المصدر -
عبد العزيز خلف
يقول الناقد الرياضي أحمد إبراهيم: "يرغب الأشخاص، بالأخص السيدات بامتلاك الطاقة والنشاط أكثر لكي يكون بمقدورهنّ إنجاز جميع المهام المطلوبة منهم على النحو الأمثل، وهنا يوضح أخصائيو اللياقة البدنية بأن امتلاك الحيوية والنشاط الزائدين أمرًا ليس بتلك الصعوبة ولا يحتاج إلى اشتراك بنادي رياضي على الدوام، كما لا يتطلب بعض الأدوات والأجهزة الفاخرة، وفيما يلي بعض من الأمور الأساسية التي يمكن من خلالها بناء جسم قوي وصحي: الحرص على أداء ما لا يقل عن 60 دقيقة من التمارين الرياضية يوميًا، إذ من الممكن ممارسة التمارين لمدة ساعة مرة واحدة في اليوم أو تقسيم تلك الساعة على عدة أنشطة قصيرة، مثل: المشي إلى المنزل بعد الانتهاء من المدرسة ولعب كرة القدم لاحقًا في ذلك اليوم فإن 60 دقيقة على الأقل هي المدة الكافية لأداء التمرينات للأطفال من عمر الستة سنوات وحتى الثمانية عشر عامًا، وكذلك اختيار مجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية وتعلم الأنواع الرئيسية منها، إلى جانب ضرورة اكتشاف الفائدة الرئيسية وراء كل واحدة من تلك الأنشطة وكيفية أدائها على النحو الأفضل.
قضاء أغلب الوقت المحدد في التمارين الهوائية، فالتمارين الهوائية هي أي شيء يساعد على تحفيز القلب على ضخ الدم كالرقص، الركض أو السباحة، كما تُعد نسبة صعوبة التمرين مهمة في هذا السياق أيضًا، فيمكن للمتدرب معرفة كيفية تحديد التمرين، أي ما إذا كان خفيفًا، أو معتدلًا أو شديدًا. التركيز على المتعة، لذا يجب اختيار الأنشطة والتمرينات التي يُعتقد بأنها ستُؤدى بانتظام واستمرار، كما يجب تجنب الأنشطة المملة أو الرتيبة، وتوجد العديد من قوائم التمرينات الرياضية على مواقع الانترنت المختلفة، كل ما تحتاجه السيدة هو تصفح بعض المواقع واختيار الأنشطة الأكثر ملائمةً لطبيعة حياتها واهتماماتها.
الحرص على البدء ببطء، بالأخص إذا كانت السيدة أو الفتاة لم تمارس التمرينات منذ فترات طويلة، كما يُنصح بالبدء بالتمارين المقدور عليها، ثم زيادة عدد الأيام التي يُمارس فيها التمرين مع الوقت، وكذلك الحرص على أداء ساعة كاملة مهما كان الوضع الخاص بالمتدرب، وفي حال معاناته من مرض أو خلل ما يُفضل التحدث مع الطبيب المختص لتحديد طبيعة التمارين التي يمكن ممارستها.
يقول الناقد الرياضي أحمد إبراهيم: "يرغب الأشخاص، بالأخص السيدات بامتلاك الطاقة والنشاط أكثر لكي يكون بمقدورهنّ إنجاز جميع المهام المطلوبة منهم على النحو الأمثل، وهنا يوضح أخصائيو اللياقة البدنية بأن امتلاك الحيوية والنشاط الزائدين أمرًا ليس بتلك الصعوبة ولا يحتاج إلى اشتراك بنادي رياضي على الدوام، كما لا يتطلب بعض الأدوات والأجهزة الفاخرة، وفيما يلي بعض من الأمور الأساسية التي يمكن من خلالها بناء جسم قوي وصحي: الحرص على أداء ما لا يقل عن 60 دقيقة من التمارين الرياضية يوميًا، إذ من الممكن ممارسة التمارين لمدة ساعة مرة واحدة في اليوم أو تقسيم تلك الساعة على عدة أنشطة قصيرة، مثل: المشي إلى المنزل بعد الانتهاء من المدرسة ولعب كرة القدم لاحقًا في ذلك اليوم فإن 60 دقيقة على الأقل هي المدة الكافية لأداء التمرينات للأطفال من عمر الستة سنوات وحتى الثمانية عشر عامًا، وكذلك اختيار مجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية وتعلم الأنواع الرئيسية منها، إلى جانب ضرورة اكتشاف الفائدة الرئيسية وراء كل واحدة من تلك الأنشطة وكيفية أدائها على النحو الأفضل.
قضاء أغلب الوقت المحدد في التمارين الهوائية، فالتمارين الهوائية هي أي شيء يساعد على تحفيز القلب على ضخ الدم كالرقص، الركض أو السباحة، كما تُعد نسبة صعوبة التمرين مهمة في هذا السياق أيضًا، فيمكن للمتدرب معرفة كيفية تحديد التمرين، أي ما إذا كان خفيفًا، أو معتدلًا أو شديدًا. التركيز على المتعة، لذا يجب اختيار الأنشطة والتمرينات التي يُعتقد بأنها ستُؤدى بانتظام واستمرار، كما يجب تجنب الأنشطة المملة أو الرتيبة، وتوجد العديد من قوائم التمرينات الرياضية على مواقع الانترنت المختلفة، كل ما تحتاجه السيدة هو تصفح بعض المواقع واختيار الأنشطة الأكثر ملائمةً لطبيعة حياتها واهتماماتها.
الحرص على البدء ببطء، بالأخص إذا كانت السيدة أو الفتاة لم تمارس التمرينات منذ فترات طويلة، كما يُنصح بالبدء بالتمارين المقدور عليها، ثم زيادة عدد الأيام التي يُمارس فيها التمرين مع الوقت، وكذلك الحرص على أداء ساعة كاملة مهما كان الوضع الخاص بالمتدرب، وفي حال معاناته من مرض أو خلل ما يُفضل التحدث مع الطبيب المختص لتحديد طبيعة التمارين التي يمكن ممارستها.