المصدر - أكد العضو الفخري لجمعية “إعلاميون” رجل الأعمال محمد بن مسعد بن سمّار، أن لدعم المالي المباشر الذي أمر به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – يحفظه الله – بصرف عشرين مليار ريال للمسجلين في الضمان الاجتماعي وفي صندوق المواطن، ولدعم مربِّي الماشية والدواجن والأعلاف ولدعم المزارعين، والقمح والشعير، جاء من يد حانية على أبناء شعبه لمعالجة الآثار السلبية للتضخم على أصحاب الدخل الضعيف والمتوسط، كما أن هذا الدعم صُرف لمستحقيه من أصحاب الحاجات الملحة، وإلى الأنشطة التجارية المؤثرة في أسعار السلع الأساسية للأمن الغذائي.
وأبان ابن سمّار أن توجيه سمو ولي العهد بضرورة مراعاة المواطنين الأكثر حاجة في مواجهة التطورات الدولية التي نتج عنها ارتفاع في تكاليف بعض الاحتياجات الأساسية يدل على عمق العلاقة ومتانتها بين القيادة والمواطن، حيث يتضح جليًا مدى تلمس قيادتنا الرشيدة لأحوال رعاياها الأكثر ضررًا وحاجتنا من جراء ارتفاع أسعار الاحتياجات التي تأثرت منها حياة هؤلاء المواطنين.
وأضاف العضو الفخري لجمعية “إعلاميون”، أن هذ القرار الحكيم، جاء ليستنهض همم الوزارات والأجهزة الحكومية ذات الصلة للقيام بالأدوار المهمة من خلال مراقبة التطورات الدولية بما في ذلك المتعلقة بسلاسل الإمداد، ومتابعة الأسواق ووفرة المنتجات ومستويات الأسعار، وحماية المنافسة العادلة وتشجيعها، ومكافحة ومنع الممارسات الاحتكارية التي تؤثر على المنافسة المشروعة أوعلى مصلحة المستهلك.
وأبان ابن سمّار أن توجيه سمو ولي العهد بضرورة مراعاة المواطنين الأكثر حاجة في مواجهة التطورات الدولية التي نتج عنها ارتفاع في تكاليف بعض الاحتياجات الأساسية يدل على عمق العلاقة ومتانتها بين القيادة والمواطن، حيث يتضح جليًا مدى تلمس قيادتنا الرشيدة لأحوال رعاياها الأكثر ضررًا وحاجتنا من جراء ارتفاع أسعار الاحتياجات التي تأثرت منها حياة هؤلاء المواطنين.
وأضاف العضو الفخري لجمعية “إعلاميون”، أن هذ القرار الحكيم، جاء ليستنهض همم الوزارات والأجهزة الحكومية ذات الصلة للقيام بالأدوار المهمة من خلال مراقبة التطورات الدولية بما في ذلك المتعلقة بسلاسل الإمداد، ومتابعة الأسواق ووفرة المنتجات ومستويات الأسعار، وحماية المنافسة العادلة وتشجيعها، ومكافحة ومنع الممارسات الاحتكارية التي تؤثر على المنافسة المشروعة أوعلى مصلحة المستهلك.
