المصدر - شهدت "جازان ومحافظاتها" ، هطول أمطار غزيرة، شكلت جمالًا وجذبًا للكثير من المُصطافين والسواح، والذين فضلوا البقاء والإقامة فيها خلال الإجازة الصيفية، والاستمتاع بأجوائها اللافتة، وأمطارها التي تستمر في الهطول، في حين غطتها الغيوم وأخفت شمسها، وحولت نهارها ليلًا نثرَ البهجة والمُتعة السياحية المُتفردة.
تلك هي "جبال جازان واوديتها وطبيعتها " الحالمة والتي تلونت بوردها وفاحت بعبقه، ليتزايد أعداد السياح والزوار والذين فضلوا الاستمتاع بأجوائها وجعلوها وجهةً سياحيةً مُفضلة لهم، في ظل ما تتمتع به من مقومات وخدمات متكاملة تم توفيرها ومتابعتها من قبل الجهات المعنية.
وقداكتست منطقة جازان بالخضرة، وتحولت إلى مزارع وبساط أخضر؛ فيما تشهد محافظات المنطقة استمرارًا للحالة المطرية؛ مما نتج عنه جريان الأودية والسيول.
وأسهمت الغيوم والضباب في رسم لوحات جمالية، دفعت الأهالي والزوار إلى الخروج إلى التنزه، وسط منظومة متكاملة من الخدمات.
وتعيش جازان هذه الأيام أجواء بديعية رائعة وتختال بجمال طبيعتها عقب هطول الأمطار الغزيرة على محافظاتها؛ حيث ظهرت بحُلة خضراء توشحت بها سهولها وجبالها ووديانها تَسُر الناظرين؛ مما جعلها قبلة لعشاق الرحلات.
وروت الأمطار، ومياه سد وادي جازان، القطاع الزراعي، والتي يستفيد منها نحو 700 موقع زراعي عبر 7 قنوات رئيسية، ويعتمد فيه المزارعون على حرث الأراضي، ورعي الأغنام.
وتستأثر جازان بـ12 مرعى من 139 مرعى على مستوى المملكة العام الماضي، إلى جانب تنوع بيئة المملكة بالموارد الطبيعية، التي تشمل 2.7 مليون هكتار مساحة الغابات، و2200 نوع من النباتات المصنفة، و500 نوع من الطيور و86 نوعًا من الثدييات المسجلة.
تلك هي "جبال جازان واوديتها وطبيعتها " الحالمة والتي تلونت بوردها وفاحت بعبقه، ليتزايد أعداد السياح والزوار والذين فضلوا الاستمتاع بأجوائها وجعلوها وجهةً سياحيةً مُفضلة لهم، في ظل ما تتمتع به من مقومات وخدمات متكاملة تم توفيرها ومتابعتها من قبل الجهات المعنية.
وقداكتست منطقة جازان بالخضرة، وتحولت إلى مزارع وبساط أخضر؛ فيما تشهد محافظات المنطقة استمرارًا للحالة المطرية؛ مما نتج عنه جريان الأودية والسيول.
وأسهمت الغيوم والضباب في رسم لوحات جمالية، دفعت الأهالي والزوار إلى الخروج إلى التنزه، وسط منظومة متكاملة من الخدمات.
وتعيش جازان هذه الأيام أجواء بديعية رائعة وتختال بجمال طبيعتها عقب هطول الأمطار الغزيرة على محافظاتها؛ حيث ظهرت بحُلة خضراء توشحت بها سهولها وجبالها ووديانها تَسُر الناظرين؛ مما جعلها قبلة لعشاق الرحلات.
وروت الأمطار، ومياه سد وادي جازان، القطاع الزراعي، والتي يستفيد منها نحو 700 موقع زراعي عبر 7 قنوات رئيسية، ويعتمد فيه المزارعون على حرث الأراضي، ورعي الأغنام.
وتستأثر جازان بـ12 مرعى من 139 مرعى على مستوى المملكة العام الماضي، إلى جانب تنوع بيئة المملكة بالموارد الطبيعية، التي تشمل 2.7 مليون هكتار مساحة الغابات، و2200 نوع من النباتات المصنفة، و500 نوع من الطيور و86 نوعًا من الثدييات المسجلة.