المصدر - 
صدرت مجموعة من الكتب لسعادة البروفيسور/ محمد الطريقي ،عن مؤسسة العَالِم للصحافة والطباعة والنشر والتوزيع ، وهي كتاب " طموح وسنام " وكتاب "نصف قرن بين الجنود " وكتاب "السفينة والربان " وكتاب " عشت لم التفت "
وقال البروفيسور محمد الطريقي عن إصدار ( طموح وسنام ) أن هذا الكتاب يحكي رحلة الأكاديمي السعودي د. سند بن مطلق السبيعي ، رحلة طويلة بدأت محطاتها مبكراً منذ سنوات الطفولة الأولى ، قطعها الأكاديمي السعودي الدكتور سند بن مطلق السبيعي ، تعد بمثابة جيل كامل من أبناء هذا الوطن إلى أهدافه ، متحدياً صعوبات وعوائق كانت كفيلة بإنهاء هذه الرحلة مبكراً .
وأما كتابه الذي يحمل عنوان ( نصف قرن بين الجنود ) يتحدث عن أبرز ما يميز الفريق الركن عبدالرحمن المرشد، القائد الأسبق لـلـقـوات البرية الملكية السعودية، ونائب رئيس هيئة الأركان، امتزاج الإنساني بالعسكري على نحو مدهش، يعيد تشكيل نظرتنا إلى الحياة العسكرية والعسكريين، ويقدم الوجه الإنساني لعسكري من طراز رفيع، كافح مبكرا من أجل الحياة، فقط الحياة، ثم كافح وكافح من أجل الالتحاق بالعسكرية، ثم كافح وكافح وكافح من أجل أن يكون عسكريا من طراز مختلف.
وقال عن كتاب ( السفينة والربان ) بأن هذا الكتاب يتحدث عن سيرة الدكتور عبدالرحمن المشيقح كان دليلاً واضحا وقويا، على أن مضي الإنسان بقوة وعزم والتزام وجدية نحو آفاق العلم والعمل ، أي عمل ، من شأنه ضمان الأهداف المتاحة في طريقه، وليس هدفا واحدا، وهذا لا يهدم مقولة أن الإنسان ينبغي يحدد هدفا . أن يسعى إليه، لكنه في الوقت ذاته يطرح مقولة أخرى موازية ، (أن الإنسان حين يعمل بقوة، يحقق ما شاء الله له من الأهداف)، وهذا يعفيه من الانشغال بفكرة الهدف، والاكتفاء بالعمل ، مع الحرص على قدر من المرونة وسعة الأفق يكسبه القدرة على الرؤية الشاملة للأمور والمستجدات ، والتكيف معها
أما ( عشت لم التفت ) فقد قال عنه يتجاوز الحديث عن أمين الرياض الأسبق عبدالله العلي النعيم ، رصد سيرة مسؤول حكومي ناجح ترك بصمة كبيرة لا تنسى في ذاكرة عاصمة بلاده ، إلى تتبع واحدة من أبرز القصص الإنسانية التي تتجلى فيها إرادة إنسان المملكة العربية السعودية ، وقدرته على اجتياز تحديات ، برتبة موانع طبيعية .
وقال البروفيسور محمد الطريقي عن إصدار ( طموح وسنام ) أن هذا الكتاب يحكي رحلة الأكاديمي السعودي د. سند بن مطلق السبيعي ، رحلة طويلة بدأت محطاتها مبكراً منذ سنوات الطفولة الأولى ، قطعها الأكاديمي السعودي الدكتور سند بن مطلق السبيعي ، تعد بمثابة جيل كامل من أبناء هذا الوطن إلى أهدافه ، متحدياً صعوبات وعوائق كانت كفيلة بإنهاء هذه الرحلة مبكراً .
وأما كتابه الذي يحمل عنوان ( نصف قرن بين الجنود ) يتحدث عن أبرز ما يميز الفريق الركن عبدالرحمن المرشد، القائد الأسبق لـلـقـوات البرية الملكية السعودية، ونائب رئيس هيئة الأركان، امتزاج الإنساني بالعسكري على نحو مدهش، يعيد تشكيل نظرتنا إلى الحياة العسكرية والعسكريين، ويقدم الوجه الإنساني لعسكري من طراز رفيع، كافح مبكرا من أجل الحياة، فقط الحياة، ثم كافح وكافح من أجل الالتحاق بالعسكرية، ثم كافح وكافح وكافح من أجل أن يكون عسكريا من طراز مختلف.
وقال عن كتاب ( السفينة والربان ) بأن هذا الكتاب يتحدث عن سيرة الدكتور عبدالرحمن المشيقح كان دليلاً واضحا وقويا، على أن مضي الإنسان بقوة وعزم والتزام وجدية نحو آفاق العلم والعمل ، أي عمل ، من شأنه ضمان الأهداف المتاحة في طريقه، وليس هدفا واحدا، وهذا لا يهدم مقولة أن الإنسان ينبغي يحدد هدفا . أن يسعى إليه، لكنه في الوقت ذاته يطرح مقولة أخرى موازية ، (أن الإنسان حين يعمل بقوة، يحقق ما شاء الله له من الأهداف)، وهذا يعفيه من الانشغال بفكرة الهدف، والاكتفاء بالعمل ، مع الحرص على قدر من المرونة وسعة الأفق يكسبه القدرة على الرؤية الشاملة للأمور والمستجدات ، والتكيف معها
أما ( عشت لم التفت ) فقد قال عنه يتجاوز الحديث عن أمين الرياض الأسبق عبدالله العلي النعيم ، رصد سيرة مسؤول حكومي ناجح ترك بصمة كبيرة لا تنسى في ذاكرة عاصمة بلاده ، إلى تتبع واحدة من أبرز القصص الإنسانية التي تتجلى فيها إرادة إنسان المملكة العربية السعودية ، وقدرته على اجتياز تحديات ، برتبة موانع طبيعية .
