المصدر -
استعرض الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي القائم بأعمال وزير الصحة، خلال اجتماع مجلس الوزراء، الذي عُقد اليوم/الخميس/، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، موقف الحالة الوبائية فيما يتعلق بالإصابة بفيروس كورونا، مشيرًا إلى تحصين أكثر من 37.6 مليون مواطن بالكامل ضد كورونا.
وأشار الوزير -خلال العرض- إلى متوسط عدد حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا خلال الأسبوع الجاري، وكذا حالات الوفيات الناتجة عن الإصابة بالفيروس، موضحاً أنه تلاحظ خلال الفترة الأخيرة زيادة فى عدد الإصابات بالفيروس، مستعرضًا المنحنى الوبائي للحالات المؤكدة بالإصابة كورونا حتى نهاية الأسبوع الوبائي رقم 26 لعام 2022، وكذا الموقف الحالي لحركة الإشغال لمستشفيات الفرز والعزل.
ونوه الدكتور خالد عبد الغفار إلى التغيير الأسبوعي لحالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا سواء على مستوى العالم، أو على مستوى إقليم شرق المتوسط، لكل مليون نسمة.
كما تطرق الوزير خلال العرض إلى الموقف التنفيذي لتلقى اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، موضحًا أن إجمالي من هو محصن بالكامل وصل إلى أكثر من 37.6 مليون مواطن، فيما حصل نحو 48.9 مليون مواطن على الجرعة الأولي، وأكثر من 6 ملايين على الجرعة الثالثة "التنشيطية"، لافتا في هذا الصدد إلى أن عدد الجرعات المستهلكة وصل إلى أكثر من 90.3 مليون جرعة، ومتاح نحو 53.8 مليون جرعة تكفي لتطعيم أكثر من 33.5 مليون جرعة.
وأكد الوزير على عدد من التوصيات منها، الاستمرار في رفع معدلات ونسب التطعيم بين المواطنين مع تكثيف حملات طرق الأبواب، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الحصول على الجرعات التعزيزية من اللقاح، هذا إلى جانب التأكيد على ضرورة الالتزام بارتداء الكمامات وتطبيق مختلف الإجراءات الاحترازية والوقائية، وخاصة أثناء التجمعات، وفي الأماكن المغلقة، فضلاً عن التأكيد على ضرورة تلقي جرعة تعزيزية لكل من مضى على آخر جرعة له 3 اشهر، وتجاوز الـ 60 عاما أو لم يتجاوزها وكان يعاني من أي أمراض تثبط الجهاز المناعي، كمرضى الأورام، والفشل الكلوي.
ونوه الوزير إلى الجهود المبذلة في هذا الصدد، ومنها، التنسيق مع شركات وجهات تصنيع اللقاحات العالمية للحصول على اللقاحات الخاصة بـ "أوميكرون" ومتحوراته، إلى جانب توفير الأدوية الفموية الجديدة الخاصة بعلاج الكوفيد -19 "مولنابيرلفير"، "باكسلوفيد" من خلال التصنيع المحلي، والتنسيق مع هيئة الدواء المصرية في هذا الشأن.
ولفت الوزير إلى جاهزية مستشفيات العزل لعودة العمل بكامل الطاقة حال الاحتياج، وتحديد مسارات بالمستشفيات لحالات الاشتباه لتقليل خطر انتقال العدوى بين المرضى في المستشفيات، والتأكد من وجود مخزون استراتيجي كاف من الأدوية، والمستلزمات، وأجهزة التنفس الصناعي، واللقاحات، وغيرها من الاحتياجات اللازمة للتعامل مع مصابي فيروس كورونا.
وأشار الوزير -خلال العرض- إلى متوسط عدد حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا خلال الأسبوع الجاري، وكذا حالات الوفيات الناتجة عن الإصابة بالفيروس، موضحاً أنه تلاحظ خلال الفترة الأخيرة زيادة فى عدد الإصابات بالفيروس، مستعرضًا المنحنى الوبائي للحالات المؤكدة بالإصابة كورونا حتى نهاية الأسبوع الوبائي رقم 26 لعام 2022، وكذا الموقف الحالي لحركة الإشغال لمستشفيات الفرز والعزل.
ونوه الدكتور خالد عبد الغفار إلى التغيير الأسبوعي لحالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا سواء على مستوى العالم، أو على مستوى إقليم شرق المتوسط، لكل مليون نسمة.
كما تطرق الوزير خلال العرض إلى الموقف التنفيذي لتلقى اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، موضحًا أن إجمالي من هو محصن بالكامل وصل إلى أكثر من 37.6 مليون مواطن، فيما حصل نحو 48.9 مليون مواطن على الجرعة الأولي، وأكثر من 6 ملايين على الجرعة الثالثة "التنشيطية"، لافتا في هذا الصدد إلى أن عدد الجرعات المستهلكة وصل إلى أكثر من 90.3 مليون جرعة، ومتاح نحو 53.8 مليون جرعة تكفي لتطعيم أكثر من 33.5 مليون جرعة.
وأكد الوزير على عدد من التوصيات منها، الاستمرار في رفع معدلات ونسب التطعيم بين المواطنين مع تكثيف حملات طرق الأبواب، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الحصول على الجرعات التعزيزية من اللقاح، هذا إلى جانب التأكيد على ضرورة الالتزام بارتداء الكمامات وتطبيق مختلف الإجراءات الاحترازية والوقائية، وخاصة أثناء التجمعات، وفي الأماكن المغلقة، فضلاً عن التأكيد على ضرورة تلقي جرعة تعزيزية لكل من مضى على آخر جرعة له 3 اشهر، وتجاوز الـ 60 عاما أو لم يتجاوزها وكان يعاني من أي أمراض تثبط الجهاز المناعي، كمرضى الأورام، والفشل الكلوي.
ونوه الوزير إلى الجهود المبذلة في هذا الصدد، ومنها، التنسيق مع شركات وجهات تصنيع اللقاحات العالمية للحصول على اللقاحات الخاصة بـ "أوميكرون" ومتحوراته، إلى جانب توفير الأدوية الفموية الجديدة الخاصة بعلاج الكوفيد -19 "مولنابيرلفير"، "باكسلوفيد" من خلال التصنيع المحلي، والتنسيق مع هيئة الدواء المصرية في هذا الشأن.
ولفت الوزير إلى جاهزية مستشفيات العزل لعودة العمل بكامل الطاقة حال الاحتياج، وتحديد مسارات بالمستشفيات لحالات الاشتباه لتقليل خطر انتقال العدوى بين المرضى في المستشفيات، والتأكد من وجود مخزون استراتيجي كاف من الأدوية، والمستلزمات، وأجهزة التنفس الصناعي، واللقاحات، وغيرها من الاحتياجات اللازمة للتعامل مع مصابي فيروس كورونا.