المصدر -
في إطار سعيها المستمر لدعم الإنتاج المحلي وتعزيز الاستهلاك الصحي للمنتجات الزراعية، أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة حملة بعنوان "جاء وقتها" ، وذلك ضمن جهودها المتواصلة للتعريف وزيادة الوعي بأهمية تناول الفاكهة المنتجة محلياً في مواسم إنتاجها بما يتوافق مع توفر الظروف البيئية المحيطة بها، وذلك للوصول إلى أقصى فائدة غذائية من استهلاكها.
وأوضح المتحدث الرسمي بالوزارة الأستاذ صالح بن دخيل، أن الحملة تهدف إلى التعريف بالأنواع المتعددة للفاكهة المحلية وأوقات وفرتها في المواسم المختلفة على مدار العام؛ لتحقق العديد من الأهداف التي تدخل ضمن سياسة الوزارة العامة الرامية إلى تعزيز إنتاج واستخدام الناتج المحلي، ورفع معايير جودته وسلامته، ونشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية التي تنعم بها المملكة؛ فضلاَ عن رفع كفاءة منظومة تسويق الفاكهة المنتجة محلياً في موسم إنتاجها لدعم المزارعين المحليين وزيادة نسبة عوائدهم المالية.
وأضاف أن الدعم الكبير الذي يحظاه القطاع الزراعي من القيادة قد أسهم في تطور قطاع الإنتاج النباتي كمًا ونوعاً لمحاصيل الخضار والفاكهة؛ حتى حققنا المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر المعايير الغذائية، والمرتبة 18 في مؤشر معدل سلامة المحاصيل من بين 113 دولة خلال عام 2020 ، مشيرًا إلى أن الوزارة تسير وفق توجهات رؤية المملكة ٢٠٣٠ الهادفة إلى تحسين ورفع المستوى المعيشي، والإرتقاء بجودة الحياة وتعظيم الاستفادة من الموارد الطبيعية المتجددة التي تزخر بها مملكتنا الحبيبة.
وذكر المتحدث الرسمي للوزارة أن تطبيق الاستراتيجية الوطنية للزراعة قد ساهم بشكل كبير في رفع نسبة الإكتفاء الذاتي، وتوفير العديد من السلع والمحاصيل الرئيسة بالأسواق المحلية، حيث بلغت كمية الإنتاج المحلي للفواكه فيما عدا التمور نحو 900 ألف طن من الفواكه الموسمية في عام 2021، وأن هذا الإنجاز يدعو للفخر، مؤكداً أن جانب التسويق لايزال يمثل التحدي الأكبر في القطاع الزراعي، وعليه فقد جاءت هذه الحملة لتساهم في تعزيز تسويق المنتجات الزراعية المحلية.
يُذكر أن المملكة تنتج العديد من أنواع الفواكه بأصنافها المتعددة، وتصدّر للعالم ما يفوق اكتفاءها الذاتي حيث بلغت كمية الإنتاج المحلي للفواكه بما فيها التمور نحو 2,5 مليون طن، وقد حققت المملكة نسباً من الاكتفاء الذاتي أبرزها في التمور بنسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 122%، والتين بنسبة تصل إلى 107٪، والبطيخ بنسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 99 ٪، والشمام بنسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 81.5٪، والعنب بنسبة 60%، والرمان بنسبة 34%، والحمضيات بنسبة 15%، والموز بنسبة 4%، كما تتميز المملكة بإنتاج العديد من أنواع الفاكهة الأخرى المحلية.
في إطار سعيها المستمر لدعم الإنتاج المحلي وتعزيز الاستهلاك الصحي للمنتجات الزراعية، أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة حملة بعنوان "جاء وقتها" ، وذلك ضمن جهودها المتواصلة للتعريف وزيادة الوعي بأهمية تناول الفاكهة المنتجة محلياً في مواسم إنتاجها بما يتوافق مع توفر الظروف البيئية المحيطة بها، وذلك للوصول إلى أقصى فائدة غذائية من استهلاكها.
وأوضح المتحدث الرسمي بالوزارة الأستاذ صالح بن دخيل، أن الحملة تهدف إلى التعريف بالأنواع المتعددة للفاكهة المحلية وأوقات وفرتها في المواسم المختلفة على مدار العام؛ لتحقق العديد من الأهداف التي تدخل ضمن سياسة الوزارة العامة الرامية إلى تعزيز إنتاج واستخدام الناتج المحلي، ورفع معايير جودته وسلامته، ونشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية التي تنعم بها المملكة؛ فضلاَ عن رفع كفاءة منظومة تسويق الفاكهة المنتجة محلياً في موسم إنتاجها لدعم المزارعين المحليين وزيادة نسبة عوائدهم المالية.
وأضاف أن الدعم الكبير الذي يحظاه القطاع الزراعي من القيادة قد أسهم في تطور قطاع الإنتاج النباتي كمًا ونوعاً لمحاصيل الخضار والفاكهة؛ حتى حققنا المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر المعايير الغذائية، والمرتبة 18 في مؤشر معدل سلامة المحاصيل من بين 113 دولة خلال عام 2020 ، مشيرًا إلى أن الوزارة تسير وفق توجهات رؤية المملكة ٢٠٣٠ الهادفة إلى تحسين ورفع المستوى المعيشي، والإرتقاء بجودة الحياة وتعظيم الاستفادة من الموارد الطبيعية المتجددة التي تزخر بها مملكتنا الحبيبة.
وذكر المتحدث الرسمي للوزارة أن تطبيق الاستراتيجية الوطنية للزراعة قد ساهم بشكل كبير في رفع نسبة الإكتفاء الذاتي، وتوفير العديد من السلع والمحاصيل الرئيسة بالأسواق المحلية، حيث بلغت كمية الإنتاج المحلي للفواكه فيما عدا التمور نحو 900 ألف طن من الفواكه الموسمية في عام 2021، وأن هذا الإنجاز يدعو للفخر، مؤكداً أن جانب التسويق لايزال يمثل التحدي الأكبر في القطاع الزراعي، وعليه فقد جاءت هذه الحملة لتساهم في تعزيز تسويق المنتجات الزراعية المحلية.
يُذكر أن المملكة تنتج العديد من أنواع الفواكه بأصنافها المتعددة، وتصدّر للعالم ما يفوق اكتفاءها الذاتي حيث بلغت كمية الإنتاج المحلي للفواكه بما فيها التمور نحو 2,5 مليون طن، وقد حققت المملكة نسباً من الاكتفاء الذاتي أبرزها في التمور بنسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 122%، والتين بنسبة تصل إلى 107٪، والبطيخ بنسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 99 ٪، والشمام بنسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 81.5٪، والعنب بنسبة 60%، والرمان بنسبة 34%، والحمضيات بنسبة 15%، والموز بنسبة 4%، كما تتميز المملكة بإنتاج العديد من أنواع الفاكهة الأخرى المحلية.