المصدر - أصدرت السلطات التركية، قرارًا بإبقاء معارضة كردية قيد الاعتقال رغم تقارير تفيد عن إصابتها بالخرف، بحسب ما أكد محاميه . .
وكانت المعتقلة “أيسل توغلوك” قبل اعتقالها في عام 2016، شغلت منصب نائبة رئيس ”حزب الشعوب الديمقراطي“ وحُكم عليها في 2018 بالسجن 10 سنوات بتهمة ”الانتماء إلى منظمة إرهابية“.
ورغم صدور قرار بإطلاق سراحها على خلفية قضية أخرى، قررت محكمة أنقرة الإبقاء على احتجازها في القضية التي أدينت بها في 2018، رغم أنها ”لا تدرك ما يدور حولها“، على ما أكد محاميها .
ويقول المحامي: “رأى القضاة بأم أعينهم أن السيدة توغلوك لم تفهم الأسئلة التي وجهت إليها ولم تكن قادرة على عرض دفاع، ورفضوا النظر في التقارير التي قدمناها ونقلها إلى المستشفى”.
وكانت المعتقلة قد أفادت في جلسة استماع لها بقولها: “لا أعرف لماذا أحاكم أو ماذا حدث وأين ومتى”.
وكانت المعتقلة “أيسل توغلوك” قبل اعتقالها في عام 2016، شغلت منصب نائبة رئيس ”حزب الشعوب الديمقراطي“ وحُكم عليها في 2018 بالسجن 10 سنوات بتهمة ”الانتماء إلى منظمة إرهابية“.
ورغم صدور قرار بإطلاق سراحها على خلفية قضية أخرى، قررت محكمة أنقرة الإبقاء على احتجازها في القضية التي أدينت بها في 2018، رغم أنها ”لا تدرك ما يدور حولها“، على ما أكد محاميها .
ويقول المحامي: “رأى القضاة بأم أعينهم أن السيدة توغلوك لم تفهم الأسئلة التي وجهت إليها ولم تكن قادرة على عرض دفاع، ورفضوا النظر في التقارير التي قدمناها ونقلها إلى المستشفى”.
وكانت المعتقلة قد أفادت في جلسة استماع لها بقولها: “لا أعرف لماذا أحاكم أو ماذا حدث وأين ومتى”.