المصدر - أعلنت هيئة التراث عن وقوف فريق علمي تابع لها على موقع "غزوة العشيرة" بمحافظة ينبع، ومواقع أخرى بين محافظتي ينبع والعيص مثل نقش "سلمة"، إضافة لنقوش إسلامية تسجل للمرة الأولى بالموقع، وبعض العيون المائية القديمة في ينبع النخل .
وبيّنت أن "العشيرة" موضع في محافظة ينبع غزاه الرسول ﷺ في الغزوة التي عرفت باسم "غزوة العُشيرة"، ووصفت "العُشيرة" من بعض المؤرخين في القرن الرابع الهجري بأنها قرية صغيرة قبالة مدينة ينبع تحوي مجموعة صغيرة من النخيل .
وأوضحت أن الفريق زار نقش "سلمة" الذي يقع شمال "ينبع" وأخذ صورة واضحة للنقش ومسح المنطقة المجاورة، إذ نشر عنه في عام 2005، مبينةً أنه وثق النقش وصحح قراءته ووثق إحداثياته، إذ جاء نصه كالتالي :"كتب سلمة، بثلث وعشرين" .
وأضافت أن الفريق اكتشف نقشاً آخر كتبه "سلمة" مجاوراً للنقش الأصلي ونقوش إسلامية أخرى، والتي جاءت نصوصها كالتالي: رب اغفر لسلمة ولمن قرأَها آمين، وتاب الله على محمد بن عبد الله .
ونوهت إلى أن المواقع المسجلة تتضمن نقش سلمة شمال ينبع، ومجموعة أساسات سكنية معمارية مكونة من الحجارة البركانية، وجملة من الكسر الفخارية التي يمكن تأريخها للقرنين الثالث والرابع الهجري، إضافة إلى مجموعة من الأرحية والمدقات .
وبيّنت أن "العشيرة" موضع في محافظة ينبع غزاه الرسول ﷺ في الغزوة التي عرفت باسم "غزوة العُشيرة"، ووصفت "العُشيرة" من بعض المؤرخين في القرن الرابع الهجري بأنها قرية صغيرة قبالة مدينة ينبع تحوي مجموعة صغيرة من النخيل .
وأوضحت أن الفريق زار نقش "سلمة" الذي يقع شمال "ينبع" وأخذ صورة واضحة للنقش ومسح المنطقة المجاورة، إذ نشر عنه في عام 2005، مبينةً أنه وثق النقش وصحح قراءته ووثق إحداثياته، إذ جاء نصه كالتالي :"كتب سلمة، بثلث وعشرين" .
وأضافت أن الفريق اكتشف نقشاً آخر كتبه "سلمة" مجاوراً للنقش الأصلي ونقوش إسلامية أخرى، والتي جاءت نصوصها كالتالي: رب اغفر لسلمة ولمن قرأَها آمين، وتاب الله على محمد بن عبد الله .
ونوهت إلى أن المواقع المسجلة تتضمن نقش سلمة شمال ينبع، ومجموعة أساسات سكنية معمارية مكونة من الحجارة البركانية، وجملة من الكسر الفخارية التي يمكن تأريخها للقرنين الثالث والرابع الهجري، إضافة إلى مجموعة من الأرحية والمدقات .
