المصدر - تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل ينطلق يوم الخميس المقبل مهرجان الروضة للتمور 2022 جنوب حائل 80 كلم والذي ينظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في المنطقة، وذلك في قصر الريان للاحتفالات بمشاركة عدداً من الجهات الحكومية والأهلية .
وأكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في حائل أ. فهد بن معيض الحسني أن مهرجان التمور بالروضة يستمر لمدة عشرة أيام، يهدف إلى زيادة فرص استثمار المزارعين في مدينة الروضة لمنتجات التمور ، وجذب المزيد من القوة الشرائية للمهرجان عالمياً وتشجيع قطاع إنتاج وتصنيع التمور، مبيناً أننا نتوقع أن يشهد إقبال وتميّز غير مسبوق في مهرجان الروضة للتمور لا سيما أن منطقة حائل تضم ما يقارب مليوني نخلة منتجة متنوعة الاصناف ،، لافتاً أن المهرجان سيكون متاحاً لدعم المزارعين والباحثين عن العمل حيث سيوفر فرص عمل للشباب .
حيث سيبلغ عدد المشاركين 85 مشارك منهم 50 من منتجي التمور و 35 من الاسر المنتجة والصناعات التحويلية والنحالين .
مقدما شكره وتقديره لدعم واهتمام سمو أمير المنطقة وسمو نائبه حفظهما الله وباهتمام معالي وزير البيئة والمياه والزراعة لكل ما يخدم مجالات وبرامج الفرع في المنطقة وتشجيع مثل هذه المهرجانات الزراعية المهمة التي تعزز من اقتصاديات وحراك المنطقة في القطاع الزراعي .
وأكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في حائل أ. فهد بن معيض الحسني أن مهرجان التمور بالروضة يستمر لمدة عشرة أيام، يهدف إلى زيادة فرص استثمار المزارعين في مدينة الروضة لمنتجات التمور ، وجذب المزيد من القوة الشرائية للمهرجان عالمياً وتشجيع قطاع إنتاج وتصنيع التمور، مبيناً أننا نتوقع أن يشهد إقبال وتميّز غير مسبوق في مهرجان الروضة للتمور لا سيما أن منطقة حائل تضم ما يقارب مليوني نخلة منتجة متنوعة الاصناف ،، لافتاً أن المهرجان سيكون متاحاً لدعم المزارعين والباحثين عن العمل حيث سيوفر فرص عمل للشباب .
حيث سيبلغ عدد المشاركين 85 مشارك منهم 50 من منتجي التمور و 35 من الاسر المنتجة والصناعات التحويلية والنحالين .
مقدما شكره وتقديره لدعم واهتمام سمو أمير المنطقة وسمو نائبه حفظهما الله وباهتمام معالي وزير البيئة والمياه والزراعة لكل ما يخدم مجالات وبرامج الفرع في المنطقة وتشجيع مثل هذه المهرجانات الزراعية المهمة التي تعزز من اقتصاديات وحراك المنطقة في القطاع الزراعي .
