المصدر -
عبد العزيز خلف
شارك الملحن مجدي سليم متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي بصورة وهو يظهر بداخل مطار القاهرة حيث يستعد للسفر إلى الرياض لإقامة بعض الحفلات.
يذكر أن مجدي سليم أحب الفن منذ نعومه أظافره فأصر على احترافه، بدأ كمتدرب في أكثر من فرقة موسيقية ، وما أن بلغ الخامسة عشر من عمره، حتى أصر أن يقرن الموهبة بالدراسة فبدأ دراسته في المركز القومي للفنون والإبداع "دار الأوبرا المصرية".
فتتلمذ على يد الدكتور: عماد حمدي الذي وجد به الموهبة الجميلة المقترنة بحبه للموسيقى، فأتاح له الفرصة أن يقوم بعمل العديد من الحفلات على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، كطفل يمتلك موهبة عظام ظلت الحفلات التي يشارك فيها في نجاح دائم إلى أن رآه الأستاذ فاروق حسني وزير الثقافة حين ذاك فتبني موهبته، وأتاح له الفرصة لتقديم حفلات خارج مصر في الفترة ما بين 2007 لـ 2009.
ذاك العام الذي فضل الفنان مجدي سليم تقديم فنه في بلده التي يعشقها وأن يدرس المزيد من الفنون فأتجه إلى دراسة تأليف الموسيقى وبدأ في عمل موسيقى تصويريه للعديد من الأفلام القصيرة.
ثم بعد ذلك بدأ مرحله جديدة في حياته ودخل في مجال التلحين ولموهبته البارزة وبراعة ألحانه، حيث استعان به العديد من الفنانين في ألحان أغانيهم، ومن أبرزهم الفنان محمد منير والفنان علي الهلباوى والفنان محمود العسيلي والفنان محمد عساف ولكن طموح، وأحلام مجدي لن تقف عند ذلك، ففي عام 2015 المنقضي اتجه إلى دراسة السينما فالتحق للدراسة بمشروع مستقبلنا السينمائي.
وتلقي الفنان مجدي سليم الكثير من التكريمات من ضمنهم تكريمه من السفير الاسباني بمصر وتكريمه من قبل وزير الثقافة وتكريم الدكتور احمد زويل له وجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان مجدي سليم كانت أغنية وطنية تحت رعاية الشئون المعنوية بالقوات المسلحة أداها مجموعة من الأطفال قام هو بتأليف كلماتها وتلحينها وتدريب الأطفال عليها .
شارك الملحن مجدي سليم متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي بصورة وهو يظهر بداخل مطار القاهرة حيث يستعد للسفر إلى الرياض لإقامة بعض الحفلات.
يذكر أن مجدي سليم أحب الفن منذ نعومه أظافره فأصر على احترافه، بدأ كمتدرب في أكثر من فرقة موسيقية ، وما أن بلغ الخامسة عشر من عمره، حتى أصر أن يقرن الموهبة بالدراسة فبدأ دراسته في المركز القومي للفنون والإبداع "دار الأوبرا المصرية".
فتتلمذ على يد الدكتور: عماد حمدي الذي وجد به الموهبة الجميلة المقترنة بحبه للموسيقى، فأتاح له الفرصة أن يقوم بعمل العديد من الحفلات على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، كطفل يمتلك موهبة عظام ظلت الحفلات التي يشارك فيها في نجاح دائم إلى أن رآه الأستاذ فاروق حسني وزير الثقافة حين ذاك فتبني موهبته، وأتاح له الفرصة لتقديم حفلات خارج مصر في الفترة ما بين 2007 لـ 2009.
ذاك العام الذي فضل الفنان مجدي سليم تقديم فنه في بلده التي يعشقها وأن يدرس المزيد من الفنون فأتجه إلى دراسة تأليف الموسيقى وبدأ في عمل موسيقى تصويريه للعديد من الأفلام القصيرة.
ثم بعد ذلك بدأ مرحله جديدة في حياته ودخل في مجال التلحين ولموهبته البارزة وبراعة ألحانه، حيث استعان به العديد من الفنانين في ألحان أغانيهم، ومن أبرزهم الفنان محمد منير والفنان علي الهلباوى والفنان محمود العسيلي والفنان محمد عساف ولكن طموح، وأحلام مجدي لن تقف عند ذلك، ففي عام 2015 المنقضي اتجه إلى دراسة السينما فالتحق للدراسة بمشروع مستقبلنا السينمائي.
وتلقي الفنان مجدي سليم الكثير من التكريمات من ضمنهم تكريمه من السفير الاسباني بمصر وتكريمه من قبل وزير الثقافة وتكريم الدكتور احمد زويل له وجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان مجدي سليم كانت أغنية وطنية تحت رعاية الشئون المعنوية بالقوات المسلحة أداها مجموعة من الأطفال قام هو بتأليف كلماتها وتلحينها وتدريب الأطفال عليها .
