المصدر -
أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وصول كسوة الكعبة المشرفة إلى صحن المطاف قبل قليل استعدادًا لإكسائها حلتها الجديدة.
وتبدأ بعد قليل مراسم استبدال كسوة الكعبة المشرفة بحلة قشيبة في مناسبة إسلامية تحمل رونقًا وجمالاً لأطهر وأقدس بقعة في العالم؛ وذلك تزامنًا مع إطلالة العام الهجري الجديد. وتقوم رئاسة الحرمين بالإشراف على حياكة وتطريز وتجهيز ثوب الكعبة المشرفة عبر العديد من الأقسام المختلفة والآلات الحديثة. ويصل عدد العاملين على صناعة ثوب الكعبة المشرفة إلى "220" صانعًا وإداريًّا.
وستُبدَّل كسوة الكعبة مطلع العام الهجري بحسب التوجيه السامي مؤخرًا بـ"الثوب الأغلى" الذي يُصنع من الحرير الطبيعي الخالص المصبوغ باللون الأسود، ويزدان بآيات قرآنية وزخارف إسلامية مطرزة تطريزًا بارزًا بالذهب. ويبلغ ارتفاع الثوب 14 مترًا، وبالثلث الأعلى منه يوجد حزام عرضه 95 سنتيمترًا، وطوله 47 مترًا، ومكون من 16 قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.
وتبدأ بعد قليل مراسم استبدال كسوة الكعبة المشرفة بحلة قشيبة في مناسبة إسلامية تحمل رونقًا وجمالاً لأطهر وأقدس بقعة في العالم؛ وذلك تزامنًا مع إطلالة العام الهجري الجديد. وتقوم رئاسة الحرمين بالإشراف على حياكة وتطريز وتجهيز ثوب الكعبة المشرفة عبر العديد من الأقسام المختلفة والآلات الحديثة. ويصل عدد العاملين على صناعة ثوب الكعبة المشرفة إلى "220" صانعًا وإداريًّا.
وستُبدَّل كسوة الكعبة مطلع العام الهجري بحسب التوجيه السامي مؤخرًا بـ"الثوب الأغلى" الذي يُصنع من الحرير الطبيعي الخالص المصبوغ باللون الأسود، ويزدان بآيات قرآنية وزخارف إسلامية مطرزة تطريزًا بارزًا بالذهب. ويبلغ ارتفاع الثوب 14 مترًا، وبالثلث الأعلى منه يوجد حزام عرضه 95 سنتيمترًا، وطوله 47 مترًا، ومكون من 16 قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.