المصدر - رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل الشكر والامتنان لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- بمناسبة تدشينه المرحلة الثانية من مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، الذي يشمل تطوير 30 مسجدًا تاريخيًا في مناطق المملكة .
*
وأوضح أن المشروع يشمل مسجد فيضة أثقب بمحافظة الحائط التابعة لمنطقة حائل، ليصبح رابع مسجد تاريخي في المنطقة ضمن المشروع بعد اكتمال الترميم فيها لمسجد قفار ومسجد الجراد ومسجد الجلعود بمحافظة سميراء، في إطار ما يهدف إليه المشروع من إعادة تأهيل وترميم 130 مسجدًا تاريخياً في مناطق المملكة .
*
ونوه سموه بأهمية المشروع الذي سيُمكِّن هذه المساجد من أن تقوم بدورها وأن تحيي تراثها السابق وتستعيد مكانتها التي كانت تحظى بها؛ لما للمساجد التاريخية من مكانة عظيمة في الدين الإسلامي؛ كونها أحد أهم معالم التراث العمراني الحضاري، وما تمثله من أبعاد تاريخية وثقافية واجتماعية .
وأكد أن اهتمام سمو ولي العهد بهذه المبادرة لها مضامين سامية لتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، وتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية, سائلاً المولى القدير أن يكتب هذا العمل في موازين أعمال سمو ولي العهد الأمين، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والاستقرار .
*
وأوضح أن المشروع يشمل مسجد فيضة أثقب بمحافظة الحائط التابعة لمنطقة حائل، ليصبح رابع مسجد تاريخي في المنطقة ضمن المشروع بعد اكتمال الترميم فيها لمسجد قفار ومسجد الجراد ومسجد الجلعود بمحافظة سميراء، في إطار ما يهدف إليه المشروع من إعادة تأهيل وترميم 130 مسجدًا تاريخياً في مناطق المملكة .
*
ونوه سموه بأهمية المشروع الذي سيُمكِّن هذه المساجد من أن تقوم بدورها وأن تحيي تراثها السابق وتستعيد مكانتها التي كانت تحظى بها؛ لما للمساجد التاريخية من مكانة عظيمة في الدين الإسلامي؛ كونها أحد أهم معالم التراث العمراني الحضاري، وما تمثله من أبعاد تاريخية وثقافية واجتماعية .
وأكد أن اهتمام سمو ولي العهد بهذه المبادرة لها مضامين سامية لتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، وتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية, سائلاً المولى القدير أن يكتب هذا العمل في موازين أعمال سمو ولي العهد الأمين، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والاستقرار .
