المصدر - أعلنت الصين، أمس الأربعاء، عن تسجيل حالة إصابة بالطاعون الدبلي، المعروف باسم “الموت الأسود” في منطقة نينغشيا بشمال غربي البلاد .
ماهو مرض الموت الأسود ؟
وتفصيلا مرض الطاعون الدبلي “الموت الأسود”، عبارة عن مرض ناتج عن إصابة بكتيرية قوية معدية تسمى “يرسينية” تعيش في بعض الحيوانات، خاصة القوارض، والبراغيت، وتتسبب في الوفاة .
علاج الطاعون
كان مرض الطاعون الدبلي أكثر الأمراض إثارة للخوف في العالم، لكن الآن يمكن معالجته بسهولة باستخدام المضادات الحيوية، ولكن إذا ترك بلا علاج، فإن المرض الذي ينتقل عادة من الحيوان إلى الإنسان من خلال البراغيث قد يؤدي إلى الوفاة بنسبة 30 إلى 60 في المئة من الحالات المصابة .
أعراض الطاعون “الموت الأسود”
تشمل أعراض الطاعون الحمى القوية، القشعريرة، الغثيان، الضعف وتورم العقد الليمفاوية في الرقبة أو تحت الإبط أو الفخذ، كما يشعر المصاب بإعياء بعد يومين إلى ستة أيام من الإصابة .
ويمكن أن يؤثر الطاعون أيضا على الرئتين، مما يسبب السعال وألم الصدر وصعوبة التنفس، كما يمكن أن تدخل البكتيريا أيضا مجرى الدم وتسبب ما يعرف باسم “تسمم الدم” أو “الإنتان”، الذي قد يؤدي إلى تلف الأنسجة وفشل الأعضاء والوفاة .
يذكر أن المرض أودى بحياة 50 مليون شخص في أكبر 3 قارات بالعالم، وهي إفريقيا وآسيا وأوروبا، وذلك خلال القرن الرابع عشر، وأودى بحياة خمس عدد سكان لندن في عام 1665، في حين لقي أكثر من 12 مليون شخص مصرعهم بسبب المرض في الصين والهند، في القرن التاسع عشر .
ماهو مرض الموت الأسود ؟
وتفصيلا مرض الطاعون الدبلي “الموت الأسود”، عبارة عن مرض ناتج عن إصابة بكتيرية قوية معدية تسمى “يرسينية” تعيش في بعض الحيوانات، خاصة القوارض، والبراغيت، وتتسبب في الوفاة .
علاج الطاعون
كان مرض الطاعون الدبلي أكثر الأمراض إثارة للخوف في العالم، لكن الآن يمكن معالجته بسهولة باستخدام المضادات الحيوية، ولكن إذا ترك بلا علاج، فإن المرض الذي ينتقل عادة من الحيوان إلى الإنسان من خلال البراغيث قد يؤدي إلى الوفاة بنسبة 30 إلى 60 في المئة من الحالات المصابة .
أعراض الطاعون “الموت الأسود”
تشمل أعراض الطاعون الحمى القوية، القشعريرة، الغثيان، الضعف وتورم العقد الليمفاوية في الرقبة أو تحت الإبط أو الفخذ، كما يشعر المصاب بإعياء بعد يومين إلى ستة أيام من الإصابة .
ويمكن أن يؤثر الطاعون أيضا على الرئتين، مما يسبب السعال وألم الصدر وصعوبة التنفس، كما يمكن أن تدخل البكتيريا أيضا مجرى الدم وتسبب ما يعرف باسم “تسمم الدم” أو “الإنتان”، الذي قد يؤدي إلى تلف الأنسجة وفشل الأعضاء والوفاة .
يذكر أن المرض أودى بحياة 50 مليون شخص في أكبر 3 قارات بالعالم، وهي إفريقيا وآسيا وأوروبا، وذلك خلال القرن الرابع عشر، وأودى بحياة خمس عدد سكان لندن في عام 1665، في حين لقي أكثر من 12 مليون شخص مصرعهم بسبب المرض في الصين والهند، في القرن التاسع عشر .
