المصدر - رفع مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في منطقة حائل الدكتور فهد معيض الحسني التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – أيدهما الله بنصره – والى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل حفظه الله ولسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن ، وللشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني 92 للمملكة ، مشيراً إلى أن هذه الذكرى تمر بنا في كل عام لنستذكر معها قصة الكفاح البطولي الذي قام به المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه –، والرجال المخلصون الذين كانوا معه في توحيد هذه البلاد المباركة، والجهود العظيمة التي قدمها أبناءه البررة من بعده لرفعة الوطن وعلو شأنه، حتى أضحى مضرب المثل للعالم أجمع في الرقي والتقدم في كافة المجالات .
وأكد فيه أن هذه الذكرى العطرة التي يفوح عبقها أريجاً يُعطّر الأنفاس ويُبهج القلوب، نعيشها هذا العام ونحن ننعم في هذه الوطن الغالي – ولله الحمد والمنة – بنعم تترى ، لا تعد ولا تحصى، من أهمها وأجلها إقامة الدين على أساس متين، والحكم بشرع الله القويم، وفق تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ونعمة الأمن والأمان والاستقرار، منذ تأسيس البلاد حتى هذا العهد الزاهر عـهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله –، عهد العمل والنماء والرخاء ورغد العيش .
وأضاف: إننا جميعاً في هذا الوطن الكبير ندين بالفضل لله ثم للمؤسس الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله –، وتلهج ألسنتنا بالدعاء له، بما قام به من جهود جبارة في توحيد البلاد، وجمع شتاتها، وغرس الوحدة بين أبنائها، كانت فيها حياة الخوف والقلق هي السائدة بين الناس، إلى أن بدّل الله – سبحانه وتعالى – تلك الحالة إلى حال الأمن والاستقرار، فنعم الجميع بحياة راقية آمنة هانئة .
وقال الدكتور الحسني أن هذا الذكرى مصدر فخر لأبناء الوطن المعطاء وما يمثله من انتماء للوطن وإرتباط بجذوره المباركة ، وربط شعبها الوفي بتاريخها العميق فدولتنا الغالية قامت على أساس متين وعقيدة راسخة بقيادة المؤسس الباني رحمه الله وسار على دربه أبناؤه المخلصين .
داعيا الله تعالى أن يحفظ قادة وولاة أمر هذه البلاد المباركة وشعبها الوفي، وأن يديم عليها الأمن والأمان .
وأكد فيه أن هذه الذكرى العطرة التي يفوح عبقها أريجاً يُعطّر الأنفاس ويُبهج القلوب، نعيشها هذا العام ونحن ننعم في هذه الوطن الغالي – ولله الحمد والمنة – بنعم تترى ، لا تعد ولا تحصى، من أهمها وأجلها إقامة الدين على أساس متين، والحكم بشرع الله القويم، وفق تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ونعمة الأمن والأمان والاستقرار، منذ تأسيس البلاد حتى هذا العهد الزاهر عـهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله –، عهد العمل والنماء والرخاء ورغد العيش .
وأضاف: إننا جميعاً في هذا الوطن الكبير ندين بالفضل لله ثم للمؤسس الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله –، وتلهج ألسنتنا بالدعاء له، بما قام به من جهود جبارة في توحيد البلاد، وجمع شتاتها، وغرس الوحدة بين أبنائها، كانت فيها حياة الخوف والقلق هي السائدة بين الناس، إلى أن بدّل الله – سبحانه وتعالى – تلك الحالة إلى حال الأمن والاستقرار، فنعم الجميع بحياة راقية آمنة هانئة .
وقال الدكتور الحسني أن هذا الذكرى مصدر فخر لأبناء الوطن المعطاء وما يمثله من انتماء للوطن وإرتباط بجذوره المباركة ، وربط شعبها الوفي بتاريخها العميق فدولتنا الغالية قامت على أساس متين وعقيدة راسخة بقيادة المؤسس الباني رحمه الله وسار على دربه أبناؤه المخلصين .
داعيا الله تعالى أن يحفظ قادة وولاة أمر هذه البلاد المباركة وشعبها الوفي، وأن يديم عليها الأمن والأمان .