المصدر -
عقدت جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، برئاسة دكتور يسري الشرقاوي، أمس الاثنين، اجتماعًا للتنسيق بين أعضاء الهيئة العليا بالجمعية، ووضع أجندة العام الجديد، لبدء مرحلة جديدة على صعيد عمل الاقتصاد الإفريقي، كما استعراض الاجتماع رؤية رؤساء الجمعية حول آليات النهوض باقتصاد القارة السمراء، في ظل الظروف الراهنة التي تواجه العالم كله.
وفي مستهل الاجتماع تقدم رئيس الجمعية، الدكتور يسري الشرقاوي، بالشكر لجميع اللجان على الجهود المبذولة خلال الثلاثة أعوام الماضية؛ لتعزيز التعاون الاقتصادي بين دول القارة، مؤكدًا استمرار العمل وفقًا لرؤية وخطة الجمعية؛ لضمان التواجد في عمق القارة الإفريقية، والتعاون الدائم مع ممثلي الجمعية بالخارج، حتى تصبح إفريقيا في مصف قارات العالم المتقدمة اقتصاديًا.
وشدد الشرقاوي على أهمية القطاع الخاص، قائلًا: "أننا نعتمد على القطاع الخاص ولا نعول على القطاع العام"، وأشار الشرقاوي إلى أن الجمعية وضعت رؤية متكاملة؛ لتشجيع القطاع الخاص وتنمية مشاركته في النشاط الاقتصادي الإفريقي، وتوفير فرص عمل للشباب في القارة.
وأضاف الشرقاوي، أن الهيئة العليا بجمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، تم تكوينها بعد سنتين ونصف؛ للخروج بهيئة قادرة على العمل بقوة وإثبات نفسها في القارة بالكامل.
ووجهت الهيئة العليا الشكر والتقدير لرئيس الجمعية، ومن ثم تقدم رؤساء اللجان بتعريف أنفسهم، واستعراض شركاتهم وتقارير أعمالهم، وخبراتهم، ومن ثم عرض نبذه عن كل لجنة ونشاطها، وخطة عملها خلال العام القادم.
وشهد الاجتماع متابعة سير خطط لجان الجمعية، سُلط من خلاله الضوء على الحصاد العام للجان الجمعية، وذلك حتى العام الجديد، والذي يبدأ يوم 1 يوليو 2022، وعرض رؤساء اللجان خلال الاجتماع خططهم الجديدة، والتي تضمنت عدد من المقترحات، فضلًا عن الاجتماعات، واللقاءات التي من المقرر عقدها؛ لتعود بالنفع على الاقتصاد الإفريقي.
وبشأن أنشطة لجان الجمعية، شمل الاجتماع الاستماع لوجهات نظر رؤساء اللجان، ومقترحاتهم، وعرض التجارب الناجحة، كما أكد عدد من اللجان على أهمية التعاون وتبادل الخبرات فيما بينهم، مؤكدين على أهمية تمسك الجمعية بأساس تبادل المنفعة والخبرات، وهذا ما سيسهم في بناء جسور من الثقة بين اللجان ودول القارة، وانعكاس ذلك على تزايد الخبرات لدى جميع الأطراف.
وأكد رؤساء اللجان على أهمية عقد عدد من اللقاءات فيما بينهم؛ لمناقشة عدد من الملفات والموضوعات التي تمس مصالح القارة الإفريقية، وأكد الشرقاوي أن الجمعية حريصة على مواصلة التنسيق الفعال والمستمر بين لجانها، وأضاف أن هذا اللقاء فرصة جيدة لمناقشة أفضل الطرق للدخول في عمق القارة.
وفي نهاية الاجتماع، أكد دكتور يسري الشرقاوي، رئيس الجمعية، أنه سيتابع بنفسه وبصفه دورية، تنفيذ جميع المهام والخطط لكل اللجان، معربًا عن استعداده للتنسيق بين اللجان المختلفة، وتذليل أي عقبات قد تواجه هذا التعاون؛ للإسراع بتنفيذ خطط العام الجديد، والتي سوف تحقق ما نصبو إليه من تطوير الاقتصاد الإفريقي، ودخول أكبر عدد من شركات القطاع الخاص بعمق القارة السمراء.
وفي مستهل الاجتماع تقدم رئيس الجمعية، الدكتور يسري الشرقاوي، بالشكر لجميع اللجان على الجهود المبذولة خلال الثلاثة أعوام الماضية؛ لتعزيز التعاون الاقتصادي بين دول القارة، مؤكدًا استمرار العمل وفقًا لرؤية وخطة الجمعية؛ لضمان التواجد في عمق القارة الإفريقية، والتعاون الدائم مع ممثلي الجمعية بالخارج، حتى تصبح إفريقيا في مصف قارات العالم المتقدمة اقتصاديًا.
وشدد الشرقاوي على أهمية القطاع الخاص، قائلًا: "أننا نعتمد على القطاع الخاص ولا نعول على القطاع العام"، وأشار الشرقاوي إلى أن الجمعية وضعت رؤية متكاملة؛ لتشجيع القطاع الخاص وتنمية مشاركته في النشاط الاقتصادي الإفريقي، وتوفير فرص عمل للشباب في القارة.
وأضاف الشرقاوي، أن الهيئة العليا بجمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، تم تكوينها بعد سنتين ونصف؛ للخروج بهيئة قادرة على العمل بقوة وإثبات نفسها في القارة بالكامل.
ووجهت الهيئة العليا الشكر والتقدير لرئيس الجمعية، ومن ثم تقدم رؤساء اللجان بتعريف أنفسهم، واستعراض شركاتهم وتقارير أعمالهم، وخبراتهم، ومن ثم عرض نبذه عن كل لجنة ونشاطها، وخطة عملها خلال العام القادم.
وشهد الاجتماع متابعة سير خطط لجان الجمعية، سُلط من خلاله الضوء على الحصاد العام للجان الجمعية، وذلك حتى العام الجديد، والذي يبدأ يوم 1 يوليو 2022، وعرض رؤساء اللجان خلال الاجتماع خططهم الجديدة، والتي تضمنت عدد من المقترحات، فضلًا عن الاجتماعات، واللقاءات التي من المقرر عقدها؛ لتعود بالنفع على الاقتصاد الإفريقي.
وبشأن أنشطة لجان الجمعية، شمل الاجتماع الاستماع لوجهات نظر رؤساء اللجان، ومقترحاتهم، وعرض التجارب الناجحة، كما أكد عدد من اللجان على أهمية التعاون وتبادل الخبرات فيما بينهم، مؤكدين على أهمية تمسك الجمعية بأساس تبادل المنفعة والخبرات، وهذا ما سيسهم في بناء جسور من الثقة بين اللجان ودول القارة، وانعكاس ذلك على تزايد الخبرات لدى جميع الأطراف.
وأكد رؤساء اللجان على أهمية عقد عدد من اللقاءات فيما بينهم؛ لمناقشة عدد من الملفات والموضوعات التي تمس مصالح القارة الإفريقية، وأكد الشرقاوي أن الجمعية حريصة على مواصلة التنسيق الفعال والمستمر بين لجانها، وأضاف أن هذا اللقاء فرصة جيدة لمناقشة أفضل الطرق للدخول في عمق القارة.
وفي نهاية الاجتماع، أكد دكتور يسري الشرقاوي، رئيس الجمعية، أنه سيتابع بنفسه وبصفه دورية، تنفيذ جميع المهام والخطط لكل اللجان، معربًا عن استعداده للتنسيق بين اللجان المختلفة، وتذليل أي عقبات قد تواجه هذا التعاون؛ للإسراع بتنفيذ خطط العام الجديد، والتي سوف تحقق ما نصبو إليه من تطوير الاقتصاد الإفريقي، ودخول أكبر عدد من شركات القطاع الخاص بعمق القارة السمراء.