المصدر - نظمت جامعة الأزهر اليوم الثلاثاء، المنتدى الدولي الرابع للشباب (من أجل المناخ.. أفريقيا في القلب)، تحت شعار "أفريقيا الموحدة" وذلك برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وحضور ومشاركة العديد من الوزراء والسفراء، وممثلين من كافة المؤسسات المهتمة بقضايا التغير المناخي، داخل مصر وخارجها، وقيادات جامعة الأزهر وعلمائها، وذلك بقاعة الأزهر للمؤتمرات
وخلال كلمته بالمنتدى قال الدكتور مصطفى الشربيني، سفير ميثاق المناخ الأوروبي ورئيس مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي: إن جامعة الأزهر سباقة في التعاون مع المجتمع المدني حيث قامت بتدشين المبادرة العالمية مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي ( سفراء المناخ ) بالمشاركة مع كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية ومؤسسة الفريق التطوعي للعمل الانساني وأيضا لجامعة الازهر السبق في مواجهة التغيرات المناخية، حيث كان أول مؤتمر علمي يناقش هذه الأحداث ومخرجاته من الأبحاث العلمية والتوصيات المهمة والمثمرة للمجتمع، كما أن جامعة الأزهر كانت أول الداعمين لمبادرة سفراء المناخ، لنشر الوعي المناخي بين الشباب، انطلاقا منها بأهمية هذه القضية وحرصها على تقديم يد العون للحفاظ على البيئة.
وقال فضيلة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر: إن هناك تفاعلًا كبيرًا بين جامعة الأزهر وإفريقيا، مما جعلها في مصاف ومقدمة الجامعات في القارة؛ حيث يدرس بها أكثر من 46 ألف طالب وافد من أكثر من 120 جنسية مختلفة، مؤكدًا على أن هذا بدوره يؤكد على ثقة أبناء القارة في هذه الجامعة العريقة، ولا سيما ونحن في الجمهورية الجديدة بقيادة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر خلال كلمته بالمنتدى الدولي الرابع للشباب" من أجل المناخ.. إفريقيا في القلب"، أن مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، تُعْنَى بقضية التغير المناخي؛ حيث عقدت نهاية العام الماضي مؤتمرها الدولي" المناخ تحديات ومواجهة"، ناقشت فيه كثيرا من المشكلات البيئية وكيفية مواجهتها؛ ليكون هذا المؤتمر توطئة للمؤتمر الدولي الذي ستستضيفه مصر في نوفمبر cop27.
وبيّن رئيس الجامعة أن جامعة الأزهر تهتم بقضية التغير المناخي، وتتابع كل مستجداتها، وتهدف إلى تقديم حلول ناجعة حول هذه القضية العالمية، وخاصة أن هذه القضية تهدد بقاء العالم، مطالبًا بتضافر الجهود حول العالم؛ لمواجهة تحديات هذه القضية؛ حفاظًا على بقاء البشرية، مؤكدًا أن الأزهر ليس ببعيد عما يدور حوله ولكنه في قلب كل الأحداث.
ويهدف المنتدى إلى دمج الشباب في قضايا القارة الإفريقية وخاصة قضية المناخ واستصدار توصيات عمل لتكوين خريطة الطريق للقادة الأفارقة في مؤتمر المناخ cop27، فضلا عن دعم مشاركة الشباب في صنع السياسات تجاه ظاهرة (التكيف والتخفيف) للتأقلم مع المناخ، إضافة إلى إعداد جيل من الشباب الإفريقي قادر على المشاركة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون.
قال الدكتور محمود صديق، نائب رئيس جامعة الأزهر للدراسات العليا والبحوث المشرف العام على قطاعي المستشفيات وخدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة: إن جامعة الأزهر مؤسسة تعليمية في المقام الأول، وقد نبع من علمها أشبال تحولوا إلى قادة وصناع قرار في كثير من الدول.
وأكد صديق أن جامعة الأزهر مهمومة بماضي هذا الوطن وحاضره ومستقبله؛ ولذلك لم تقصر الجامعة يوما ما في مد يدها بما تمتلكه من أدوات علمية وبشرية في العمل على نهضة هذا المجتمع ورقيه خاصة ونحن في الجمهورية الجديدة بقيادة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأضاف الدكتور صديق خلال كلمته بالمنتدى الدولي الرابع للشباب: "من أجل المناخ.. إفريقيا في القلب"، أن تجارب ونظريات أساتذة جامعة الأزهر وعلمائها في مختلف المجالات العلمية الدليل الأقوى على أن رسالتها جامعة حاوية لمختلف العلوم التي تخدم البشرية، كما أن جهود جامعة الأزهر في تطبيق التجارب المصرية الناجحة في تخفيف ومعالجة الآثار الناجمة عن التغير المناخي جعلها بيت خبرة إقليمي للقارة الإفريقية، كما أن المنتدى يسعى إلى العمل على سد الفجوة بين الخطة الحضرية الجديدة (كلغة تخاطب دولي) وشركاء التنمية بالجامعة؛ لكي يكون المنتج النهائي بتوصياته قابلًا للتطبيق من خلال الجهات ذات الصلة.
وأوضح نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث أن المنتدى جاء في وقته وحينه؛ لأنه يعنى بشكل رئيس بمجموعة مهمة تتعلق بواقع الاستدامة ومستقبل الأجيال القادمة، فمن خلال محاور الاستدامة الاجتماعية التي يستهدفها فإنه يضع حلولًا لقضايا المرأة والفقر والمهمشين والتسرب التعليمي من خلال ورش خاصة، في نفس توقيت اهتمامه بوضع الحلول لقضايا الخدمات الصحية والأوبئة والفيروسات المتحورة من خلال ورش عمل مشتركة، كما أنه يضع محاور الاستدامة المكانية وخبراء الجهات المتخصصة في مكانهم الصحيح، إضافة إلى ذلك فإنه يستعرض تجارب مصرية في القضاء على العشوائيات والمناطق الخطرة، والتحول للمدن الرقمية، ومن ثم المدن المرنة التي تستطيع تحدي التغيرات المناخية.
وبين الدكتور صديق أن الأزهر الشريف استحدث في السنوات الأخيرة دورًا بالغَ الأهمية في خدمة القارة الإفريقية، وذلك عن طريق تسيير عدد من القوافل الطبية والإغاثية، بلغ عددها إحدى عشرة قافلة طبية وإغاثية، إلى كل من: "النيجر والصومال والسودان ونيجيريا وتشاد وإفريقيا الوسطى وبوركينا فاسو"، اصطحبت معها قرابة 47 طنًّا من المستلزمات الطبية والأدوية والمواد الغذائية والإغاثية؛ للتخفيف من معاناة المحتاجين وآلام المرضى، ومتضرري الصراعات والنزاعات المسلحة؛ انطلاقًا من الدور الإنساني والاجتماعي الذي يضطلع به الأزهر الشريف، والذي يعد مكملًا لدوره الدعوي والتعليمي.
واختتم الدكتور صديق كلمته بقوله: إن كتب التاريخ تؤكد على أن العلاقة بين الأزهر والدول الإفريقية علاقة تمتد منذ زمن بعيد، خاصة دول منابع النيل، وتشهد بذلك أروقة الجامع الأزهر التي حملت أسماء عديد من بلدان وأقاليم إفريقيا، كما نجحت المؤسسة الأزهرية في السنوات الأخيرة بتوجيهات من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في ترسيخ دوره الريادي في القارة الإفريقية من خلال مضاعفة جهوده وتنويعها؛ لتشمل قوافل إغاثية وطبية، وقوافل للسلام لنشر ثقافة التعايش والتسامح، إضافة إلى استقبال طلاب 46 دولة إفريقية للدراسة في جامعة الأزهر ومعاهد البعوث، وتدريب الأئمة الأفارقة على آليات مواجهة الأفكار المتطرفة، فضلا عن الدور المحوري لبعثات الأزهر التعليمية والدعوية في نشر تعاليم الإسلام السمحة في ربوع القارة الإفريقية.
جدير بالذكر أن المنتدى يهدف إلى دمج الشباب في قضايا القارة الأفريقية وخاصة قضية المناخ واستصدار توصيات عمل لتكوين خريطة الطريق للقادة الأفارقة في مؤتمر المناخ cop27، فضلا عن دعم مشاركة الشباب في صنع السياسات تجاه ظاهرة (التكيف والتخفيف)؛ للتأقلم مع المناخ، إضافة إلى إعداد جيل من الشباب الإفريقي قادر على المشاركة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون.
جدير بالذكر أنه تم تكريم فضيلة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة، علي جهوده الكبيرة التي بذلها على مدار خمس سنوات من العطاء بلا حدود وأيضا قام الدكتور محمد المحرصاوي بتكريم بعض الشخصيات التي العاملة في المناخ السفير محمد نصر الدين وسفير ميثاق المناخ الأوربي د. مصطفي الشربيني والوزير المفوض محمد خير بجامعة الدول العربية ومستشار وزيرة الصناعة الدكتور وليد درويش والدكتور محمد فهيم مستشار وزير الزراعة
ويهدف المنتدى إلى دمج الشباب في قضايا القارة الأفريقية وخاصة قضية المناخ واستصدار توصيات عمل لتكوين خريطة الطريق للقادة الأفارقة في مؤتمر المناخ cop27، فضلا عن دعم مشاركة الشباب في صنع السياسات تجاه ظاهرة ( التكيف والتخفيف) للتأقلم مع المناخ، بالإضافة إلى إعداد جيل من الشباب الإفريقي قادر على المشاركة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون.
وخلال كلمته بالمنتدى قال الدكتور مصطفى الشربيني، سفير ميثاق المناخ الأوروبي ورئيس مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي: إن جامعة الأزهر سباقة في التعاون مع المجتمع المدني حيث قامت بتدشين المبادرة العالمية مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي ( سفراء المناخ ) بالمشاركة مع كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية ومؤسسة الفريق التطوعي للعمل الانساني وأيضا لجامعة الازهر السبق في مواجهة التغيرات المناخية، حيث كان أول مؤتمر علمي يناقش هذه الأحداث ومخرجاته من الأبحاث العلمية والتوصيات المهمة والمثمرة للمجتمع، كما أن جامعة الأزهر كانت أول الداعمين لمبادرة سفراء المناخ، لنشر الوعي المناخي بين الشباب، انطلاقا منها بأهمية هذه القضية وحرصها على تقديم يد العون للحفاظ على البيئة.
وقال فضيلة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر: إن هناك تفاعلًا كبيرًا بين جامعة الأزهر وإفريقيا، مما جعلها في مصاف ومقدمة الجامعات في القارة؛ حيث يدرس بها أكثر من 46 ألف طالب وافد من أكثر من 120 جنسية مختلفة، مؤكدًا على أن هذا بدوره يؤكد على ثقة أبناء القارة في هذه الجامعة العريقة، ولا سيما ونحن في الجمهورية الجديدة بقيادة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر خلال كلمته بالمنتدى الدولي الرابع للشباب" من أجل المناخ.. إفريقيا في القلب"، أن مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، تُعْنَى بقضية التغير المناخي؛ حيث عقدت نهاية العام الماضي مؤتمرها الدولي" المناخ تحديات ومواجهة"، ناقشت فيه كثيرا من المشكلات البيئية وكيفية مواجهتها؛ ليكون هذا المؤتمر توطئة للمؤتمر الدولي الذي ستستضيفه مصر في نوفمبر cop27.
وبيّن رئيس الجامعة أن جامعة الأزهر تهتم بقضية التغير المناخي، وتتابع كل مستجداتها، وتهدف إلى تقديم حلول ناجعة حول هذه القضية العالمية، وخاصة أن هذه القضية تهدد بقاء العالم، مطالبًا بتضافر الجهود حول العالم؛ لمواجهة تحديات هذه القضية؛ حفاظًا على بقاء البشرية، مؤكدًا أن الأزهر ليس ببعيد عما يدور حوله ولكنه في قلب كل الأحداث.
ويهدف المنتدى إلى دمج الشباب في قضايا القارة الإفريقية وخاصة قضية المناخ واستصدار توصيات عمل لتكوين خريطة الطريق للقادة الأفارقة في مؤتمر المناخ cop27، فضلا عن دعم مشاركة الشباب في صنع السياسات تجاه ظاهرة (التكيف والتخفيف) للتأقلم مع المناخ، إضافة إلى إعداد جيل من الشباب الإفريقي قادر على المشاركة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون.
قال الدكتور محمود صديق، نائب رئيس جامعة الأزهر للدراسات العليا والبحوث المشرف العام على قطاعي المستشفيات وخدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة: إن جامعة الأزهر مؤسسة تعليمية في المقام الأول، وقد نبع من علمها أشبال تحولوا إلى قادة وصناع قرار في كثير من الدول.
وأكد صديق أن جامعة الأزهر مهمومة بماضي هذا الوطن وحاضره ومستقبله؛ ولذلك لم تقصر الجامعة يوما ما في مد يدها بما تمتلكه من أدوات علمية وبشرية في العمل على نهضة هذا المجتمع ورقيه خاصة ونحن في الجمهورية الجديدة بقيادة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وأضاف الدكتور صديق خلال كلمته بالمنتدى الدولي الرابع للشباب: "من أجل المناخ.. إفريقيا في القلب"، أن تجارب ونظريات أساتذة جامعة الأزهر وعلمائها في مختلف المجالات العلمية الدليل الأقوى على أن رسالتها جامعة حاوية لمختلف العلوم التي تخدم البشرية، كما أن جهود جامعة الأزهر في تطبيق التجارب المصرية الناجحة في تخفيف ومعالجة الآثار الناجمة عن التغير المناخي جعلها بيت خبرة إقليمي للقارة الإفريقية، كما أن المنتدى يسعى إلى العمل على سد الفجوة بين الخطة الحضرية الجديدة (كلغة تخاطب دولي) وشركاء التنمية بالجامعة؛ لكي يكون المنتج النهائي بتوصياته قابلًا للتطبيق من خلال الجهات ذات الصلة.
وأوضح نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث أن المنتدى جاء في وقته وحينه؛ لأنه يعنى بشكل رئيس بمجموعة مهمة تتعلق بواقع الاستدامة ومستقبل الأجيال القادمة، فمن خلال محاور الاستدامة الاجتماعية التي يستهدفها فإنه يضع حلولًا لقضايا المرأة والفقر والمهمشين والتسرب التعليمي من خلال ورش خاصة، في نفس توقيت اهتمامه بوضع الحلول لقضايا الخدمات الصحية والأوبئة والفيروسات المتحورة من خلال ورش عمل مشتركة، كما أنه يضع محاور الاستدامة المكانية وخبراء الجهات المتخصصة في مكانهم الصحيح، إضافة إلى ذلك فإنه يستعرض تجارب مصرية في القضاء على العشوائيات والمناطق الخطرة، والتحول للمدن الرقمية، ومن ثم المدن المرنة التي تستطيع تحدي التغيرات المناخية.
وبين الدكتور صديق أن الأزهر الشريف استحدث في السنوات الأخيرة دورًا بالغَ الأهمية في خدمة القارة الإفريقية، وذلك عن طريق تسيير عدد من القوافل الطبية والإغاثية، بلغ عددها إحدى عشرة قافلة طبية وإغاثية، إلى كل من: "النيجر والصومال والسودان ونيجيريا وتشاد وإفريقيا الوسطى وبوركينا فاسو"، اصطحبت معها قرابة 47 طنًّا من المستلزمات الطبية والأدوية والمواد الغذائية والإغاثية؛ للتخفيف من معاناة المحتاجين وآلام المرضى، ومتضرري الصراعات والنزاعات المسلحة؛ انطلاقًا من الدور الإنساني والاجتماعي الذي يضطلع به الأزهر الشريف، والذي يعد مكملًا لدوره الدعوي والتعليمي.
واختتم الدكتور صديق كلمته بقوله: إن كتب التاريخ تؤكد على أن العلاقة بين الأزهر والدول الإفريقية علاقة تمتد منذ زمن بعيد، خاصة دول منابع النيل، وتشهد بذلك أروقة الجامع الأزهر التي حملت أسماء عديد من بلدان وأقاليم إفريقيا، كما نجحت المؤسسة الأزهرية في السنوات الأخيرة بتوجيهات من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في ترسيخ دوره الريادي في القارة الإفريقية من خلال مضاعفة جهوده وتنويعها؛ لتشمل قوافل إغاثية وطبية، وقوافل للسلام لنشر ثقافة التعايش والتسامح، إضافة إلى استقبال طلاب 46 دولة إفريقية للدراسة في جامعة الأزهر ومعاهد البعوث، وتدريب الأئمة الأفارقة على آليات مواجهة الأفكار المتطرفة، فضلا عن الدور المحوري لبعثات الأزهر التعليمية والدعوية في نشر تعاليم الإسلام السمحة في ربوع القارة الإفريقية.
جدير بالذكر أن المنتدى يهدف إلى دمج الشباب في قضايا القارة الأفريقية وخاصة قضية المناخ واستصدار توصيات عمل لتكوين خريطة الطريق للقادة الأفارقة في مؤتمر المناخ cop27، فضلا عن دعم مشاركة الشباب في صنع السياسات تجاه ظاهرة (التكيف والتخفيف)؛ للتأقلم مع المناخ، إضافة إلى إعداد جيل من الشباب الإفريقي قادر على المشاركة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون.
جدير بالذكر أنه تم تكريم فضيلة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة، علي جهوده الكبيرة التي بذلها على مدار خمس سنوات من العطاء بلا حدود وأيضا قام الدكتور محمد المحرصاوي بتكريم بعض الشخصيات التي العاملة في المناخ السفير محمد نصر الدين وسفير ميثاق المناخ الأوربي د. مصطفي الشربيني والوزير المفوض محمد خير بجامعة الدول العربية ومستشار وزيرة الصناعة الدكتور وليد درويش والدكتور محمد فهيم مستشار وزير الزراعة
ويهدف المنتدى إلى دمج الشباب في قضايا القارة الأفريقية وخاصة قضية المناخ واستصدار توصيات عمل لتكوين خريطة الطريق للقادة الأفارقة في مؤتمر المناخ cop27، فضلا عن دعم مشاركة الشباب في صنع السياسات تجاه ظاهرة ( التكيف والتخفيف) للتأقلم مع المناخ، بالإضافة إلى إعداد جيل من الشباب الإفريقي قادر على المشاركة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون.