المصدر -
أطلقت المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) خدمة التبرع بالدم، بالشراكة مع وزارة الصحة؛ لربط المتبرعين مع بنوك الدم وفقاً لاحتياجها، وإتاحة حجز المواعيد بسرعة وسهولة عبر موقع وتطبيق المنصة.
وتهدف الخدمة في مراحلها القادمة إلى تطوير وتوسعة عمليات ربط المتبرعين بالحالات ذات الاحتياج، امتداداً لدعم منصة إحسان لقطاع العمل الخيري بمختلف مجالاته باعتبارها مظلة تغطي قطاع العمل الخيري بشمولية، ويعد المجال الصحي أحد المجالات الأساسية المدعومة، ويمكن للمتبرع استعراض مراكز التبرع بالدم على صفحة الخدمة عبر موقع المنصة، واختيار المركز المناسب وتعبئة النموذج لحجز الموعد.
ويأتي إطلاق الخدمة في إطار تنويع خدمات منصة إحسان، حيث تعد أول خدمة في المنصة تتيح التبرع غير المالي، الأمر الذي يجعلها خدمة استثنائية ترتكز على قيمتها المعنوية التي تمكن الفرد من عملية التبرع بالدم لإنقاذ مزيد من الأرواح، إلى جانب قيمتها الاجتماعية النبيلة في تقديم الدعم للمجال الصحي.
يُشار إلى أن منصة إحسان انطلقت بأمر سامٍ؛ لتمكين قطاع العمل الخيري رقمياً وتعظيم أثره، وتعمل تحت إشراف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، بإشراف لجنة إشرافية مكونة من 12 جهة حكومية، تعمل على التحقق من سير عمل المنصة وفق حوكمة عالية، مما أسهم في تيسير وصول التبرعات إلى أكثر من 4.8 ملايين مستفيد خلال 17 شهرًا من انطلاقها عبر إجمالي تبرعات تخطت مليارين و500 مليون ريال.
وتهدف الخدمة في مراحلها القادمة إلى تطوير وتوسعة عمليات ربط المتبرعين بالحالات ذات الاحتياج، امتداداً لدعم منصة إحسان لقطاع العمل الخيري بمختلف مجالاته باعتبارها مظلة تغطي قطاع العمل الخيري بشمولية، ويعد المجال الصحي أحد المجالات الأساسية المدعومة، ويمكن للمتبرع استعراض مراكز التبرع بالدم على صفحة الخدمة عبر موقع المنصة، واختيار المركز المناسب وتعبئة النموذج لحجز الموعد.
ويأتي إطلاق الخدمة في إطار تنويع خدمات منصة إحسان، حيث تعد أول خدمة في المنصة تتيح التبرع غير المالي، الأمر الذي يجعلها خدمة استثنائية ترتكز على قيمتها المعنوية التي تمكن الفرد من عملية التبرع بالدم لإنقاذ مزيد من الأرواح، إلى جانب قيمتها الاجتماعية النبيلة في تقديم الدعم للمجال الصحي.
يُشار إلى أن منصة إحسان انطلقت بأمر سامٍ؛ لتمكين قطاع العمل الخيري رقمياً وتعظيم أثره، وتعمل تحت إشراف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، بإشراف لجنة إشرافية مكونة من 12 جهة حكومية، تعمل على التحقق من سير عمل المنصة وفق حوكمة عالية، مما أسهم في تيسير وصول التبرعات إلى أكثر من 4.8 ملايين مستفيد خلال 17 شهرًا من انطلاقها عبر إجمالي تبرعات تخطت مليارين و500 مليون ريال.