشروعات العملاقة، والمبادرات النوعية، ولاسيما في قطاع التعليم الذي يشهد نموًا متسارعًا؛ مما أدى إلى تصدر وطننا الغالي العديد من مؤشرات الريادة عالميًا في قطاعات كثيرة، فضلاً عن الحضور الكبير والمميز للمملكة محليًا وإقليميًا وعالميًا".
وأكد الدكتور صفحي أن الجامعة ماضية قدمًا في العمل الجاد لخدمةِ الوطن، وتحقيق رؤيته المستقبلية، ورفع اسمه ورايته في كل المحافل، من خلال استراتيجيتها، وبرامجها التنفيذية، ومشاريعها التطويرية، التي تستهدف بناء إنسانٍ يسهم في تنمية وطنه، ويعزز من صورته الإيجابية، وينافس عالميًا، داعيًا الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُديم على وطننا الغالي أمنه ورخاءه وازدهاره.
وقال الدكتور صفحي، في تصريحٍ بهذه المناسبة: "إنّ اليوم الوطني الـ 92 هو مناسبةٌ غاليةٌ لذكرى عزيزةٍ تتكرر كل عامٍ؛ حيث نستحضر ونستلهم - بفخرٍ وعزةٍ - ما بذله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيّب الله ثراه - ومن كان معه من أبطالٍ أوفياءٍ من تضحياتٍ كبرى لتوحيد هذا الكيان الشامخ تحت رايةٍ التوحيد، والمضي به في طريق البناء والنمو والتطور، وما حققه أبناؤه الملوك البررة من بعده من منجزاتٍ عديدةٍ، وصولاً للعهد الميمون لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله" ، مضيفًا : " إنّ بلادنا المباركة تعيش أزهى عصورها حاليًا، وتشهد نهضةً تنمويةً شاملةً، وإنجازاتٍ كبيرةً – بفضل الله – ثم بحكمة القيادة الرشيدة، وما أحدثته رؤية المملكة 2030 من تطويرٍ شاملٍ في جميع المجالات، إضافة إلى إطلاق المشروعات العملاقة، والمبادرات النوعية، ولاسيما في قطاع التعليم الذي يشهد نموًا متسارعًا؛ مما أدى إلى تصدر وطننا الغالي العديد من مؤشرات الريادة عالميًا في قطاعات كثيرة، فضلاً عن الحضور الكبير والمميز للمملكة محليًا وإقليميًا وعالميًا".
وأكد الدكتور صفحي أن الجامعة ماضية قدمًا في العمل الجاد لخدمةِ الوطن، وتحقيق رؤيته المستقبلية، ورفع اسمه ورايته في كل المحافل، من خلال استراتيجيتها، وبرامجها التنفيذية، ومشاريعها التطويرية، التي تستهدف بناء إنسانٍ يسهم في تنمية وطنه، ويعزز من صورته الإيجابية، وينافس عالميًا، داعيًا الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُديم على وطننا الغالي أمنه ورخاءه وازدهاره.